الأطفال

يواجه قطاع غزة أخطر أزمة مجاعة تهدد حياة سكانه، وذلك نظرًا لدخوله أطول فترة إغلاق للمعابر، منذ الثاني من آذار/ مارس 2025 وحتى يومنا هذا. وقد تراجع مخزون الغذاء والأطعمة في القطاع إلى أدنى مستوياته، وباتت أسعار المواد الغذائية القليلة المتوفرة في الأسواق باهظة الثمن. وفي ضوء ذلك، حذّرت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، سيغريد

قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الاثنين، إنه "منذ بداية الحرب التي أعلنتها إسرائيل على قطاع غزة، جرى الإبلاغ عن استشهاد أكثر من 14500 طفل في القطاع، بحسب ما أفادت به منظمة اليونيسيف". وأضاف لازاريني في تغريدة نقلتها عنه الوكالة عبر حسابها على منصة "إكس"، أنه "لا يمكن تبرير قتل

قالت مسؤولة الطوارئ في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لويز ووتريدج، الجمعة، إن أكثر من مليوني شخص ما زالوا محاصرين في ظروف مروعة في غزة ومحرومين من احتياجاتهم الأساسية. وأضافت ووتريدج، أن "السكان لا يمكنهم الفرار، ويبدو الأمر وكأن كل طريق يمكن أن تسلكه يؤدي إلى الموت". وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الثلاثاء، استشهاد أكثر من 200 طفل في لبنان، في غضون نحو شهرين، منذ بدء تصعيد عدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على لبنان. وقال المتحدث باسم المنظمة جيمس إلدر في تصريح صحفي، إنه "رغم استشهاد أكثر من 200 طفل في أقل من شهرين، إلا أن اتجاها مقلقا يظهر أنه يجري التعامل

أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي بغزة، أن الاحتلال الإسرائيلي "يمعن في استهدافه الوحشي للأطفال ويحرمهم من حقهم في الحماية والتعليم الآمن، مع انقضاء عام من الحرب الصهيونية على غزة". وقالت الوزارة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس: "أيام قليلة وينقضي عام كامل على الحرب المسعورة التي يشنها الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة، عام

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، الأحد، من أن "التصعيد المستمر للعنف في الضفة الغربية يؤدي إلى تدمير البنية التحتية الحيوية، مما يؤثر على سلامة ورفاهية الأطفال". وقالت "يونيسيف" في منشور عبر حسابها على منصة "إكس"، إن "الأطفال في قطاع غزة والضفة الغربية وكل مكان يحتاجون إلى السلام". وأوضحت أن "التصعيد المستمر للعنف في الضفة

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الجمعة، إن "أكثر من 625 ألف طفل حرموا من الدراسة لأكثر من 8 أشهر، بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة". وأضافت الوكالة في منشور عبر حسابها على منصة "إكس"، أن "أكثر من 625 ألف طفل في غزة باتوا خارج المدرسة لأكثر من 8 أشهر، بينهم

قالت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين، مارسي غيموند، الأحد، إنه جرى "محو عائلات بكاملها في بعض الغارات الجوية على غزة، وأن كل شخص قابلته في القطاع كان لديه قصص رهيبة". وأضافت غيموند، في منشور لها على منصة "إكس"، أنها "ترى الدمار في كل مكان في غزة، والناس الذين يعيشون في مبان مدمرة ومن

قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الأحد، إن أكثر من 17 ألف طفل "يتمهم الاحتلال في القطاع منذ بدء الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي". وأضاف المكتب الإعلامي، أن "نحو 3 في المئة من إجمالي هؤلاء الأطفال فقدوا كلا والديهم". وكان المكتب أوضح في وقت سابق من حزيران/يونيو الجاري، أن "1500 طفل فقدوا

كشف "نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، أن قوات الاحتلال اعتقلت في أول أيام عيد الأضحى، طفلا يبلغ من العمر (7) أعوام لساعات قبل الإفراج عنه. وأكد النادي في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، أن "ما لا يقل عن (640) حالة اعتقال بين صفوف الأطفال حدثت منذ بدء حرب الإبادة بغزة". وأضاف:

 قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الجمعة، إن عدد الأطفال الشهداء، جراء عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة ارتفع إلى 15694 طفلا، إضافة إلى إصابة 34 ألف طفل بجروح. وأضاف المكتب الإعلامي في بيان صحفي، أن "1500 طفل فقدوا أطرافهم أو عيونهم أو أصيبوا بعاهة مستديمة جراء الإصابة، وأن 17 ألف طفل أصبحوا أيتامًا،

 قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، الخميس، إن "الحرب سلبت أطفال غزة طفولتهم". وأضاف لازاريني، في منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، أن "الأطفال في قطاع غزة مروا بما لا ينبغي لأي طفل في العالم رؤيته أو تحمله. كثير منهم قتلوا، وكثير منهم أصيبوا، وكثير منهم سيظلون مشوهين مدى الحياة".