الأقصى

قال رئيس الوزراء، ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين فيه، أمر لا يمكن القبول به. وأضاف آل ثاني في تغريدة له على منصة "تويتر"، أن "الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ومحاولة تغيير الوضع التاريخي والقانوني للمسجد الأقصى عبر منع الاعتكاف والاعتداء على المصلين وتطبيع الاقتحامات

اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين، صباح اليوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك، من "باب المغاربة"، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي في خامس أيام ما يسمى "عيد الفصح" اليهودي. وقبيل الاقتحامات نشرت شرطة الاحتلال المئات من عناصرها ووحداتها الخاصة في ساحات الأقصى وعند أبوابه وفي البلدة القديمة، تمهيدا لتأمين اقتحامات المستوطنين. وأفادت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس

نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة "العلوم والتكنولوجيا" الأردنية (حكومية مقرها محافظة إربد شمال البلاد)، اليوم الأحد، بمشاركة أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية وجمع من طلبة الجامعة، وقفة تضامنية نصرة للقدس والمسجد الأقصى المبارك، ورفضا للاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني. وقال عميد شؤون الطلبة ماجد مساعدة، إن ما "يجري على الأرض الفلسطينية يشكل غطرسة وتحديا

نظمت نقابة المحامين الأردنيين، اليوم الأحد، وقفة تضامنية في جميع محاكم البلاد، تضامنا مع الشعب الفلسطيني والمرابطين في المسجد الأقصى، ودعما للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة. وقالت النقابة في بيان لها، تلقته "قدس برس"، إن الوقفة تأتي أيضا "استنكارا ورفضا للعدوان والغطرسة الصهيونية وانتهاكهـا لكافة المحرمات والمواثيق الدولية". وأضافت: أن مجلس

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن أعداد المستوطنين المشاركين في طقس "مباركة الكهنة" في ساحة حائط البراق غربي المسجد الأقصى، تراجع بشكل كبير، بسبب تصاعد عمليات المقاومة، والتوتر المستمر في المسجد الأقصى المبارك. وقالت صحيفة /ميكور ريشون/ العبرية، اليوم الأحد، إن "حضور المستوطنين للطقس اليهودي كان منخفضا بشكل كبير هذا العام، مقارنة مع الأعوام السابقة؛ بسبب

حولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك إلى ثكنة عسكرية، لتأمين اقتحامات المستوطني، في اليوم الرابع من عيد "الفصح اليهودي". وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، بأن نحو 450 مستوطنا اقتحموا ساحات المسجد الأقصى، على شكل مجموعات، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية مشددة

حذرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، اليوم السبت، من التبعات الكارثية لاستمرار "إسرائيل" في خرق الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك، وانتهاكاتها لحرمة الأماكن المقدسة، وحق المسلمين في أداء شعائرهم الدينية في شهر رمضان. وحذّر الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير سنان المجالي، من أن "قيام قوات الشرطة بانتهاك حرمة المسجد الأقصى، والاعتداء على

استشهد شاب برصاص الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، خلال مواجهات اندلعت في بلدة "عزون" شرقي قلقيلية، شمال الضفة الغربية المحتلة.  وأفادت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، أن الشاب عائد عزام محمود سليم (20 عاما) ارتقى متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الحي في البطن والصدر. وذكرت مصادر محلية، أن مواجهات اندلعت عند مدخل البلدة، أطلق خلالها جنود

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم السبت، أنه تم إطلاق ثلاثة صواريخ  من سوريا نحو الجولان المحتل. وأفادت القناة /14/ العبرية فإن ثلاثة صواريخ، أطلقت من سوريا نحو الجولان، سقط أحدها في سوريا، والثاني في الأردن، والثالث في "موشاف ميتسار" بالجولان المحتل. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إنه تم تفعيل إنذار في تطبيق قيادة "الجبهة

هدد وزير إسرائيلي في حكومة بنيامين نتنياهو، بالعودة إلى اغتيال قادة ومسؤولين فلسطينيين في قطاع غزة. ونقلت القناة /ـ12/ العبرية عن وزير الطاقة الإسرائيلي يسرائيل كاتس قوله: "إذا استمر الوضع بمواصلة إطلاق الصواريخ، لا أحد محصن، وسنعود إلى سياسة الاغتيالات بما في ذلك قيادة حماس" بدورها نقلت القناة /14/ العبرية عن مصادر أمنية، ارتفاع مستوى

أصدر وزير جيش الاحتلال يوآف جالانت قراراً مساء اليوم بتمديد الطوق الأمني المفروض على الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك على ضوء تدهور الوضع الأمني. وبحسب إذاعة جيش الاحتلال، فقد أصدر غالانت تعليمات للمؤسسة الأمنية، بتخصيص تعزيزات لقوات الجيش، لأنشطة المنطقة الوسطى من شرطة الاحتلال.  ولفتت إلى أنّ التعليمات تشمل فرض الحصار، والإلغاء الفوري للإجراءات المدنية

دعا رئيس البرلمان التركي مصطفى شنطوب، اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة "التعاون الإسلامي"، لاتخاذ موقف مشترك حيال الاعتداءات الإسرائيلية ضد المسجد الأقصى والشعب الفلسطيني. جاء ذلك في اتصال هاتفي، السبت، مع إبراهيم بوغالي رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري، الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية لاتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي. وأكد شنطوب ضرورة اتخاذ الاتحاد