الاحتلال الإسرائيلي

قالت هيئة /البث/ الإسرائيلية، إن "المفاوضات جارية في قطر للتوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة". وأوضحت الهيئة أن "الاتفاق الذي يجري بحثه يتضمن إطلاق (إسرائيل) سراح السجناء الأمنيين لديها، مقابل إطلاق سراح كل المحتجزين لدى المقاومة في غزة بمن فيهم الجنود". وكانت تقارير صحفية قد نقلت عن مصادر مطلعة بأن مدير

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" غازي حمد، إن "حقوق الشعب الفلسطيني يجب أن تكون على طاولة التحركات السياسية، وإن واشنطن لا تراعي حقوق الشعب الفلسطيني في تحركاتها بالمنطقة". وأضاف في مقابلة تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن "الهدنة حتى الآن تسير بشكل جيد رغم ما لدينا من ملاحظات بشأن خروق الاحتلال". وأشار إلى أن

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنها تسلمت قائمة الأسرى المقرر الإفراج عنهم اليوم من سجون الاحتلال، والتي تشمل 3 أسيرات. وتضم القائمة الأسيرتين، ياسمين تيسير عبد الرحمن شعبان، وعطاف يوسف محمد جرادات من جنين، شمال الضفة الغربية، والأسيرة نفوذ جاد عارف حماد من القدس المحتلة. كما شملت القائمة 30 طفلا أسيراً وهم: آدم عبودة حشن

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنها "تسعى لتمديد الهدنة في غزة بعد انتهاء مدة الأيام الأربعة". وأضافت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، أنها "تسعى لتمديد الهدنة من خلال البحث الجاد عن زيادة عدد أسرى الاحتلال المفرج عنهم كما ورد في اتفاق الهدنة الإنسانية". وغدا الإثنين هو اليوم الرابع والأخير من الهدنة

قال رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إنه "يأمل تمديد الهدنة في قطاع غزة في حال تمكنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من تقديم قائمة بمزيد من المحتجزين ستفرج عنهم". وأضاف في مقابلة مع  قناة /سي بي إس/ الأميركية، اليوم الأحد، أن "غزة والضفة يجب أن تكونا دولة واحدة تحت قيادة

أعلنت بلدية برشلونة الإسبانية، اليوم الجمعة، قطع كل علاقاتها المؤسساتية مع الاحتلال الإسرائيلي "احتجاجا على العدوان على غزة". وقالت البلدية إن قرارها مستمر "حتى يتم وقف إطلاق النار بغزة وضمان حقوق الشعب الفلسطيني". وبدأ صباح اليوم الجمعة سريان الهدنة المؤقتة في قطاع غزة، حيث دخلت نحو 100 شاحنة مساعدات عبر معبر رفح، وهو ما يمثل

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الأربعاء، التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية (وقف إطلاق نار مؤقت)، لمدة أربعة أيام، بجهود قطرية ومصرية "حثيثة ومقدرة". وكشفت "حماس" في بيان، تلقته "قدس برس"، تفاصيل "اتفاق الهدنة"، ويتم بموجبه "وقف إطلاق النار من الطرفين، ووقف كل الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال في مناطق قطاع غزة كافة". وأشارت إلى أن

 صوت برلمان جنوب إفريقيا، اليوم الثلاثاء، لصالح قرار "إغلاق السفارة (الإسرائيلية) في العاصمة بريتوريا، ردا على عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة  منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي". وحظي القرار بأغلبية 248 صوتا، وعارضه 91، ورغم أن تنفيذه مرهون بموافقة حكومة الرئيس سيريل رامافوزا، إلا أنه يحمل رمزية تعكس التضامن الكبير مع القضية الفلسطينية في

توقعت صحيفة /الفايننشال تايمز/ البريطانية "اتساع العجز المالي لدى الاحتلال الإسرائيلي، خلال العام المقبل مع ارتفاع الإنفاق العسكري". وكانت الصحيفة قد كشفت في وقت سابق عن أن "الاحتلال اقترض 6 مليارات دولار في الأسابيع الأخيرة من خلال صفقات تم التفاوض عليها بشكل خاص للمساعدة في تمويل حربها على قطاع غزة". وأشارت الصحيفة إلى أن "(تل

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن بلاده بحثت "قطع العلاقات مع (إسرائيل) لكن نهدف لأخذ قرارات جماعية ولا يوجد سقف لتحركنا، وأن أجواء التطبيع في المنطقة قبل الحرب لا يمكن أن تستمر". وأكد في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، أن "(الإسرائيليين) يقصفون المستشفيات والمدارس ويهجّرون وهدفهم ألا تبقى حياة في غزة". وأضاف لا نتفق

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن الأردن "لن يوقع اتفاقية (تبادل الطاقة والمياه) مع (إسرائيل)". وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، مساء اليوم الخميس، أن "الأردن يقوم بكل ما يعتقد أنه يساعدنا بنصرة الشعب الفلسطيني، ونستثمر علاقاتنا للمطالبة بوقف الحرب، والتحذير من دفع الاحتلال المنطقة للهاوية". وأكّد الصفدي أن "ما يقوم به الاحتلال

قالت الرئاسة التركية إن الرئيس رجب طيب أردوغان أبلغ رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني، أن "أنقرة تعمل على ضمان معاقبة (إسرائيل) في المحاكم الدولية". وكان أردوغان قد أعلن اليوم الأربعاء، أن "(إسرائيل) دولة إرهابية ترتكب جرائم حرب وتنتهك القانون الدولي في غزة، في الوقت الذي كرر فيه وجهة نظره بأن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ليست