البيت الأبيض

كشف البيت الأبيض، الثلاثاء، أن "معبرا جديدا لدخول المساعدات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة، سيفتتح هذا الأسبوع". وقال مستشار اتصالات الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي: "سنبدأ قريبا برؤية شحنات طحين تدخل إلى غزة عبر معبر جديد". وأضاف كيربي، أن "المساعدات لغزة كانت موضوعا رئيسيا خلال اتصال بايدن ونتنياهو الأخير". وكانت وزارة الدفاع الأميركية

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيار، الاثنين، إن الولايات المتحدة تعارض تحقيق المحكمة الجنائية الدولية بـ"ممارسات إسرائيل في غزة". وأضافت جان بيار في إحاطة إعلامية، أن "موقف الولايات المتحدة بغاية الوضوح فيما يتعلق بتحقيق المحكمة الجنائية الدولية، نحن لا نؤيده، ولا نعتقد أنه من اختصاصها". وفي الأيام الأخيرة، نُشرت تقارير تفيد بأن "الجنائية

انسحب عدد من المدعوين العرب والمسلمين بينهم أطباء من حفل إفطار في البيت الأبيض دعا إليه الرئيس الأمريكي جو بايدن. وأفادت وسائل إعلام أمريكية، أن الطبيب ثائر أحمد، الذي عاد من غزة قال لبايدن: "لا يمكنني البقاء بهذه المناسبة بينما يقتل الناس في غزة"،  وبعد ذلك سلم رسالة إلى بايدن ونائبته كامالا هاريس من طفل

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، الاثنين، إن "مسؤولين بارزين من الولايات المتحدة وإسرائيل يعتزمون عقد اجتماع افتراضي اليوم، لمناقشة مقترحات إدارة بايدن البديلة للاجتياح العسكري الإسرائيلي لمدينة رفح في جنوب قطاع غزة". وأضافت بيير في مؤتمر صحفي، أن "الولايات المتحدة عبرت عن مخاوفها من أي عملية برية كبيرة في رفح آخر ملاذ

قالت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤولين أميركيين قولهم إن " البيت الأبيض طلب الاجتماع مع وفد إسرائيلي لتجنب صدام وشيك، وأن واشنطن تتخوف من انهيار المفاوضات، ومضي إسرائيل بالعدوان على رفح، مما سيشكل نقطة انهيار بالعلاقات". وذكر موقع /أكسيوس/ الإخباري الأمريكي أن إدراة الرئيس الأميركي جو بايدن "ستقترح بدائل للعدوان على رفح على وفد

قال البيت الأبيض، الاثنين، إن الرئيس الأميركي جو بايدن، أوضح أنه "لا عملية عسكرية في  منطقة رفح جنوبي قطاع غزة، ما لم تكن هناك خطة لأمن أكثر من مليون مدني هناك". وأضاف البيت الأبيض، أن "الرئيس لم يرى حتى الآن خططا قابلة للتنفيذ بشأن أمن وسلامة أكثر من مليون مدني في رفح". وأوضح أن "الإدارة

دعت الكنيسة "الأسقفية الميثودية الإفريقية" التي تضم 3 ملايين شخص في الولايات المتحدة الأمريكية البيت الأبيض إلى "وقف المساعدات العسكرية لإسرائيل، ومنع الإبادة الجماعية التي ترتكبها في غزة". وشددت الكنيسة في بيان لها على ضرورة "وقف الدعم المالي لإسرائيل فورا، مشيرة إلى أنه يأتي في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لعملية عسكرية على مدينة رفح

أعلن البيت الأبيض، الثلاثاء، أن الولايات المتحدة الأميركية "لا تزال تعمل على التوصل لهدنة إنسانية أطول في قطاع غزة". والتقى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في إطار جولة دبلوماسية تشمل أربع دول سعيا لهدنة في قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وقال المتحدث باسم

قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك ساليفان، الأحد، إن التوصل إلى اتفاق لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، "وصفقة تبادل للأسرى بين حماس وإسرائيل، ليس أمرا وشيكا"، مستدركا أن "الكرة في ملعب حركة حماس". وأضاف ساليفان: "نعرف أن اتفاق الرهائن حاسم لوقف القتال وزيادة المساعدات، وتحدث بايدن مع الوسيطين القطري والمصري، والهدف هو التوصل إلى اتفاق

قال البيت الأبيض، الثلاثاء، إنه "يدعم وقفا لإطلاق النار في غزة لمدة طويلة"، مضيفا أن هناك "محادثات نشطة بشأن صفقة إطلاق سراح أسرى محتملة بين حركة (حماس) والاحتلال الإسرائيلي". وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي: "ندعم وقفا إنسانيا لإطلاق النار في غزة لمدة طويلة". وأضاف أن "المبعوث الأميركي ماكغورك يزور

أعلن البيت الأبيض بعد مكالمة بين الرئيس جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن دولة الاحتلال ستسمح بشحن الدقيق للفلسطينيين في قطاع غزة عبر ميناء اسدود. وقال البيت الأبيض في بيان له: "رحب الرئيس بقرار حكومة إسرائيل السماح بشحن الدقيق للشعب الفلسطيني مباشرة عبر ميناء اسدود". وأضاف "تعمل فرقنا بشكل منفصل على خيارات أكبر

قال البيت الأبيض إن "بريت ماكغورك، كبير مستشاري الرئيس الأميركي جو بايدن لشؤون الشرق الأوسط، ركز خلال محادثاته في قطر على إطلاق سراح (المحتجزين الأميركيين) في قطاع غزة". وفي وقت سابق، أعلنت واشنطن أن ماكغورك وصل إلى الدوحة من أجل بحث اتفاق محتمل لتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والاحتلال الإسرائيلي. وللشهر الرابع على