الحوثيين

أشاد حزب الله اللبناني، بالعملية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية، مستهدفة مطار "بن غوريون" في قلب "الكيان المؤقت"، معتبراً أنها "عملية نوعية" خرقت الأنظمة الدفاعية الإسرائيلية والأميركية، وأصابت هدفها "بدقة عالية". وأكد الحزب، في بيان تلقّته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "هذا الهجوم البطولي يُعدّ دليلاً جديدًا على فشل العدوان الأميركي البريطاني المستمر على اليمن،

وصفت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) الضربة الباليستية اليمنية التي استهدفت مطار "بن غوريون" في عمق الكيان الإسرائيلي بأنها "تطور نوعي بالغ الأهمية" في سياق الرد اليمني على العدوان الصهيوني-الأمريكي المتواصل ضد غزة واليمن. وأكدت "الشعبية" في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن "العملية تشكل صفعة قوية للاحتلال، وتكشف هشاشة دفاعاته الجوية،

أشادت حركة "المجاهدين الفلسطينية" – فصيل مقاوم منشق عن حركة فتح – بالضربة التي نفذتها جماعة "أنصار الله – الحوثي" اليمنية، واستهدفت مطار "بن غوريون" في تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي، ووصفتها بأنها "ضربة نوعية" كشفت عن عجز منظومات الدفاع الجوي، وأكدت فشل العدوان الدولي المتواصل على اليمن. وأكدت الحركة، في بيان صحفي صدر

أعلنت البحرية الأميركية، الاثنين، إصابة أحد بحاريها بجروح طفيفة، بسبب سقوط طائرة مقاتلة من طراز "إف-18" وقاطرتها من على متن حاملة طائرات في البحر الأحمر. وقال مسؤول أميركي في تصريح نقلته عنه قناة /الجزيرة/ القطرية، إن "المقاتلة سقطت من على متن حاملة الطائرات أثناء مناورتها لتفادي نيران (الحوثيين)"، في حين أكدت البحرية الأميركية أن "جميع

أعلن الناطق العسكري باسم جماعة أنصار الله اليمنية (الحوثيون)، يحيى سريع، الأحد، تنفيذ عملية عسكرية نوعية ضد هدفين في فلسطين المحتلة. وقال سريع في بيان: "نفذَنا عمليةً عسكريةً نوعية، وذلك بصاروخينِ بالستيينِ أحدُهما فرطُ صوتيٍّ نوعُ فلسطين2، استهدفَ قاعدةَ (سودت ميخا) في منطقة شرق اسدود المحتلةِ وهي قاعدةٌ صاروخيةٌ لإطلاقِ صواريخِ (اريحا) وبطارياتِ صواريخِ حيتس".

قال قائد حركة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون)، عبد الملك الحوثي، الجمعة، إن هنالك نجاحا تاما في منع الملاحة للعدو "الإسرائيلي". وأضاف الحوثي، أن "شعبنا اليمني لا يخاف من أميركا، وموقفنا ثابت. الحسابات الإيمانية والأخلاقية هي من تحكم اليمن فقط، ومستمرون في عملياتنا المساندة لغزة والشعب الفلسطيني". وتابع: "نبارك الحضور الجماهيري الكبير في العاصمة صنعاء والمحافظات

تشهد المنطقة تصعيدًا عسكريًا متزايدًا، وسط تحركات أمريكية مكثفة ومواقف متأرجحة تجاه الصراع في اليمن وإيران. وبينما تتصاعد التهديدات وتتوالى الضربات، يبقى السؤال الأهم: هل ما يجري هو تمهيد لحرب إقليمية واسعة، أم مجرد استعراض للقوة في إطار سياسة التهويل والابتزاز السياسي؟ في هذا السياق، يرى الخبير العسكري قاصد محمود، أن "الإدارة الأمريكية الحالية تواصل

يرى خبراء ومحللون سياسيون يمنيون حاورتهم "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة والحوثيين يدخل مرحلة جديدة، حيث تكثّف واشنطن ضرباتها الجوية في محاولة لاحتواء التهديدات القادمة من اليمن، بينما يواصل الحوثيون استهداف المصالح الأمريكية والغربية في البحر الأحمر".  ويؤكد المحللون أن "هذه المواجهة تعكس صراعًا أوسع بين واشنطن ومحور المقاومة، وسط

قال زعيم جماعة "أنصار الله" اليمنية، (الحوثيون)، عبد الملك الحوثي، الاثنين، إن الجماعة "على موقفها فيما يتعلق بالمهلة المحددة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة والقوات المسلحة على أهبة الاستعداد لتنفيذ العمليات". وأضاف الحوثي، أنه "ستبدأ الإجراءات العسكرية لتكون حيز التنفيذ منذ لحظة انتهاء المهلة المحددة إن لم تدخل المساعدات إلى قطاع غزة". وأكد أنه "من

ثمنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الجمعة، قرار حركة "أنصار الله" اليمنية، المتمثل بـ"إمهال العدو الصهيوني أربعة أيام قبل استئناف العمليات البحرية الهادفة إلى فرض حصار على موانئ الاحتلال، في حال استمرار حكومته الفاشية في منع دخول المساعدات الإنسانية والبضائع إلى قطاع غزة". وقالت الحركة في بيان، إن "هذا القرار الشجاع، الذي يعكس عمق ارتباط الإخوة

قال الناطق الرسمي باسم جماعة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون)، محمد عبد السلام، الأربعاء، إن "الحديث عن تهجير الشعب الفلسطيني إلى دول الجوار تهديد خطير على المنطقة وأمر مرفوض فلسطينيا وعربيا ودوليا وإنسانيا". وأضاف عبد السلام، أن "أميركا تغرد خارج سرب القوانين الدولية ومساعيها لتصفية القضية الفلسطينية مصيرها الفشل كما فشلت من قبل". ويأتي هذا التعليق

أدانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الجمعة، قرار الإدارة الأمريكية إدراج حركة “أنصار الله” في اليمن (الحوثيون)، ضمن ما يسمى "لائحة الإرهاب". وعدّت "حماس" في بيان لها القرار الأميركي "إجراءً انتقامياً يستهدف اليمن لدوره النبيل في الوقوف إلى جانب شعبنا في مواجهة حرب الإبادة الصهيونية، وقراراً لا يخدم ما تعلنه الإدارة الأمريكية عن سعيها لتحقيق الاستقرار