الخليل

أصيب فلسطينيان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، خلال اقتحام مخيم الفوار للاجئين جنوبي الضفة الغربية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (مقرها رام الله)، إن طواقمها نقلت إلى المستشفى إصابتين من مخيم الفوار جنوب مدينة الخليل. وأضافت أن الإصابتين لشاب برصاص حي في الفخذ، وشاب آخر بشظايا رصاص حي في الرجل. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية

حذرت بلدية الخليل، الثلاثاء، من حفريات تجريها قوات الاحتلال الإسرائيلي في ساحات الحرم الإبراهيمي الشريف. وقالت البلدية في بيان، إن "هذه الإجراءات تأتي في سياق محاولات الاحتلال المستمرة للتهديد بنزع صلاحيات البلدية في المنطقة، وهي جزء من مخطط إسرائيلي واسع النطاق يهدف إلى فرض السيطرة على المكان وتهويده". وأضافت أن "هذه الحفريات والتمديدات تمثل انتهاكا

اعتدت قوات الاحتلال، اليوم الاثنين، على مدير المسجد الإبراهيمي الشيخ معتز أبو سنينة، أثناء عبوره حاجز الاحتلال العسكري المؤدي للمسجد الواقع في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية. وأفاد أبو سنينة في حديث صحفي، بأن "جنود الاحتلال قاموا بتوقيفه على إحدى بوابات التفتيش أثناء توجهه إلى مكان عمله في المسجد، وطالبوا بتدقيق هويته وتفتيشه ونزع ملابسه".

في مقطعين مصورين بوقتين مختلفين، كشف خلالهما أحمد خرواط نجل القيادي في حركة فتح وأمين سرها في الخليل عماد خرواط عن ارتباط والده مع جهاز الأمن العام لدى الاحتلال "الشاباك".  وظهر أحمد وهو نجل خرواط في فيديو قصير عبر مواقع التواصل الاجتماعي يكشف فيه عن ارتباط والده عماد خرواط مع ضباط "الشاباك" وابتزازه تجارا من

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، مخيم الفوار، جنوب الخليل،  جنوبي الضفة الغربية ودخلت قوات الاحتلال المخيم من مدخله الغربي، وسط إطلاق الرصاص وقنابل الغاز السام، وانتشرت في محيط المنازل وأغلقت الطريق الرئيسي وسط المخيم، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات. كما أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم

باركت قوى وفصائل الفلسطينية، مساء اليوم السبت، عملية الدهس التي أدت إلى إصابة 4 من جنود الاحتلال، قرب مخيم الفوّار شمالي مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، فيما تمكن المنفذ من الانسحاب من المكان. وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "عملية الدهس هي رد طبيعي على ما يقترفه الاحتلال من إبادة جماعية وعدوان وحشي في قطاع

دنس مستوطنون اليوم الجمعة، مسجدا في "خربة مراح البقار" بمدينة دورا، بمحافظة الخليل جنوبي الضفة الغربية، وسط هتافات بالعبرية، ورقص وغناء، كما انتشروا في قرية العلقة جنوب الخليل، قرب منازل المواطنين الفلسطينيين. وأفادت مصادر محلية فلسطينية، بأن مجموعة كبيرة من عصابات المستوطنين اقتحمت "خربة مراح البقار" بمدينة دورا وانتشرت في الجبال، كما اعتلى المستوطنون مئذنة

هدمت قوات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الأربعاء، منزلا وبركة مياه في بلدة بيت أمر شمال الخليل (جنوب الضفة الغربية). وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت بعدد من الآليات العسكرية البلدة، وهدمت بالجرافات منزل الفلسطيني إياد عبد الحميد محيسن عوض، في منطقة "بيت زعتة" شرق البلدة، بحجة عدم الترخيص، رغم امتلاك أصحاب المنزل كافة الأوراق القانونية

استشهد طفل فلسطيني مساء اليوم الأحد من بلدة حلحول شمال الخليل، جنوبي الضفة الغربية، إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليه. وقال مراسلنا، إن قوات الاحتلال أطلقت النار صوب الطفل ناجي نضال البابا (14 عاما)، خلال تواجده في منطقة الراموز قرب المدخل الشمالي لبلدة حلحول. وأفادت جمعية الهلال الأحمر، بأن "طواقمها في مدينة الخليل تسلمت

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي حصارها لمدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، لليوم الثالث على التوالي.  وأفادت مصادر محلية فلسطينية أن قوات الاحتلال، تفرض حصارها على الخليل، وتغلق المداخل الرئيسية للمدن والبلدات والقرى في المحافظة بالبوابات الحديدية، وتمنع حركة عبور المركبات، وفي بعض الاحيان تقوم بفتح أحد المداخل لبعض الوقت وتعود لاغلاقه من جديد. وذكرت المصادر أن

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، قرية ارطاس جنوب بيت لحم، وبلدة السموع جنوب الخليل، جنوبي الضفة الغربية. واقتحمت قوات الاحتلال بعدد من الآليات العسكرية، بلدة السموع وانتشرت على الطرق الرئيسية وسط البلدة، وعددا من المحال التجارية، قبل أن تجبر أصحابها على إغلاق أبوابها، كما منعت الفلسطينيين من الوصول إلى المسجد الكبير وسط البلدة

دنس مستوطنون بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، الحرم الإبراهيمي الشريف بالبلدة القديمة في مدينة الخليل بالضفة الغربية، برقصات "تلمودية" على وقع  موسيقى صاخبة. ودنس مئات المستوطنين الحرم ونظموا رقصات "تلمودية" على وقع الموسيقى الصاخبة في باحاته، بحماية من قوات الاحتلال التي فرضت إجراءات عسكرية مشددة في محيط الحرم والبلدة القديمة من المدينة لتأمين عربدة