السعودية

حاول متظاهرون اقتحام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في عمّان احتجاجا على المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصف "مستشفى المعمداني" في غزة وأوقعت أكثر من 500 شهيد ومئات المصابين. وتجمع متظاهرون أمام السفارة الأمريكية في العاصمة اللبنانية بيروت، تنديدا بموقف الولايات المتحدة الداعم للاحتلال كما في الفيديو التالي. وخرجت مظاهرات في رام الله والخليل بالضفة الغربية

أكد مجلس الوزراء السعودي، في اجتماع له اليوم الثلاثاء برئاسة عاهل البلاد سلمان بن عبد العزيز، رفضه القاطع لدعوة تهجير سكان قطاع غزة. وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية /واس/، إن المجلس أطّلع على فحوى المحادثات التي جرت بين المملكة وعدد من الدول العربية والإسلامية والأجنبية حول التصعيد الجاري في غزة ومحيطها. وجدّد مجلس الوزراء في

تلقى وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، اتصالا هاتفيا، اليوم الثلاثاء، من نظيره البريطاني غرانت شابس.   وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية الرسمية /واس/ فقد تناول الاتصال التصعيد العسكري الجاري حاليا في غزة ومحيطها.   وأكد وزير الدفاع السعودي لنظيره البريطاني، على "ضرورة مواصلة العمل على تهدئة الأوضاع في غزة، ووقف العمليات العسكرية؛ حفاظاً

اجتمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في الرياض اليوم الأحد، مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، وجرى خلال الاجتماع بحث التصعيد العسكري الجاري حالياً في غزة ومحيطها. وبحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية /واس/، فقد أكد بن سلمان خلال الاجتماع "ضرورة العمل لبحث سبل وقف العمليات العسكرية التي راح ضحيتها الأبرياء". كما أكد ولي

قررت المملكة العربية السعودية تعليق محادثات التطبيع مع إسرائيل على خلفية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأفادت وكالة "فرانس برس" اليوم السبت، إن "المصدر الذي نقلت عنه النبأ، مقرب من الحكومة السعودية".   وذكر المسؤول المطلع على المفاوضات إن المملكة العربية السعودية قررت تعليق المحادثات حول التطبيع المحتمل مع إسرائيل".   وقال مصدران مطلعان على

أكدت المملكة العربية السعودية، رفضها القاطع لدعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من قطاع غزة. وطالبت الخارجية السعودية في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، بـ"رفع الحصار عن الأشقاء في غزة"، مؤكدة إدانتها "استمرار استهداف المدنيين العزل في غزة". وكانت مصر قد حذرت، يوم الجمعة، من مطالبة جيش الاحتلال أهالي قطاع غزة وممثلي الأمم المتحدة والمنظمات

بحث الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، آخر المستجدات في فلسطين. جاء ذلك في اتصال هاتفي جرى بينهما، مساء الأربعاء، بحسب منشور نائب مسؤول مكتب الرئاسة الإيرانية للشؤون السياسية محمد جمشيدي، على منصة /إكس/. وأوضح جمشيدي أن "اتصال رئيسي ومحمد بن سلمان استمر لمدة 45 دقيقة". وتابع جمشيدي: "خلال

قالت وزارة الخارجية السعودية، إنها "تتابع عن كثب تطورات الأوضاع غير المسبوقة بين عددٍ من الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، مما نتج عنها ارتفاع مستوى العنف الدائر في عددٍ من الجبهات هناك" بحسب نص بيان صدر عن الوزارة اليوم السبت.   ودعا البيان السعودي إلى "الوقف الفوري للتصعيد بين الجانبين، وحماية المدنيين، وضبط النفس".  

كشف موقع "واللا" العبري، أن كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، أجروا زيارة سرية إلى السعودية، الأسبوع الماضي، اجتمعوا خلالها مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، لمواصلة المحادثات الرامية للتوصل إلى اتفاق أميركي سعودي واسع النطاق، يشمل التطبيع بين الرياض وتل أبيب. وأشار الموقع العبري، اليوم الأربعاء، إلى أن الزيارة تأتي في

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية عن مسؤول إسرائيلي مقرب من نتنياهو قوله لمسؤولين أميركيين إن "رئيس بلدية رام الله"، في إشارة للرئيس الفلسطيني محمود عباس، "لن يقرر تفاصيل الاتفاق بين السعودية وإسرائيل". وكان نتنياهو قد صرح لوسائل إعلام إسرائيلية، الشهر الماضي، بأنه "يحظر منح الفلسطينيين حق الفيتو على تفاصيل الاتفاق" . وذكرت الصحيفة اليوم الأربعاء، أن

هاجم الأكاديمي الكويتي طارق السويدان، التطبيع العربي الإسرائيلي، معتبرا إياه "خيانة تضاف إلى سجل الخزي والعار لكل حاكم يقوم به". وتساءل السويدان، في تغريدة على حسابه في موقع "إكس"، "ما قيمة بناء أرض في صحراء مقابل التنازل عن أرض هي قلب الأمة وميراث تاريخها". واعتبر الأكاديمي والناشط في المجال التنموي والتحفيز، أن  "التطبيع سيكون على

أدى وزير الاتصالات في الحكومة الإسرائيلية شلومو كرعي، طقوسا تلمودية، في العاصمة السعودية الرياض، خلال مشاركته في مؤتمر الاتحاد البريدي العالمي. ونشرت قناة "كان" الإسرائيلية مقطعا مصورا لوزير الاتصالات الإسرائيلي شلومو كرعي يؤدي طقوسا تلمودية بمناسبة ما يسمى "عيد العرش" اليهودي، في العاصمة السعودية. وكرعي هو الوزير الإسرائيلي الثاني، الذي يجري زيارة معلَنة إلى الرياض،