السعودية

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن لقاء مصافحة وتبادل للحديث جرى اليوم الإثنين في أبو ظبي، بين وزير الاقتصاد في حكومة الاحتلال الإسرائيلي نير بركات  ووزير التجارة السعودي ماجد بن عبد الله القصبي. ونقلت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية عن بركات قوله لوزير التجارة السعودي ماجد بن عبد الله القصبي، أن البلدين يمكنهما "صنع التاريخ معًا

منحت المملكة العربية السعودية المعتمرين الفلسطينيين العالقين بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إقامة لحين عودتهم. وقالت وسائل إعلام سعودية إن "خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يوجهان بمنح الفلسطينيين المعتمرين من المحافظات الجنوبية العالقين بسبب الأزمة الراهنة إقامة لمدة 6 شهور حتى عودتهم". ولليوم 143 على التوالي يواصل جيش الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، بمساندة

أرسلت السعودية، 36 طائرة و5 بواخر، إلى جانب 172 شاحنة إغاثية إلى قطاع غزة، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي عليه في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وكانت آخر طائرة سيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في الثالث من كانون الثاني/يناير الجاري، من مطار الملك خالد الدولي بالرياض متجهة إلى مطار العريش الدولي، بحسب بيانات

قال الخبير العسكري والاستراتيجي الأردني، محمد المقابلة، الجمعة، إن الضربة الأميركية البريطانية لليمن، "تغيير لقواعد الردع، ولا تعد تغييرا لقواعد الاشتباك". وأضاف المقابلة لـ"قدس برس"، أن الضربة تعد "توسيعا وتصعيدا للحرب، هدفه إنقاذ الاحتلال، على عكس ما تدعيه أميركا حول عدم رغبتها في التصعيد". وأوضح أن "خيارات اليمن كثيرة ومؤلمة، قد تصل إلى إغلاق باب

أكد مجلس الوزراء السعودي رفضه لكافة التصريحات حول تهجير الفلسطينيين عن أراضيهم وبيوتهم في قطاع غزة. وقال وزير الإعلام السعودي سلمان بن يوسف الدوسري، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، عقب جلسة لمجلس الوزراء السعودي، إن "المجلس يعرب عن الرفض القاطع للتصريحات (الإسرائيلية) حول تهجير سكان غزة وإعادة احتلال القطاع وبناء المستوطنات". وأكد أهمية

قال رئيس "لجنة المعتقلين الأردنيين في السعودية" (أهلية) خضر المشايخ، اليوم الثلاثاء، إن السلطات السعودية، أفرجت عن عدد من المعتقلين الأردنيين والفلسطينيين المحكومين في قضية دعم المقاومة بعد انتهاء فترة محكوميتهم.   وقد اعتقلت السلطات السعودية منذ أكثر من خمس سنوات، أكثر من ستين فلسطينيا وأردنيا، تتهمهم بدعم وتمويل المقاومة في الأراضي المحتلة، وأصدرت أحكاما

أظهر استطلاع رأي جديد، أجراه "معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى" (مركز دراسات أمريكي مؤيد لإسرائيل)، أنّ 96 بالمئة من السعوديين يعتقدون أنّ الدول العربية المطبّعة، يجب أن تقطع جميع علاقاتها مع الاحتلال الإسرائيلي، احتجاجاً على الحرب على غزة. وأجري الاستطلاع، في الفترة بين الـ14 من تشرين الثاني/نوفمبر والـ6 من كانون الأول/ديسمبر الماضيين، وشمل 1000 سعودي،

عبّر بيان سعودي إيراني صيني عن "القلق من استمرار الأوضاع في قطاع غزة كتهديد للأمن والسلم بالمنطقة". وأكد البيان المشترك في اختتام أعمال الاجتماع الأول للجنة الثلاثية المشتركة السعودية الصينية الإيرانية، التي جرت في العاصمة الصينية بكين، اليوم الجمعة، على "ضرورة الوقف الفوري للعمليات العسكرية في القطاع". وأكدت الأطراف الثلاثة على "ضرورة الوقف الفوري للعمليات

أعرب بيان سعودي - روسي مشترك، صدر، اليوم الخميس، في ختام زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسعودية، عن "قلقهما حيال الكارثة الإنسانية في غزة". وشدد البيان على "ضرورة وقف العمليات العسكرية في الأراضي الفلسطينية، وضرورة حماية المدنيين وفقاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني". وأكد الطرفان على "ضرورة تمكين المنظمات الدولية الإنسانية من القيام بدورها في

رحبت السعودية، اليوم الخميس، بتفعيل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة، لـ"مطالبة مجلس الأمن الدولي بمواجهة الخطر الجسيم الذي يهدد قطاع غزة، وينذر بوقوع كارثة إنسانية". وقالت وكالة الأنباء السعودية /واس/ إن وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، "تلقى اتصالاً هاتفياً من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو

كشفت منصة "ساهم" السعودية الرسمية، التي تتولى عملية جمع التبرعات الشعبية منذ نحو شهر لصالح غزة، عبر مبادرة من مركز "الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية" عن أن قيمة التبرعات حتى يوم أمس الثلاثاء بلغت أكثر من 548 مليون ريال سعودي (أكثر من 167 مليون دولار). وأوضحت "ساهم" على موقعها الإلكتروني، الذي رصدته "قدس برس"، أنه

قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن "الهدنة في غزة ليست كافية ونحتاج لوقف دائم لإطلاق النار". ودعا في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة بنيويورك، اليوم الأربعاء، مجلس الأمن إلى "أن يكون في مستوى مسؤولياته". وكشف عن أن "هناك بصيصا من الأمل بعد الهدنة التي تم التوصل إليها برعاية مصرية قطرية أمريكية". وقال