السعودية

زعمت وسائل إعلام عبرية، أن مستشار الامن القومي الأمريكي "جايك سوليفان" سيجري زيارة للسعودية نهاية الأسبوع؛ لحث قادتها على تطبيع العلاقات مع تل أبيب. وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية /كان/ اليوم الجمعة: إن سوليفان أعلن  انه سيزور السعودية نهاية هذا الأسبوع، ويلتقي قيادتها. وكشفت النقاب عن أن البيت الأبيض، يعكف على صفقة تدفع قدما تطبيع

أشاد رئيس لجنة المعتقلين الفلسطينيين والأردنيين في السجون السعودية، خضر المشايخ: بقرار إفراج "السلطات السعودية عن الدكتور هاني الخضري، نجل ممثل حركة حماس السابق في الرياض الدكتور محمد الخضري". وأكد المشايخ في تصريحٍ خاص لـ "قدس برس"، وصول الدكتور هاني إلى منزله في العاصمة الأردنية عمان، بعد أن تم الإفراج عنه، وترحيله من سجنه في

أكدت مصادر في عائلة الخضري، بقطاع غزة، أن السلطات السعودية أفرجت، مساء اليوم الأربعاء، عن الدكتور هاني الخضري، ابن القيادي في حركة "حماس" محمد الخضري، الذي أفرجت عنه نهاية العام الماضي. وقالت مي الخضري، لـ "قدس برس" إن السعودية أفرجت عن شقيقها "وهو في طريقه إلى الأردن". وكانت السلطات السعودية قد اعتقلت عشرات الفلسطينيين والأردنيين

حذر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السعودية من الندم على استئناف علاقاتها الدبلوماسية مع إيران. وقال نتنياهو في مقابلة مع قناة /CNBC/ الأميركية، أمس الأربعاء، إن استئناف العلاقات مع إيران، قد يعود على السعودية بـ "بؤس" ستشهده المملكة، في لبنان واليمن وسوريا والعراق.  وزعم نتنياهو أن "95 بالمائة من المشاكل في الشرق الأوسط تنبع من

علمت وكالة "قدس برس"، أن وفدا قياديا من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، سيزور السعودية، يوم غد الاثنين، لأداء مناسك العمرة، باستضافة رسمية من المملكة. وقال مصدر رفيع بحركة "حماس"، إن "الوفد سيترأسه رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، ويضم رئيس الحركة في الخارج خالد مشعل، والقياديين موسى أبو مرزوق وزاهر جبارين". وذكر المصدر لـ"قدس برس"

أعربت المملكة العربية السعودية، اليوم الثلاثاء، عن إدانتها للاقتحام السافر الذي نفذه مستوطنون إسرائيليون لباحات المسجد الأقصى المبارك. وأدانت وزارة الخارجية السعودية، في بيان اطلعت عليه "قدس برس"الاقتحام السافر الذي نفذه مستوطنون إسرائيليون لباحات المسجد الأقصى الشريف، وسط حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي"، مؤكدةً أن "هذه الممارسات تقوض جهود السلام وتتعارض مع المبادئ والأعراف الدولية في

أدانت السعودية، قرار الاحتلال الإسرائيلي نشر عطاءات خلال الأسبوع الجاري، لبناء وحدات استيطانية جديدة في الأراضي الفلسطينية. وأعربت الخارجية السعودية، في بيان لها، مساء السبت، عن تنديدها بالقرار الإسرائيلي الذي يعد "استمراراً للانتهاكات الصارخة التي تقوم بها سلطات الاحتلال". وأهابت السعودية وفق البيان بـ"المجتمع الدولي الاضطلاع بمسؤولياته لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ووقف ممارساته الاستفزازية، التي من

أدانت المملكة العربية السعودية قرار الكنيست (برلمان الاحتلال) السماح بعودة المستوطنين لأربع مستوطنات مخلاة في الضفة الغربية. وأعربت وزارة الخارجية السعودية، في بيان اليوم الخميس، عن "استنكار المملكة الشديد لهذا القرار، الذي يعد مخالفة وانتهاكا صارخا لكافة القوانين الدولية، ويساهم في تقويض جهود السلام الإقليمية والدولية". وصادق الكنيست الإسرائيلي، يوم الثلاثاء الماضي، على مشروع قانون

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إن "الغضب الذي عبرت عنه الأوساط السياسية والأمنية عند الاحتلال الإسرائيلي بعد الاتفاق "الإيراني السعودي" بإعادة العلاقات بينهما، يؤكد أنه المستفيد الوحيد من الخلافات بين الأمة. وأضاف في تصريح صحفي، أنه يجب أن يبقى الكيان الإسرائيلي هو العدو الوحيد للأمة، "فسياسته العدوانية والتوسعية تجعل منه خطرًا

أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن السلطات السعودية، رفضت إصدار تأشيرات دخول لوفد إسرائيلي، للمشاركة في مؤتمر منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة. وذكرت /هيئة البث الإسرائيلي/ (رسمية)، مساء الأحد، أن "السعودية رفضت منح تأشيرات لوفد إسرائيلي تمت دعوته إلى مؤتمر منظمة السياحة العالمية". في السياق، ذكرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية، أن المؤتمر مختص بموضوع القرى السياحية

أشاد رئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية في حركة "حماس"  خليل الحية، باستئناف العلاقة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية إيران الإسلامية. واعتبر الحية في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، استئناف العلاقة "خطوة مهمة على طريق توحيد صفوف الأمة، وتعزيز الأمن والتفاهم بين الدول العربية والإسلامية، وتحقيق الاستقرار في المنطقة". ورأى أن "هذه الخطوة المهمة تصبّ

شن زعماء في المعارضة الإسرائيلية، هجوما لاذعا على رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إثر اتفاق إيران والسعودية على تطبيع العلاقات بمبادرة صينية، وفق إعلام عبري. وقال زعيم حزب "الوحدة الوطنية" وزير الجيش السابق بيني غانتس، إن "نتنياهو مشغول بالانقلاب القضائي وأهمل الأمن"، مضيفا أن "هذه نتيجة ترك نتنياهو الاهتمام بالأمن والمواطنين والانشغال بالانقلاب القضائي". من