السعودية

أكد رئيس "لجنة المعتقلين الأردنيين والفلسطينيين بالسعودية" (أهلية) خضر المشايخ، أن السلطات السعودية أفرجت قبل أيام وأمس واليوم السبت، عن مجموعة من الفلسطينيين والأردنيين المعتقلين لديها، في إطار ترحيل من انتهت محكومياتهم في القضية التي اشتهرت بـ "دعم المقاومة". وقال المشايخ في تصريح خاص لـ "قدس برس" إن الأحكام شملت أكثر من ستين أردنياً وفلسطينياً

علمت وكالة "قدس برس"، أن السلطات السعودية أفرجت، اليوم الأربعاء، عن معتقل أردني جديد، هو الرابع في غضون أيام. وكشفت مصادر للوكالة، أن "المعتقل محمد فطافطة وصل إلى العاصمة الأردنية عمان، بعد قضائه فترة محكوميته البالغة أربع سنوات، بتهمة دعم المقاومة". وكانت السلطات السعودية أفرجت عن المهندس الفلسطيني سليمان حداد ونجله يحيى، بالإضافة إلى المعتقل

قال رئيس لجنة المعتقلين الأردنيين بالسجون السعودية، خضر المشايخ، إنه تم الإفراج، اليوم السبت، عن معتقل أردني من السجون السعودية، متوقعا أن يتم "الإفراج عن آخرين خلال الأيام القادمة". وكشف "المشايخ" لـ"قدس برس"، أن "المعتقل محمد أسعد وصل إلى العاصمة الأردنية عمان، بعد قضائه فترة محكوميته البالغة أربع سنوات، بتهمة دعم المقاومة". وأضاف المشايخ، أن

ثمن عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، قرار المملكة العربية السعودية الإفراج عن المهندس الفلسطيني سليمان حداد وابنه يحيى، معتبرا ذلك "خطوة في الاتجاه الصحيح". وقال الرشق، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس": إن "السلطات السعودية أفرجت قبل قليل عن المهندس الفلسطيني سليمان حداد (أبو يحيى) وابنه يحيى، وهما الآن على متن الطائرة

قالت السفارة السعودية لدى عمّان، أن السفير نايف السديري، التقي اليوم الثلاثاء في مكتبه، مفتى القدس والديار المقدسة (تابع للسلطة الفلسطينية)، وخطيب المسجد الأقصى الشيخ محمد حسين. وأوضحت السفارة، في تغريدة لها على منصة "تويتر" رصدتها "قدس برس"، أنه جرى خلال اللقاء "بحث مختلف أوجه التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين، وما تقدمه السعودية من دعم

جددت المملكة العربية السعودية، اليوم الإثنين، موقفها الرافض للاستيطان في أراضي فلسطين المحتلة، مطالبة سلطات الاحتلال بالالتزام بالقرارات الدولية، وعدم اتخاذ أي إجراءات أحادية من شأنها تقويض فرص إحياء عملية السلام. وأكدت في بيان صدر عن وزارة خارجيتها، على موقفها الداعم للقضية الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على

هنأ عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، هشام قاسم، المملكة العربية السعودية، بفوزها باستضافة بطولة كأس آسيا 2027، معتبراً أنه إنجاز للرياضة العربية عموما. وأكد قاسم، في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، تابعتها "قدس برس"، أن "فوز السعودية بالاستضافة، مناسبة لتقديم أفضل ما لدينا من مهارات وإمكانات فنية وثقافية ورياضية في هذا المحفل العالمي".

حذرت وزارة الخارجية السعودية مما وصفته بـ "انزلاق الأوضاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين إلى المزيد من التصعيد الخطير". وأدانت في بيان صحفي مقتضب اليوم السبت، نشرته وكالة الأنباء الرسمية السعودية، ما أسمته "كل استهدافٍ للمدنيين" مؤكدة ضرورة وقف التصعيد، وإحياء عملية السلام وإنهاء الاحتلال. وأسفرت عملية إطلاق نار، مساء أمس الجمعة، في مستوطنة "النبي يعقوب"، شمالي

دانت دول خليجية، اليوم الثلاثاء، اقتحام وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، باحات المسجد الأقصى تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال. وأعربت السعودية عن "تنديدها وإدانتها للممارسات الاستفزازية التي قام بها أحد المسؤولين الإسرائيليين، والمتمثلة في اقتحام باحات المسجد الأقصى الشريف". وعبرت الخارجية السعودية في بيان، نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية

كشفت وسائل إعلام عبرية أن اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية المقبلة اتفق على عدم عرقلة أي جهود من جانب رئيس الوزراء الجديد بنيامين نتنياهو، للتوصل إلى اتفاق تطبيع مع السعودية. وقالت /القناة 12/ العبرية، اليوم الاثنين، إن "هذه الصفقة واحدة من أعظم أهداف نتنياهو منذ توقيع اتفاقيات التطبيع مع البحرين والإمارات العربية المتحدة في أيلول/سبتمبر

أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي المكلف، بنيامين نتنياهو، أنه سيسعى لإقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع السعودية، معتبراً أن ذلك سيؤدي إلى حل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وفي مقابلة نادرة مع قناة "العربية" السعودية مساء الخميس؛ قال نتنياهو، إنه يأمل في توسيع "اتفاقات أبراهام" من خلال التوصل إلى اتفاق مماثل مع السعودية وإقامة علاقات دبلوماسية كاملة معها.

أكدت القمة العربية - الصينية، مساء الجمعة، أن القضية الفلسطينية "تظل قضية مركزية في الشرق الأوسط". جاء ذلك في "إعلان الرياض"، الذي صدر في ختام القمة الأولى من نوعها بين الدول العربية والصين، التي استضافتها السعودية في العاصمة الرياض، بحضور رؤساء وقادة العالم العربي.  وأشار "إعلان الرياض" إلى أن "القضية الفلسطينية تتطلب إيجاد حل عادل