السنوار

ردت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على قيام مندوب الاحتلال الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، جلعاد أردان، بـ"رفع صورة ورقم هاتف زعيمها في قطاع غزة يحيى السنوار بالطريقة نفسها"، بحسب تقارير إعلامية عبرية. وكان "أردان"، وخلال مناقشة الجمعية العامة للأمم المتحدة دعوة لوقف إطلاق النار في غزة، لوح بصورة السنوار مرفقة برقم اعتقد أنه لهاتفه الشخصي، قائلا

رفع سفير دولة الاحتلال الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، جلعاد إردان، لافتة كُتب عليها رقم هاتف يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" في بغزة وصورته، وذلك خلال مشاركته في الجلسة الطارئة التي عقدتها الأمم المتحدة لمناقشة مشروع قرار لوقف إطلاق نار إنساني شامل في قطاع غزة. ووجه إردان حديثه إلى المشاركين في جلسة الأمم المتحدة،

كشف محقق إسرائيلي، "خفايا" و"أسرار" التحقيقات مع رئيس حركة "حماس" في غزة، يحيى السنوار، والتي بلغت (180 ساعة)، خلال فترة اعتقاله بسجون الاحتلال الإسرائيلي. وقال الضابط السابق بجهاز "الشاباك" (الاستخبارات الداخلية الإسرائيلية)، مايكل كوبي، إنه يعرف زعيم حركة حماس في غزة، "أفضل من أمه"، وفق زعمه. ونوه إلى قضائه "نحو 180 ساعة معه خلال التحقيقات،

قال متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إن رئيس حركة حماس في غزة يحيى السنوار "غير موجود فوق الأرض وهو تحت الأرض". وأضاف المتحدث، اليوم الأربعاء، أن "مهمة الجيش هي الوصول إليه وقتله"، بحسب تعبيره. وكان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إن "قواته تحاصر منزل السنوار في غزة، وإن القبض عليه مسألة وقت"، بحسب تعبيره.

قالت القناة /12/ العبرية، إن رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" يحيى السنوار قال "لمحتجزين (إسرائيليين) في غزة إنهم في المكان الأكثر أمانا ولن يحصل لهم مكروه". من جهتها، قالت صحيفة /هآرتس/ العبري، اليوم الإثنين، إن "السنوار التقى بعض المحتجزين (الإسرائيليين) في غزة وتحدث معهم بالعبرية". وكانت وزارة الخارجية القطرية، قد أعلنت مساء اليوم الاثنين، عن

قالت وسائل إعلام عبرية: إن رئيس حركة "حماس" في قطاع غزة يحي السنوار "يواصل فرض شروطه على إسرائيل، التي لا تجد أمامها مفرا إلا الامتثال لهذه الشروط". وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية: إنه خلال محادثات التفاوض من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة ، كان  هناك مطلب قاطع من زعيم "حماس" بغزة يحيى

مع إعلان وزارة الخارجية القطرية، فجر اليوم الأربعاء، عن نجاح جهود الوساطة في التوصل لهدنة، عادت إلى الأذهان انتصارات المقاومة الفلسطينية في تحرير الأسرى الفلسطينيين وخاصة النساء والأطفال منهم. نستعرض في هذا التقرير، أبرز صفقات تبادل الأسرى الفلسطينيين مع الاحتلال الإسرائيلي. - 23 تموز/ يوليو 1968 أول عملية تبادل للأسرى بين منظمة التحرير الفلسطينية والاحتلال،

أعلن مايسمى بـ"وزير الدفاع" لدى الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت، أن رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار هو المسؤول الأول عن معركة "طوفان الأقصى". وأضاف في مؤتمر صحفي، مساء اليوم الثلاثاء، أن "القضاء على يحيى السنوار هو أحد أهدافنا في هذه الحرب، إضافة إلى بقية قادة حماس". وزعم غالانت، أن قواته المدعومة

أمهل قائد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة، يحيى السنوار، دولة الاحتلال الإسرائيلي، مهلة محدودة (لم يحددها) لإتمام صفقة الأسرى، محذراً من إغلاق الملف بالكامل، والبحث عن طريقة أخرى لتحرير الأسرى. وكشف السنوار في كلمته، اليوم الأربعاء، خلال إحياء "حماس" لذكرى انطلاقتها الـ35 في مهرجان حاشد بمدينة غزة، عن مفاوضات سرية أدارتها حركته مع