الضفة الغربية

نعت كتائب "شهداء الأقصى" (لواء الشهيد نضال العامودي) الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" اثنين من قادتها، ارتقيا عصر اليوم في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال في بلدة "دير الحطب"، شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وزفت "شهداء الأقصى" في بيان مقتضب مساء اليوم الثلاثاء، شهيديها سعود الطيطي، ومحمد أبو ذراع "البوب"، من قادتها

اقتحمت قوات من جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، حيي الهدف والجابريات في مدينة جنين ومحيط مخيمها، شمال الضفة الغربية المحتلة، ونشرت القناصة على أسطح بعض المنازل التي داهمتها. وقالت هيئة البث الإسرائيلية /كان/ إن: "الجيش يقوم منذ صباح اليوم، بنشاط أمني في جنين، لاعتقال مشتبهين بالضلوع في عمليات ضد أهداف إسرائيلية"، مشيرة إلى أن "اشتباكات

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مستوطنة إسرائيلية، جنوب الخليل، (جنوب الضفة الغربية)، تعرضت مساء اليوم الاثنين، لعملية إطلاق نار، دون وقوع إصابات. وأشار موقع /والا/ العبري، إلى أن "مسلحين فلسطينيين أطلقوا النار  من سيارة عابرة على مستوطنة (بيت حجاي) في جبل الخليل، ولاذوا بالفرار". وأكد أن "عملية إطلاق النار، لم تسفر عن وقوع إصابات، فيما

 أصيب مساء اليوم الأحد فتيان فلسطينيان بالرصاص، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال قرب قرية "راس كركر" غربي مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن الفتيين يبلغان (17 عاماً) أصيبا برصاص الاحتلال الحي في القدم، ووصفت إصابتهما بالمستقرة، خلال مواجهات اندلعت في منطقة "عين أيوب" القريبة من "راس كركر"، أطلق خلالها الجنود الرصاص

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن الجيش طلب مساء اليوم السبت، من سكان مستوطنة "اصايل" جنوبي الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة، بالدخول فوراً إلى منازلهم، وإغلاق الأبواب والنوافذ. وحظر الجيش الإسرائيلي التنقل في المنطقة، والدخول إلى المستوطنة حتى إشعار آخر، كما تم إغلاق الطرق المجاورة للمستوطنة. وقال موقع /مفزاك لايف/ العبري، إن قوات الجيش تحقق في

تعرضت منازل في مستوطنة "معاليه جلبوع" الواقعة إلى الشرق من جنين شمالي الضفة الغربية لأضرار، بعد تعرضها لإطلاق نار من قبل مقاومين فلسطينيين مساء اليوم السبت. وأكدت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية على موقعها الإلكتروني، عدم وقوع إصابات في صفوف المستوطنين، مشيرة إلى أن قوات الجيش تقوم بعمليات تمشيط في المنطقة. ونقلت عن حاخام المستوطنة قوله:

طالب عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، هارون ناصر الدين، السلطة الفلسطينية بوقف الاعتقالات والاستدعاءات السياسية، والاعتداء على رموز الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية. وأضاف ناصر الدين في تصريح خاص لـ "قدس برس"، "في ظل ما يجري في القدس والأقصى والحرم الابراهيمي والمقدسات في الضفة الغربية، وفي ظل هذه الهجمة المسعورة على شعبنا من

طالبت "الجبهة الشعبية" لتحرير فلسطين (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) بتصعيد المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي، والمستوطنين. جاء ذلك في تصريح صحفي لنائب الأمين العام، جميل مزهر، اطلعت عليه "قدس برس" اليوم السبت، أكد فيه، أن التجربةُ أثبتت بأنّ خيار المقاومة، هو الكفيلُ والناجعُ لإلحاق الهزيمة بهذا الاحتلال، وإجباره على الرحيل عن الأرض الفلسطينية. وأشار مزهر

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن سيارة تابعة للمستوطنين تعرضت مساء اليوم الجمعة لعملية إطلاق نار دون وقوع إصابات. وأشارت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن مسلحين فلسطينيين أطلقوا النار على سيارة للمستوطنين، بينما كانت تسير على "شارع 443" الاستيطاني الذي يمر غربي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، ويصل بين المستوطنات والقدس وتل أبيب.   وأكدت أن

أصيب مساء اليوم الجمعة، عدد من الفلسطينيين، بالرصاص الحي بعد قمع قوات الاحتلال لمسيرات انطلقت في عدد مدن الضفة الغربية المحتلة. وقال "الهلال الأحمر الفلسطيني" إنه تعامل مع 5 إصابات حتى اللحظة، منها 3 إصابات بالرصاص الحي والمطاط في بلدة "حلحول" جنوب الضفة الغربية. فيما أصييب شاب من "الفارعة" قضاء طوباس شمال الضفة الغربية، برصاصة

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) 53 عملاً مقاوماً، ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمستوطنين، خلال 24 ساعة، من بينها ثلاث عمليات إطلاق نار، وتفجير ثلاث عبوات ناسفة. وقال "معطى" في تقريره اليومي، الخميس، تم إلقاء 10 زجاجات حارقة، إلى جانب إحراق نقطتين عسكريتين، وعملية تصدي للمستوطنين، وإحراق مركبة لهم، واندلاع المواجهات في 33 نقطة.

أصيب ثلاثة شبان فلسطينيين بالرصاص الحي، اليوم الثلاثاء، إحداها خطيرة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم (جنوب الضفة). وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، واندلعت مواجهات أطلقت خلالها الرصاص وقنابل الغاز والصوت، ما أدى إلى إصابة ثلاثة شبان بالرصاص الحي إحداها في الصدر وُصفت بالخطيرة، واثنين في