العداون الإسرائيلي

ذكر موقع /واللا/ الإخباري العبري، مساء الاثنين، أن "اليوم هو أصعب أيام القتال في قطاع غزة منذ بداية الحرب". وقال الموقع: "اليوم هو الأصعب بأيام القتال، لقد وقعت معارك ضارية في خان يونس (جنوب قطاع غزة)". ونقل /واللا/ عن مصادر عسكرية، "مقتل 22 جنديا إسرائيليا بانفجار مبنيين واستهداف دبابة وتفجير نفق بخان يونس". وأكدت المصادر

قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، إن "الطيران الإسرائيلي قصف دبابة وسحقها بمن فيها"، بعد أن "استهدفتها القسام أثناء تصديها لقوة إنقاذ حاولت سحبها". وأضافت "الكتائب"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، "بعد استهداف الدبابة وتدميرها حاولت قوة إنقاذ صهيونية سحبها من مكان الاستهداف، فتصدى لهم مجاهدونا ومنعوهم من التقدم صوب الآلية فقام

قال حزب الله" اللبناني، اليوم الاثنين، إنه صد هجوما لقوات إسرائيلية قبالة الحدود الجنوبية، كانت تنوي ضرب أهداف داخل الأراضي اللبنانية. وذكر الحزب في بيان، أن عناصره "تصدّوا بالأسلحة الصاروخية لقوة إسرائيلية في محيط ثكنة زرعيت، قبالة بلدة رامية اللبنانية، كانت تتحضّر لتنفيذ عدوان داخل ‏الأراضي اللبنانية، ما أدى إلى وقوع ‏إصاباتٍ مؤكدة في صفوفها".

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن كبار ضباط جيش الاحتلال الإسرائيلي، "قدموا اقتراحاً جديداً قد يؤدي في النهاية إلى هجمات واسعة النطاق في لبنان، حتى في المناطق التي امتنعت إسرائيل عن قصفها حتى الآن". ونقلت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ عن ضباط إسرائيليين، قولهم، اليوم الأحد: إن "الوقت المناسب للتوصل إلى حل سياسي على الحدود اللبنانية ينفد، وعلى

استشهد شاب فلسطيني، اليوم الخميس، برصاص الاحتلال، في العدوان المتواصل على مدينة طولكرم ومخيميها (شمال الضفة الغربية) لليوم الثاني على التوالي، حيث قام بتفجير منزل، واحراق أخرى، وسط تدمير واسع في البنية التحتية. وأعلن مستشفى الشهيد "ثابت ثابت" الحكومي، في بيان، عن "استشهاد الشاب محمد فيصل دواس (28 عاما)، اثر اصابته برصاص قناص الاحتلال في

أعلنت دولة قطر أنه تم إدخال أدوية ومساعدات إلى قطاع غزة، مساء الأربعاء، تنفيذا لاتفاق تم بوساطتها بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و"إسرائيل". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، على منصة /إكس/، إنه "تم خلال الساعات الماضية دخول الأدوية والمساعدات إلى قطاع غزة، تنفيذا للاتفاق الذي تمّ الإعلان عنه الثلاثاء لفائدة المدنيين في

بدأت، اليوم الخميس، جلسة المحاكمة في محكمة العدل الدولية في لاهاي غربي هولندا، في إثر دعوى قدّمتها جنوب أفريقيا ضد "إسرائيل"، إذ ستتعامل "تل أبيب" لمدة يومين مع دعوى، بصفتها متّهمةً بارتكاب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، لأول مرة. الدعوى التي قدّمتها دولة جنوب أفريقيا إلى المحكمة في 29 كانون الأول/ديسمبر الماضي، تتهم

ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، مجزرة مروعة بحق مئات الفلسطينيين، الذين تجمعوا، عند شارع الرشيد، غربي مدينة غزة. وقال شهود عيان لـ"قدس برس" إنهم "فوجئوا، خلال تواجد المئات الفلسطينيين على طول شارع الرشيد، قبالة سواحل حي الشيخ عجلين، بفتح دبابة إسرائيلية، كانت تتمركز خلف تلة ترابية، نيران رشاشاتها الثقيلة، تجاه المواطنين، وإيقاع معظمهم

كان اسمه يتكرر باستمرار في اجتماعات حكومة الاحتلال، وفي التقارير الأمنية والعسكرية، ويوضع دائما على رأس قائمة الاغتيالات. كان يمتلك "كاريزما" لا يقلل من شأنها على الإطلاق حتى مسؤولي الاستخبارات الإسرائيلية. وكان أول رد فعل على التهديد باغتياله سابقا أن ظهر مرتديا زيا عسكريا وأمامه بندقية متطورة من عائلة الإصدارات السابقة من "كاربين إم 16"

شبهت صحيفة /وول ستريت جورنال/ الأمريكية، اليوم الأحد، الدمار الذي خلفه العداون الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة بما حدث في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية (1939ـ 1945). وأشارت الصحيفة الأمريكية، في تقرير لها، إلى "خروج معظم مستشفيات غزة الـ36 عن الخدمة، ولم يبق سوى 8 مراكز صحية تقدم خدماتها للسكان". وأوضحت أن "كنائس من العصر

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم الخميس، استشهاد صحفيين فلسطينيين اثنين في قصف إسرائيلي على مدينة غزة، ما يرفع عدد الصحفيين الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي إلى 105. وقال المكتب، في بيان: "ارتفع عدد الشهداء الصحفيين إلى 105 صحفيين منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة". وأضاف: "هذا الارتفاع جاء بعد ارتقاء

ذكرت مصادر إعلامية مصرية، اليوم الأربعاء، عن إعداد "مقترح أولي" لوقف العداون على قطاع غزة، المتواصل منذ 7 أكتوبر/ تشرين أول الماضي. جاء ذلك وفق ما نقلته قناة /القاهرة الإخبارية/ الخاصة، المقربة من السلطات، عن مصدر مصري لم تسمه. وقال المصدر، إن "ما يتم تناوله بشأن مقترح مصري لوقف إطلاق النار بقطاع غزة هو مقترح