العداون على غزة

أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، استهداف تجمع لجنود اسرائيليين قرب موقع "العاصي العسكري الاسرائيلي" مقابل بلدة "ميس الجبل" جنوبي لبنان. وقال الحزب في بيان مقتضب، إنه "دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وتأييداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدفنا تجمعًا ‏لجنود العدو الصهيوني قرب موقع العاصي (مقابل ميس الجبل) بالصواريخ الموجهة وحققنا ‏فيه إصابات مباشرة".

كشفت صحيفة عبرية، اليوم الجمعة، أن أكثر من 100 جندي إسرائيلي أصيبوا بجروح خطيرة منذ بدء العدوان البري شمال قطاع غزة قبل أسبوعين. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ الإسرائيلية: "أصيب نحو 250 جنديا خلال العملية البرية أكثر من 100 منهم في حالة خطيرة أو بحاجة ماسة للإخلاء". وأضافت: "الأسباب الرئيسية لمقتل الجنود هي الإصابة المباشرة بالنيران

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الخميس، إن "توسيع نطاق الحرب أصبح أمرا لا مفر منه نظرا لتزايد حدة الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة". ونشرت الخارجية الإيرانية تغريدة لعبد اللهيان على موقع /إكس/ قال فيها إن "إن وقت استمرار جرائم تل أبيب يقترب من نهايته بسرعة". وأضاف الوزير الإيراني أن الحرب

حذرت منظمة الصحة العالمية، مساء الأربعاء، من تفشي الأمراض المعدية في قطاع غزة، جراء تعطل المرافق الصحية وأنظمة المياه والصرف الصحي نتيجة القصف الإسرائيلي. وأفادت المنظمة، في بيان، أن "الوفيات والإصابات ارتفعت نتيجة تكثيف الهجمات الإسرائيلية على غزة، وأن هذا الوضع يشكل خطرا على صحة الناس". وقالت إن "خطر انتشار الأمراض في غزة يزداد جراء

أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأربعاء، خروج 172 جريحا ومرافقا فلسطينيا من القطاع، عبر معبر رفح البري للعلاج خارج غزة، منذ مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري. جاء ذلك في بيان مُقتضب للمتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة، أفاد فيه: "خروج 172 جريحا ومرافقا عبر معبر رفح البري للعلاج خارج قطاع غزة، منذ مطلع نوفمبر الجاري

قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن "إسرائيل" لن تستطيع إدارة قطاع غزة بعد نهاية العدوان الذي تنفذه منذ أكثر من شهر، وأكد أن واشنطن "ترفض التهجير القسري للفلسطينيين الآن وفي المستقبل". وتحدث بلينكن في مؤتمر صحفي -اليوم الأربعاء- عقب اختتام اجتماع لوزراء خارجية مجموعة السبع في طوكيو، وقال إن الولايات المتحدة "تأمل في نهاية

قال قائد المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، يارون فينكلمان، اليوم الثلاثاء، إن "الجيش يخوض حربا معقدة وصعبة ومكلفة ضد حماس في قطاع غزة". وأضاف فينكلمان، في مؤتمر صحفي، أن "هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي أصابهم إصابات خطيرة، وأن أحداث ذلك اليوم أوجعته كثيرا". وتابع أن "الجيش الإسرائيلي فشل في مهمته في 7

أكد مدير مركز القدس للدراسات (مستقل ومقره عمان) عريب الرنتاوي، أن "الأردن فعليا في حالة حرب دبلوماسية مع الاحتلال الإسرائيلي، ولن تتوقف إجراءات عمان الرافضة للمجازر في قطاع غزة عند حدود طرد السفير الإسرائيلي، واستدعاء السفير من تل أبيب". وقال الرنتاوي، في حديث لـ"قدس برس": أن "الأردن الرسمي لوح مؤخراً بأن التهجير بمثابة إعلان حرب،

واصلت الطائرات الحربية الإسرائيلية، فجر اليوم الثلاثاء، غاراتها وقصفها العنيف لمنازل الفلسطينيين والعديد من المباني في مناطق مختلفة بقطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات، بينهم أطفال ونساء. واستشهد خمسة مواطنين على الأقل، بينهم سيدة، وأصيب آخرون، إثر استهداف طائرات الاحتلال بعد منتصف الليلة (الاثنين)، منزلا لعائلة الحمايدة في مخيم الشابورة برفح جنوب قطاع

أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم الاثنين، استقبال 17 جريحا فلسطينيا، و إجراء كشوف طبية لـ 166 أجنبيا، قادمين من قطاع غزة، عبر معبر رفح الحدودي مع القطاع. جاء ذلك في بيان للوزارة، في رابع إعلان رسمي تصدره بشأن القادمين من الجانب الفلسطيني عبر معبر رفح، سواء من الجرحى أو الأجانب، منذ مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر

أبدت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي، "أسفها على التصريحات التحريضية" الصادرة عن رئيس الجكومة الأردنية بشر الخصاونة. وقالت خارجية الاحتلال، في بيان، مساء الاثنين، تعليقا على حديث "الخصاونة"، بأن "أي محاولة أو خلق ظروف لتهجير الفلسطينيين ستؤدي إلى حرب": إن "العلاقات مع الأردن ذات أهمية استراتيجية لكلا البلدين". وزعمت أنه "لا نية لإيذاء السكان المدنيين أو

قرر نواب أردنيون القيام بـ"سلسلة بشرية" مليونية تضامنية (يحدد موعدها لاحقا) على امتداد الحدود الأردنية الفلسطينية، من شمالي المملكة (طبريا) إلى أقصى الجنوب (مدينة العقبة)، تنديدا بالعداون الإسرائيلي على غزة ودعما للشعب الفلسطيني. وتعد الحدود الأردنية هي الأطول مع "فلسطين التاريخية" وتأتي على امتداد يصل إلى 335 كيلو متراً. وفي مذكرة نيابية، وقع عليها عشرات