العقاب الجماعي

قال المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، إنه "يجب ألا تصبح المستشفيات في قطاع غزة ساحات قتال وينبغي حمايتها". وأشار في تصريح اليوم الثلاثاء، إلى أن "قتل المدنيين في قطاع غزة يتم بمعدل غير مسبوق، ولا شيء يمكن أن يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني". وأكّد أن "دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، إنه "لا شيء يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني". وحذر غوتيريش، من أن "الهجوم الإسرائيلي على رفح سينهي برامج المساعدات الإنسانية في غزة، ويدق المسمار الأخير في نعش برامج المساعدات". وأوضح أن "القانون الدولي الإنساني معرض للتهديد، وعشرات آلاف المدنيين يقتلون في غزة". وأشار إلى أن "دور وكالة

قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة،  هدم منزل ذوي الشهيد خالد صباح (24 عاما)، منفذ عملية "عيلي" في حزيران/يونيو الماضي. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، إن ما يسمى بقائد "القيادة الوسطى" أصدر أمرا بهدم المنزل، الذي يسكنه خالد صباح في نابلس (شمالي الضفة الغربية)، حيث قام مع آخرين بتنفيذ عملية إطلاق نار

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مقدسياَ على هدم منزله في "بيت حنينا" بالقدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن المقدسي أحمد السعود هدم منزله، الذي يقطنه هو وعائلته، تجنبا لدفع تكاليف الهدم الباهظة. وتأتي عملية الهدم بعد خمسة أيام من هدم شقيقه محمد منزله المجاور، بحجة عدم الترخيص. وبحسب الجهاز المركزي للإحصاء (تابع للسلطة الفلسطينية)؛

رصد مركز معلومات فلسطين "معطى" (حقوقي مستقل)، هدم سلطات الاحتلال 136 منزلاً أو شقةً سكنية، منذ مطلع عام 2023 في الضفة الغربية والقدس المحتلتين. وقال "معطى" في تقرير نشره اليوم الخميس، إن 10 منازل هدمها الاحتلال، تعود لعوائل شهداء أو أسرى نفذوا عمليات فدائية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأشار في تقريره، إلى أن عمليات الهدم