المساعدات الإنسانية

دعت بلجيكا إلى "فتح كافة الطرق أمام المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ووقف إطلاق النار". وشددت الخارجية البلجيكية في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، على "وجوب دخول مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات إلى غزة يوميا". وأكدت "وجوب معاقبة المستوطنين الذين يمارسون العنف ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة". من جهته قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي،

اعتبر نشطاء وباحثون كويتيون، أن حرب "إسرائيل" على غزة دخلت مرحلة جديدة سيكون لها تداعيات سلبية على أهل القطاع، مطالبين بـ"تكثيف الجهود الدولية لرفع الحصار ووصول المساعدات الإنسانية".   سياسات غير مبررة وقال مؤسس ورئيس مركز "ريكونسنس" للبحوث والدراسات (مستقل مقره الكويت) عبدالعزيز العنجري، إن "التفاوت الشاسع في حجم المساعدات الدولية، المقدمة من دول المنطقة

قال مدير شؤون وكالة الأونروا في قطاع غزة، توماس وايت، الاثنين، إن قافلة تحمل مواد غذائية كانت بانتظار التوجه إلى شمال القطاع تعرضت لنيران البحرية الإسرائيلية اليوم. وذكر وايت، أن "الحادثة لم تسفر عن إصابة أي شخص بجراح". وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني من جانبه، إنه "على الرغم من أننا نرسل إخطارات بشأن جميع

ذكرت هيئة البث الإسرائيلية /كان 11/، الخميس، أن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، "طلبوا من نظرائهم في الحكومة الإسرائيلية، الإبقاء على معبر كرم أبو مفتوحا لدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة". ووصفت هيئة البث الطلب الأميركي بأنه "توبيخ أميركي لإسرائيل". ويأتي الطلب الأميركي، في أعقاب عرقلة ناشطين من أنصار اليمين الإسرائيلي المتطرف وأهالي أسرى

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، الخميس، إن "3 شحنات فقط من أصل 21 شحنة مساعدات منقذة للحياة تمكنت من الوصول إلى شمال وادي غزة، في الفترة بين 1 و10 كانون الثاني". وأضاف دوجاريك، أن "هذه البعثات كان مخططا لها إيصال الإمدادات الطبية والوقود لمرافق المياه والصرف الصحي في مدينة غزة وشمالها، ورفضت السلطات

حذرت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، من أن قطاع غزة يواجه خطر الجوع الحاد في جميع مناطقه التي دمرها عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر. وقالت المنظمة في بيان، إنها "سلمت امدادات إلى مستشفيين، أحدهما في شمال القطاع، والآخر في جنوبه، وأن 21 من أصل 36 مستشفى في قطاع غزة توقفت تماما عن

أعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، تعيين منسقة للإشراف على شحنات الإغاثة الإنسانية إلى غزة، في أعقاب قرار اتخذه مجلس الأمن الدولي الجمعة، يتمثل بزيادة المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وقالت الأمم المتحدة في بيان، إن "الهولندية سيغريد كاغ ستكون منسقة الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، وستبدأ عملها في الثامن من كانون القاني/يناير المقبل". وأضافت: "ستعمل في

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الجمعة، إن "على الجميع تحمل مسؤولياتهم تجاه مايجري في غزة، وهذه لحظة الحقيقة والتاريخ سيحكم علينا". وأكد على "وجوب تعديل نظام التحقق من وصول المساعدات إلى غزة بشكل يضمن دخول شاحنات أكثر دون تأخير" وأضاف البؤس يزداد كل دقيقة وسكان غزة سيواجهون "سيلا غير مسبوق من المعاناة