المقاومة

قالت وسائل إعلام عبرية، إن ثلاثة مستوطنين إسرائيليين، أصيبوا بجروح، عندما أطلق مقاومون فلسطينيون النار على سيارتهم أثناء محاولتهم اقتحام موقع "قبر يوسف" شرقي مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال موقع صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ إن المسوطنين الثلاثة، وهم أعضاء في "طائفة بريسلوف الحسيدية المتشددة"، وصلوا  إلى حاجز عسكري تابع لجيش الاحتلال، وأخبروا الجنود

ذكرت مصادر عبرية، أن أربعة صواريخ أطلقت، صباح اليوم الأربعاء، من قطاع غزة في غضون ساعة واحدة باتجاه أهداف إسرائيلية. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في منشور على منصة /إكس/: "تم رصد صاروخين اجتازا من وسط قطاع غزة وسقطا في مناطق مفتوحة، دون وقوع إصابات". وأضاف أنه "تم إطلاق صاروخين إضافيين من غزة، وتم اعتراضهما من

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الثلاثاء، إن "عملية الدهس في (تل أبيب) تأكيد أن المقاومة مستمرة وقادرة على ضرب الكيان في عمق أمنه". وأضافت الحركة أن "عملية الدهس التي وقعت في بني براك شرق (تل أبيب) رد طبيعي على ما يرتكبه الاحتلال من حرب إبادة بحق شعبنا في قطاع غزة ومخططات التهجير في الضفة الغربية

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن انفجارا  وقع في  شرفة مبنى متعدد الطوابق في مستوطنة "يفنه" شمال اسدود جنوب فلسطين المحتلة عام 48.  وقالت القناة /14/ العبرية: إن الانفجار ناتج عن انفجار طائرة بدون طيار، كما أبلغ بذلك شهود عيان من المستوطنين. وأشارت إلى أن قوات الجيش والإنقاذ توجهت إلى مكان الانفجار، لافتة إلى أنه لم

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد الرحمن شديد، أن "اعتداءات المستوطنين المتواصلة في الضفة الغربية ستجلب لهم نارا وغضبا من أبطال شعبنا الصامد ومقاومته الباسلة". وقال شديد، في تصريح اليوم السبت، إنّ "جرائم المستوطنين المتصاعدة ضد المزارعين وممتلكاتهم وفي أنحاء متفرقة بالضفة، سترتد وبالا عليهم وستحرقهم عبر استهدافهم بالعمليات النوعية"، مشددا على أنهم

قال الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني نعيم قاسم، الجمعة، إن "الحزب استطاع الوقوف صامدا على الجبهة وبدأ ضرب الجبهة الداخلية للعدو مما جعل الوضع في حالة دفاعية مهمة". وأضاف قاسم في كلمة له، أنه "خلال هذه الحرب بدل الـ 70 ألفاً بات هناك مئات الآلاف من النازحين في إسرائيل". وأوضح أن "المقاومة أثببت بالحرب أنها

حذر تقرير عبري، من أن الخطر الأعظم الذي يهدد أمن إسرائيل في الأمد القريب، بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، سيعود إلى الضفة الغربية، كما كانت قبل حرب غزة ولبنان. وقال كبير المراسلين العسكريين ومحلل الاستخبارات في صحيفة صحيفة /جروزاليم بوست/ يونا جيريمي بوب في تحليل نشره في الصحيفة اليوم الخميس: إنه "صحيح

كشف تقرير عبري، اليوم الخميس، أن التحدي الأكبر الذي تواجهه دولة الاحتلال، بعد قرار وقف إطلاق النار الأخير، يتمثل بـ"استعادة قدرات الجيش من خلال المشتريات المكثفة لأنظمة الأسلحة والطائرات المقاتلة والمروحيات والدبابات والمدفعية والصواريخ وأنواع مختلفة من الذخيرة".  وأضاف تقرير لصحيفة /الجروزاليم بوست/ العبرية، أن "الوضع الأكثر خطورة في الجيش يتعلق بالمروحيات، وخاصة أسراب الأباتشي".

حذر العميد (احتياط) إيتاي برون، الرئيس السابق لقسم الأبحاث والتحليل في الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، من أن عدم قدرة إسرائيل على إدراك أن حماس تستعد للغزو يظهر فشلاً منهجياً واسع النطاق لا يمكن إصلاحه ببساطة عن طريق استبدال الضباط والمسؤولين الرئيسيين. وقال برون في مقابلة مع القناة /12/ العبرية: إن تصحيح هذا الفشل

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، بمقتل الرقيب أول (احتياط) عيدان كينان في المعارك مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وأوضح أن الجندي القتيل خدم في كتيبة (نحشون 90) في لواء كفير.  وأضاف أن الجندي قتل في معركة مع المقاومة الفلسطينية في المنطقة الشمالية من قطاع غزة. وبذلك يرتفع إجمالي عدد الجنود الذين قتلوا

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، بمقتل أربعة من جنوده في معارك مع المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة. وقال جيش الاحتلال: إن الجنود القتلى من كتيبة شمشون في لواء كفير والذي تم نقله إلى قطاع غزة مؤخرا لتعزيز قوات الاحتلال. وأوضح أنهم قتلوا نتيجة إطلاق قذيفة مضادة للدروع تجاه منزل كانوا يتحصنون بداخله. وبذلك

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، أنه اعترض صاروخا واحدا أطلق من اليمن، باتجاه المستوطنات الإسرائيلية جنوب غرب القدس المحتلة. وزعم أن الصاروخ لم يعبر إلى فلسطين المحتلة، إلا أن حطامه تسبب في اندلاع حريق في الغابات بالقرب من مستوطنة "بيت شيمش" غربي القدس المحتلة. كما زعم جيش الاحتلال، أنه أسقط خلال الليل أربع طائرات