النار

يعقد مجلس الأمن اجتماعاً، اليوم الجمعة، يستمع فيه إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الذي استخدم للمرة الأولى المادة (99) من الميثاق التأسيسي للمنظمة الدولية، للتحذير من أن الحرب في غزة "قد تؤدي إلى تفاقم التهديدات القائمة للسلام والأمن الدوليين". وأمس الخميس، جرى وضع مشروع القرار تحت "الإجراء الصامت"، مما يعني أنه يمكن التصويت

اعترفت مجندة إسرائيلية لقناة عبرية بأنها أطلقت النار على المنازل في مستوطنات غلاف قطاع غزة خلال  معركة "طوفان الأقصى". وفي تقرير نشرته القناة /12/ العبرية تحدثت المجندة ميشال من فريق الدبابات الإسرائيلي، عن تجربتها في ملاحقة مقاومين فلسطينيين اقتحموا عددا من المستوطنات، وقالت "وصلنا إلى مدخل مجمع حوليت وكانت البوابة مغلقة، وجاء إلي جندي وكان

أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية (فصيل فلسطيني) مصطفى البرغوثي أن "جريمة اطلاق النار الخطيرة على الطلاب الفلسطينيين كنان عبد الحميد وهشام عورتاني وتحسين أحمد في ولاية "فيرمونت" الأميركية هي جريمة كراهية خطيرة تمثل نتيجة مباشرة للتحريض العنصري الإجرامي لحكومة نتنياهو على الفلسطينيين". وقال البرغوثي لـ"قدس برس" إن هذه الجريمة هي أيضا "نتاج ما

قال مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، اليوم الخميس، إنه "يجب وقف قتل المدنيين الأبرياء والتمثيل بهم في قطاع غزة، بما في ذلك النساء والأطفال". وطالب أحمد المنظري، في مؤتمر صحفي، بوقف "دائم لإطلاق النار في غزة وإسرائيل". وأضاف المسؤول الأممي "يجب وقف قتل المدنيين الأبرياء والتمثيل بهم في قطاع غزة، بما في ذلك