النقب

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، إصابة 20 جنديا بجروح متوسطة وطفيفة إثر حادث حافلة في النقب جنوب فلسطين المحتلة. ووفق الناطق باسم جيش الاحتلال، فإن "الحادث وقع بالقرب من مفترق "تليم" أثناء توجه الحافلة إلى قاعدة عسكرية في صحراء النقب". كما أعلن جيش الاحتلال، "إصابة جندي آخر بجراح خطيرة خلال تدريب، ونُقل على إثره

قُتل شاب من النقب المحتل يبلغ (21 عاما) اليوم السبت، في أرض زراعية بين "أوفكيم" وقاعدة جيش الاحتلال "حتسيريم"، إثر تعرضه للطعن على يد عمال أجانب هناك. واعتقلت شرطة الاحتلال، حسب بيان لها، شخصين مشتبه بهما بارتكاب جريمة القتل. ويُضاف القتيل مجهول الهوية حتى الآن، إلى قائمة أسماء ضحايا جرائم القتل منذ مطلع العام، ليصبح

قتل فلسطيني، مساء اليوم الأحد، في جريمة إطلاق نار ارتكبت في مدينة "أم الفحم" بالداخل الفلسطيني المحتل، وأصيب ثلاثة آخرون في جريمتين منفصلتين، في مدينة "رهط" وبلدة "اللقية" في النقب، جنوب فلسطين المحتلة. وارتكبت جريمة إطلاق النار في "أم الفحم"، حسب مصادر محلية، في حي "المحاميد"، وأسفرت عن إصابة كمال حسني عيّاش -محاميد- (63 عاما)،

شيّعت الجماهير الفلسطينية، مساء اليوم الأحد، جثمان الشهيد الطبيب محمد العصيبي (26 عامًا)، في بلدة "حورة" بالنقب المحتل، جنوبي فلسطين المحتلة، بعد إعدامه بدم بارد، في المسجد الأقصى المبارك، خلال دفاعه عن إحدى الفتيات، فجر أمس. ووصل جثمان الشهيد العصيبي إلى منزل عائتله في قرية حورة، عقب تحريره من معهد الطب العدلي (أبو كبير).  وتوجّه

أعلنت بلديات "رهط" و"حورة" و"مجلس تل السبع المحلي" في منطقة النقب (جنوب فلسطين المحتلة) الإضراب الشامل، اليوم السبت، احتجاجا على إعدام شرطة الاحتلال الشاب الفلسطيني محمد العصيبي، بعد محاولته حماية فتاة فلسطينية منعها الاحتلال من دخول المسجد الأقصى المبارك.   وقال المجلس في بيان له "إن ادعاءات الشرطة المفبركة، بأن الشهيد حاول خطف سلاح أحد

نظّمت "قبائل البادية" في قطاع غزة، اليوم السبت، مهرجانًا في الذكرى الـ47 ليوم الأرض، والذي يصادف الـ30 من الشهر الجاري، بعنوان "وطن واحد.. شعب واحد". وأقيم المهرجان في "دير البلح" وسط قطاع غزة، تخلله فقرات تراثية، من وحي حياة البادية الفلسطينية. وأكّدت قبائل البادية خلال المهرجان على دعمها لأهالي النقب، جنوب فلسطين المحتلة، وإسناد الأسرى

ارتفعت وتيرة هدم المنازل وتجريف الأراضي في النقب المحتل، جنوب فلسطين المحتلة، خلال السنوات الأخيرة، وخصوصا في العام الحالي والماضي، بشكل كبير وملحوظ. وخلال الأسابيع الأخيرة تم توزيع أكثر من 650 أمر هدم وإخلاء في النقب، إضافة إلى أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، هدمت آلاف المنازل، وجرفت آلاف الدونمات من أراضيه. وقال الناشط رائد أبو القيعان

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، خيام أهالي قرية "العراقيب" مسلوبة الاعتراف والمهددة بالاقتلاع والتهجير في النقب جنوب فلسطين المحتلة عام 48، للمرة الـ214 على التوالي، منذ هدمها أول مرة يوم 27 تموز/ يوليو 2010، وفقا لمصادر محلية. وهدمت سلطات الاحتلال القرية للمرة الأولى في تموز/ يوليو 2010، ومنذ ذلك الحين تعود لهدمها بعد كل

 هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، أربعة منازل تعود لعائلة السعايدة في قرية "سعوة" بالنقب المحتل جنوب الضفة الغربية، بذريعة البناء دون ترخيص. وقال شهود عيان إن آليات وجرافات الاحتلال وصلت إلى المكان بحماية قوات معززة من وحدة "يوآف" الشرطية التابعة لما تسمى "سلطة تطوير النقب"، وأغلقت المنطقة من كافة الجهات، ومنعت الأهالي من الاقتراب

قرر الأسرى الفلسطينيون إغلاق الأقسام في كافة السجون غداً الأحد، من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً، ردًا على اقتحام قوات القمع الإسرائيلية لثلاثة أقسام في سجن النقب وقمع الأسرى. وقال مركز حنظلة للأسرى والمحررين (حقوقي مستقل)، في بيان صحفي، مساء السبت إن "قوات القمع الإسرئيلية الخاصة في سجن النقب الصحراوي، اقتحمت أقسام (6، 23،

يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال، لليوم الـ17 على التوالي، خطواتهم النضالية، رفضًا لإجراءات وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، ومصلحة إدارة السجون بحقهم. وقالت زارة الأسرى والمحررين بغزة، الخميس، في بيان مقتضب، إن الأسرى بدؤوا اليوم بإجراءات احتجاج جديدة، تمثلت بإرجاع وجبات الطعام ورفض استلامها في كافة السجون، رفضًا للإجراءات الأخيرة بحقهم، وتضامنًا

تسود حالة من التوتر الشديد سجني "نفحة" و"النقب" الصحراويين، جنوب فلسطين المحتلة، عقب اتخاذ إدارة سجون الاحتلال إجراءات عقابية جديدة بحق الاسرى الفلسطينيين. وقال "نادي الأسير الفلسطيني" (هيئة حقوقية مقره رام الله) أن قوات القمع الإسرائيلي اقتحمت غرفة في قسم 14 بسجن نفحة، ونقلت الأسير سمير الطوباسي، أمير أسرى حركة "الجهاد الإسلامي" إلى الزنازين بقرار