بلجيكا

قال رئيس وزراء بلجيكا ألكسندر دي كرو، إن "على أوروبا أن تقود لا أن تتبع ويجب أن نكون واضحين بمطالبتنا بوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن في قطاع غزة". وأضاف في تصريح صحفي اليوم الخميس، أن "الوضع في غزة مأساوي وعلى حافة المجاعة ونرى الناس يحاولون إطعام أنفسهم بأكل العشب". ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على

دعت بلجيكا إلى "فتح كافة الطرق أمام المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ووقف إطلاق النار". وشددت الخارجية البلجيكية في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، على "وجوب دخول مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات إلى غزة يوميا". وأكدت "وجوب معاقبة المستوطنين الذين يمارسون العنف ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة". من جهته قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي،

أعلنت وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب، الجمعة، عن استدعاء بلادها "السفير الإسرائيلي بعد قصف مبنى وكالة التنمية البلجيكية في قطاع غزة". وقالت لحبيب في منشور لها على منصة "إكس"، إن "الهجمات على البنية التحتية المدنية تنتهك مبادئ القانون الإنساني الدولي، ويجب على جميع الأطراف الالتزام بها". وقالت وزارة التعاون التنموي البلجيكية من جانبها، إنها "ليست

طالب آلاف المتظاهرين العاصمة البلجيكية بروكسل، وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وتجمع المتظاهرون أمس الأحد، أمام محطة قطار الشمال في بروكسل، متجهين نحو ميدان "جين راي"، سيرا على الأقدام. وردد المتظاهرون هتافات "العدالة الآن من أجل فلسطين"، رافعين لافتات كتبت عليها "أنقذوا أطفال غزة"، و"أوقفوا إطلاق النار على الفور". كما حمل المتظاهرون أعلام جنوب

رحبت وزارة الخارجية التابعة للسلطة الفلسطينية، اليوم الخميس، باعتزام بلجيكا منع دخول المستوطنين المتطرفين القاطنين بالضفة الغربية أراضيها. جاء ذلك في بيان لخارجية السلطة، قالت فيه: "نرحب بالتصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو بشأن منع دخول المستوطنين المتطرفين لبلاده ورفضه لعنفهم ضد المدنيين واستعداده للعمل مع الولايات المتحدة الأمريكية لفرض عقوبات

ثمنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" المواقف الواضحة والجريئة لرئيس الوزراء البلجيكي (ألكسندر دي كرو)، الذي أكّد رفضه تدمير غزة وقتل المدنيين، ورئيس الوزراء الإسباني (بيدرو سانشيز)، الذي أدان القتل العشوائي الذي تمارسه دولة الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة، وأشار إلى إمكانية اتخاذ بلاده قراراً فردياً بالاعتراف بدولة فلسطينية، إذا لم يقم الاتحاد الأوروبي بهذه

جدد رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو تأكيده رفضه "قتل المدنيين الأبرياء بلا تمييز (في غزة)، بما في ذلك الآلاف من صغار السن، موجها كلامه لنتنياهو قائلا: أعيد التأكيد لنتنياهو أنه لا يمكن الاستمرار في سقوط ضحايا مدنيين بغزة. وتأتي تصريحات دي كرو في ظل تصاعد التوتر بين دولة الاحتلال وكلّ من: إسبانيا وبلجيكا، اللتين

رحبت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، بتصريحات وزيرة التعاون والتنمية البلجيكية كارولين جينيز، بشأن انتهاكات وجرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين المحتلة. وكانت الوزيرة جيزنيز تحدثت في لقاء مع صحيفة "دي مورغان" البلجيكية، يوم الثلاثاء الماضي، إن "عام 2023 يعتبر للأسف العام الأكثر دموية منذ فترة طويلة في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وشهدنا مسحا لقرى بأكملها عن

أعلنت مدينة "فيرفييتوا" في بلجيكا عن قطع علاقاتها مع دولة الاحتلال، ردا على ارتكابها جرائم الفصل العنصري "الأبارتهايد" بحق الفلسطينيين، وانتهاكها المتكرر لحقوق الشعب الفلسطيني. ويأتي قرار مدينة فيرفييتوا، في أعقاب قرارات مماثلة اتخذتها عدد من البلديات الأوروبية في وقت سابق. وأفادت حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (BDS)، (مستقلة) أن هذا القرار جاء من

ينظم المجلس الأوروبي الفلسطيني للعلاقات السياسية (مستقل في أوروبا)، بالعاصمة البلجيكية بروكسل، غدا الثلاثاء، مؤتمرا سياسيا، يشارك فيه ويحضره طيف من البرلمانيين والسياسيين والحقوقيين والاكاديميين الأوروبيين والفلسطينيين والإعلاميين والنشطاء ومؤسسات المجتمع المدني، بالتزامن مع الذكرى الخامسة والسبعين للنكبة الفلسطينية. ويتوزع برنامج اللقاء، التي تديره الشابة الفلسطينية من السويد فاطمة عودة، على عدة جلسات تتناول عناوين