ترامب

أجرى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، مساء أمس الإثنين، اتصالا هاتفيا بنظيره السعودي فيصل بن فرحان، أكدا خلاله رفض البلدين تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة. ووفقا لوسائل إعلام إيرانية، أكد وزير الخارجية السعودي خلال الاتصال "الموقف الثابت للمملكة في رفض أي مخطط لتهجير الفلسطينيين قسرا من غزة إلى دول أخرى"،

هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ"فتح أبواب الجحيم" إذا لم يتم إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة. وقال ترامب في تصريحات -نقلتها وسائل إعلام أمريكية- إنه سيدعو إلى إلغاء اتفاق وقف إطلاق النار "إذا لم تتم إعادة جميع الأسرى من غزة بحلول الساعة 12 ظهرا يوم السبت". وكان أبو عبيدة الناطق باسم "كتائب القسام"

قال الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، الاثنين، إنه لن يكون أخلاقيا أن يقود الرئيس الأميركي دونالد ترامب جهدا لتهجير الفلسطينيين من أرضهم. وأضاف الشرع، أن "أهل غزة تحملوا العذاب والقتل والدمار خلال سنة ونصف ولم يقبلوا الخروج من أرضهم". وأوضح أن "الدرس الفلسطيني خلال 80 سنة من الصراع هو التمسك بالأرض". وأكد الشرع أنه "ليس

 أصدر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مرسوما رئاسيا اليوم الاثنين، يقضي بـ"إلغاء المواد الواردة بالقوانين والنظم المتعلقة بنظام دفع المخصصات المالية لعائلات الأسرى، والشهداء، والجرحى". واستناداً إلى القانون الأساسي الفلسطيني لسنة 2003 وتعديلاته، "يتلقى الأسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي على خلفية مشاركته في النضال ضد الاحتلال راتبا أو مبلغا ماليا شهريا، بشرط ألا يكون موظفا،

استنكر عزت الرشق عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن "شراء وامتلاك غزة"، مؤكدا أنها تصريحات عبثية وتعكس جهلًا عميقًا بفلسطين والمنطقة. وقال الرشق في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إن "غزة ليست عقارا يُباع ويُشترى،  وهي جزء لا يتجزأ من أرضنا الفلسطينية المحتلة". وأضاف: أن "التعامل مع القضية الفلسطينية بعقلية

وصف المستشار الألماني أولاف شولتس مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة ونقل سكانه إلى بلدان أخرى بأنه "فضيحة". وأوضح شولتس في مناظرة تلفزيونية -أمس الأحد- مع خصمه المحافظ فريدريش ميرتس تمهيدا للانتخابات التشريعية الألمانية المقررة في 23 فبراير/شباط أن "نقل سكان غزة غير مقبول ومخالف للقانون الدولي". ووافقه ميرتس

أثارت التصريحات الأخيرة لكل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، موجة واسعة من الانتقادات. وأكد كتّاب ومحللون أن "التصريحات الأخيرة تجسد بوضوح النهج الصهيوني القائم على التهجير والتوسع"، مشيرين إلى أنها "لم تكن مجرد مواقف عابرة، بل تأكيد جديد على أن المشروع الصهيوني يتجاوز حدود فلسطين، ليشكل تهديدًا استراتيجيًا للمنطقة

أعلنت وزارة الخارجية المصرية، أن جمهورية مصر العربية ستستضيف، قمة عربية طارئة يوم 27 شباط/ فبراير الجاري بالقاهرة. وأضافت الخارجية المصرية في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن القاهرة تستضيف قمة عربية طارئة بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية، والأمانة العامة لجامعة الدول العربية. وتابعت أن القرار جاء بعد التشاور والتنسيق

تظاهر عشرات الموريتانيين أمام سفارة واشنطن في نواكشوط، مساء أمس الجمعة، رفضا لمخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين منه. ورفع المحتجون الأعلام الفلسطينية والموريتانية ورددوا شعارات تنتقد تصريحات ترامب، واتهموا الولايات المتحدة بالمسؤولية عن تدمير غزة، ووصفوها بأنها "أكبر داعم للاحتلال الإسرائيلي في حربه المدمرة على القطاع". وطالب المتظاهرون الشعوب

دعت الأمم المتحدة إلى السماح للمحكمة الجنائية الدولية بأداء مهامها باستقلالية تامة، كونها عنصرا أساسيا في مكافحة الإفلات من العقاب . وقال فرحان حق، نائب متحدث الأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحفي في نيويورك، الجمعة، إن المحكمة الجنائية الدولية تعد عنصرا أساسيا في مكافحة ظاهرة الإفلات من العقاب المنتشرة في العالم. وقال حق: "يجب السماح للمحكمة الجنائية

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه :ليس مستعجلا في تنفيذ مقترحه بشأن سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة وإخلائه من سكانه". وأضاف ترامب للصحفيين في البيت الأبيض، أنه "لا داعي للعجلة على الإطلاق" في تنفيذ المقترح. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، جدد الثلاثاء، رغبته في أن تستقبل كل من مصر والأردن، فلسطينيين مهجرين من

نددت المحكمة الجنائية الدولية بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض عقوبات على المحكمة، بسبب إصدارها أوامر اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين لنتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت.  وتعهدت المحكمة الجنائية بالوقوف بحزم مع موظفيها، ودعت "الدول الأعضاء والمجتمع المدني وجميع دول العالم إلى الوقوف متحدين من أجل العدالة وحقوق الإنسان الأساسية". وأمس الخميس، وقّع