تركيا

ارتفعت حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا إلى 105، بعد انتشال جثمان سيدة فلسطينية من تحت الأنقاض في أنطاكيا التركية، اليوم السبت. وأكد سفير السلطة الفلسطينية لدى تركيا فائد مصطفى، أنه تم انتشال جثمان السيدة جيهان أروادي في مدينة أنطاكيا. ولفت مصطفى إلى أن "عدد الضحايا من أبناء شعبنا مرشح للارتفاع،

اكتنفت اللحظات الأولى التي أعقبت الزلزال الذي ضرب الشمال السوري والجنوب التركي فجر يوم 6 شباط/فبراير الجاري، صدمة وذهول كبيرين. وما أن بدأ نهار اليوم الأول من الكارثة، حتى بدأت ملامحها تتضح شيئا فشيئا، أحياء بكاملها أزيلت عن الخارطة وآلاف القتلى وأمثالهم عالقون تحت الأنقاض. ولم يكن الفلسطينيون استثناء في المشهد، فقد هرع العشرات منهم

ارتفعت حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا الأسبوع الماضي إلى 104، بعد انتشال جثث أربعة فلسطينيين من تحت الأنقاض، في أنطاكيا التركية. وأكد سفير السلطة الفلسطينية لدى تركيا فائد مصطفى، اليوم الأربعاء، وفاة أربعة فلسطينيين من عائلة موسى، إثر الزلزال، وهم: الأم وثلاثة من أبناءها (بنتين وولد). ولفت مصطفى إلى أن

ارتفعت حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الزلزال المدمر، الذي ضرب تركيا وسوريا إلى 89، بعد وفاة عائلة فلسطينية من خمسة أفراد. وأكد سفير السلطة الفلسطينية لدى تركيا فائد مصطفى، صباح اليوم الأحد، وفاة حميد سليم، وزوجته سهام دبور، وابنته نسرين، وحفيديه، في مدينة أنطاكيا جراء الزلزال المدمر. وكان السفير مصطفى، أعلن مساء أمس السبت، وفاة الطفل

شرعت فرق عمل تطوعية فلسطينية في تركيا وسوريا، بأعمالها الإغاثية لمتضرري الزلزال، ضمن حملة أطلق عليها "فلسطين معكم"، تضم 27 فرقة. وشكلت الحملة فريقاً تطوعياً طلابياً في مناطق الزلزال لمساعدة الطلاب والطالبات النازحين، ونظمت لقاء إعلامياً تعبوياً ضم نحو 70 صحفيا فلسطينيا للمساعدة في المواكبة الإعلامية للحملة. وأفاد الناطق الإعلامي باسم حملة "فلسطين معكم"، محمد

ارتفعت حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا إلى 71 شخصا، إثر وفاة ثلاثة مصابين متأثرين بجراحهم، عقب انتشالهم من تحت الأنقاض شمال سوريا. وقالت وزارة الخارجية لدى السلطة الفلسطينية، في بيان صحفي، مساء اليوم الأربعاء، إنه "تم تسجيل وفاة ثلاثة من المصابين، الذين تم إنقاذهم شمال سوريا". وأشارت الخارجية إلى أن "عدد

ارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين، اليوم الثلاثاء، جراء الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا، إلى 55 وفاة، فيما لا زالت الأرقام مرشحة للارتفاع. وأعلن سفير السلطة  الفلسطينية لدى تركيا فائد مصطفى، عن وفاة 19 لاجئًا من أبناء شعبنا في شمال سوريا جراء الزلزال المدمر، ما يرفع الحصيلة إلى 41. وأفاد السفير مصطفى في تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء،

دعا نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (منظمة أهلية دولية) هشام أبو محفوظ، الجهات الدولية، إلى تقديم المساعدة العاجلة للمتضررين من الزلزال الذي ضرب الاثنين، عدة مناطق في تركيا وسوريا.  وأكد أبو محفوظ في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم، أن "المؤتمر الشعبي يتابع حيثيات هذا المصاب فيما يتعلق بالضحايا الفلسطينيين، وتقديم الدعم للعائلات

دعا مؤتمر فلسطينيي أوروبا (منظمة أوروبية مستقلة) المؤسسات والهيئات الفلسطينية والعربية والإسلامية في أوروبا، إلى التحرك العاجل لتقديم الدعم والإسناد للمتضررين جراء الزلزال الذي ضرب اليوم المدن التركية، ومخيمات وقرى الشمال السوري، فجر الإثنين. وتقدم المؤتمر في بيان صحفي تلقته "قدس برس" الاثنين، بالتعازي والمواساة لعائلات ضحايا الزلزال في تركيا وسوريا والمناطق المجاورة، والذي راح

بعث رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، برقية تعزية ومواساة للرئيس التركي أردوغان، بحادث الزلزال الذي ضرب البلاد اليوم، مخلفاً مئات الضحايا وآلاف الجرحى. وقال: "تلقينا في حركة حماس، وعموم أبناء شعبنا الفلسطيني، نبأ فاجعة الزلزال المدمر الذي وقع فجر اليوم جنوب البلاد، وما خلفه من آثار كارثية، أودت بحياة الكثير من

طالب مركز العودة الفلسطيني(مؤسسة أهلية مقرها بريطانيا)، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بسرعة صرف ميزانية عاجلة لإغاثة اللاجئين، وتقديم كل ما يحتاجونه، والتخفيف من معاناتهم، ومعاناة أسر ضحايا الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا في ساعة مبكرة من فجر الإثنين. ونعى المركز الضحايا الذين قضَوا في الزلزال المدمر، مشيراً إلى أن اللاجئين الفلسطينيين يعيشون في

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أن "الحركة تتابع أوضاع أبناء الشعب الفلسطيني المتضّررين من الزلزال في سوريا وتركيا"، معربا عن التضامن الكامل معهم. وتقدم "طه"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، بـ"خالص التعازي والمواساة لعائلات الضحايا من الفلسطينيين والشعبين الشقيقين التركي والسوري، سائلا الله تعالى لهم الرّحمة والمغفرة، وأن يلهمهم