تطبيع

طالبت "الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (PACBI)" بضرورة مقاطعة نادي "الوحدات" (أحد أهم النوادي الكروية في الأردن)، للمباراة مع نادي "شباب الأهلي" الإماراتي؛ بسبب انخراطه في التطبيع مع العدوّ الإسرائيلي".   وقالت الحملة في بيان لها تلقته "قدس برس" اليوم السبت "تقف اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل، أوسع ائتلاف في المجتمع الفلسطيني في الوطن

رفضت الروابط الجماهيرية لنادي "الوحدات"، أحد أهم النوادي الكروية في الأردن، مشاركة فريقها في مباراةٍ ضد نادي "الأهلي" الإماراتي في الملحق المؤهل لدوري أبطال آسيا لكرة القدم لوجود شبهة تطبيع، بحسب بيان. وقالت الروابط الجماهيرية للوحدات في بيانها الذي وصل "قدس برس" اليوم الثلاثاء، إنها تطالب "إدارة نادي الوحدات بالامتناع عن لعب المباراة؛ بسبب وجود

التقى وزير خارجية الاحتلال، إيلي كوهين، في العاصمة الكينية نيروبي، أمس الأحد، مع زعيم دولة إسلامية لا تقيم علاقات مع "إسرائيل". وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، بأن اللقاء جرى بشرط عدم نشر اسم الدولة، وقد جاء خلال زيارة رسمية لكوهين إلى نيروبي بدعوة من الرئيس الكيني، وليام روتو، ووزير الخارجية الكيني، ألفريد نجانجا موتوا،

 بعث نائب رئيس الدولة الإماراتي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، اليوم السبت، دعوة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، للمشاركة في مؤتمر "تغير المناخ (COP28)" الذي تستضيفه دولة الإمارات في تشرين ثاني/ نوفمبر المقبل، في مدينة إكسبو دبي. وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية /وام/ بأن بن راشد، بعث دعوة رسمية إلى نتنياهو، من خلال سفير

زعمت وسائل إعلام عبرية، أن مستشار الامن القومي الأمريكي "جايك سوليفان" سيجري زيارة للسعودية نهاية الأسبوع؛ لحث قادتها على تطبيع العلاقات مع تل أبيب. وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية /كان/ اليوم الجمعة: إن سوليفان أعلن  انه سيزور السعودية نهاية هذا الأسبوع، ويلتقي قيادتها. وكشفت النقاب عن أن البيت الأبيض، يعكف على صفقة تدفع قدما تطبيع

أعرب مسؤولون إسرائيليون عن قلقهم من أن الأحداث المندلعة في السودان، قد تنهي الخطط المرتبطة باتمام تطبيع العلاقات مع الخرطوم. ونقل موقع /أكسيوس/ الأمريكي عن مسؤولين إسرائيليين، لم يسمهم، اليوم الخميس، قولهم إن تل أبيب "تستخدم علاقاتها مع كل من قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حمديتي) لحثهما على

انسحب العداء اللبناني مازن شريم من سباق 200 متر في بطولة العالم للأساتذة (الماسترز) بألعاب القوى والمقامة حاليا في بولندا، بعدما جمعته القرعة بلاعب إسرائيلي. ونشر شريم عبر حسابه على منصة "فيسبوك"، قائلا إن "الموقف سلاح والمصافحة اعتراف، وُضعتُ أمام خيار في النصف النهائي، وبعد التواصل مع الاتحاد اللبناني لألعاب القوى أعلن انسحابي". من جانبه

أكد الدكتور موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، أن "الأحداث الأخيرة التي شهدتها عدد من الدول العربية والاسلامية، المناهضة للتطبيع مع الكيان الصهيوني تؤكد أن أمتنا بخير، وأن نبضها وسلوكها ما زال يقف بجانب فلسطين وقضيتها الوطنية العادلة، بعيدا عن محاولات الضغوط الصهيونية، والقوى المؤيدة لها". وأشار في بيان تلقته "قدس برس" اليوم

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الحكومة الأذربيجانية إلى التراجع عن قرار التطبيع مع دولة الاحتلال، بعد أن افتتحت سفارتها في "تل ابيب"، مرحبة في الوقت ذاته بموقف أندونيسيا الرافض لمشاركة فريق إسرائيلي في بطولة كأس العالم لكرة القدم للشباب، كانت ستنظمها على أراضيها، قبل سحب تنظيم البطولة منها، بسبب موقفها الرافض للتطبيع. وقال القيادي في

افتتحت جمهورية أذربيجان سفارتها الدائمة في "تل أبيب" اليوم الأربعاء، لأول مرة منذ إقامة العلاقات بين البلدين في عام 1991. وأفاد موقع /والا/ العبري بأن السفير الأذري مختار محمدوف، قدم هذا الأسبوع ميثاق التعيين إلى الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ. ورحبت "تل أبيب" بافتتاح السفارة الأذرية بعد 30 عاماً من العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين، وذلك خلال

أعلنت مجموعة "نيو ميد إنرجيي" الإسرائيلية للغاز اليوم، تلقيها عرضا لشراء 50 بالمئة من رأس مالها من كل من "بريتش بتروليوم" وبترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" الإماراتية مقابل 4 مليارات دولار. وأكدت "بريتش بتروليوم" في بيان صحافي، تقديمها العرض من دون الإفصاح عن قيمته. وتمتلك "نيو ميد إنرجي" حقوق استغلال أكثر من 45 بالمئة من حقل

قال وزير الخارجية الباكستاني بلاويل زرداري بوتو، اليوم السبت، بأنه "لا يوجد أي إمكانية للاعتراف بإسرائيل قبل أن يكون هناك اعتراف وقبول وقرار من الجانب الفلسطيني". وأكد الوزير خلال مؤتمر صحافي في مقر الأمم المتحدة بنيويورك "هناك أسباب ثقافية وتاريخية، وهناك أسباب تتعلق بالشعب الباكستاني، نحن فخورون بأننا منذ وقت طويل قررنا ألا نعترف بدول