جنوب لبنان

استشهد ثلاثة أشخاص، الأحد، في غارات وقصف مدفعي لجيش الاحتلال الإسرائيلي على البلدات الجنوبية في لبنان. وقال مصدر أمني لبناني، إن "جيش الاحتلال صعد من وتيرة غاراته الجوية وقصفه المدفعي على البلدات الجنوبية، ما أدى إلى استشهاد شخصين وإصابة شخصين آخرين". وأضاف المصدر أنه استشهد أيضا شخص أصيب بجروح بالغة في غارة على بلدة بيت

استشهد مسؤول الأمن بحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، سامر الحاج، وأصيب آخر باستهداف مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال مركبة في منطقة صيدا جنوبي لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن طائرة مسيّرة لجيش الاحتلال استهدفت المركبة التي كان يستقلها الحاج بصاروخين، ما أدى إلى استشهاده وإصابة شخص آخر. ويشهد جنوب

استشهد لبناني وأصيب آخر، الاثنين، في غارة شنها طيران جيش الاحتلال المسيّر على سيارة في قضاء "النبطية"، جنوبي لبنان. وقال مصدر أمني لبناني، إن "الطيران الإسرائيلي المسيّر استهدف سيارة بين بلدتي جبشيت وعبا في قضاء النبطية، ما أدى إلى ارتقاء شهيد وجريح. وجرح آخر جراء غارة على بلدة رب تلاتين". وأضاف المصدر، أن "المدفعية الإسرائيلية

كشفت /هيئة البث الإسرائيلية/، الخميس، عن "إطلاق نحو 60 صاروخا على الجليل الغربي من جنوب لبنان، واعتراض عدد منها". وقال جيش الاحتلال، إن "صفارات الإنذار دوت في الجليل الغربي (شمال الأرض الفلسطينية المحتلة)، بعد رصد عدد من الصواريخ". وذكرت إذاعة جيش الاحتلال، أنه "لأول مرة منذ اغتيال القيادي في حزب الله فؤاد شكر، وبعد أكثر

نظّمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" و الجماعة الإسلامية (الإخوان المسلمون) في لبنان، مساء اليوم الأربعاء، وقفة غضب جماهيرية حاشدة غضباً واستنكاراً لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنيّة. وشارك في الوقفة، المئات من المواطنين اللبنانيين واللاجئين الفلسطينيين من أحياء مدينة صيدا ومخيّماتها جنوب لبنان، تقدّمَهم ممثّلوا القوى والفصائل اللبنانية و الفلسطينية. وتخلل الوقفة، كلمات

استشهد شخص وأصيب ثلاثة آخرون، الاثنين، في غارة نفذتها طائرة مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، على بلدة "مفررمان" في قضاء النبطية جنوبي لبنان. وقال مصدر أمني لبناني، إن شخصا من الجنسية السورية استشهد في الغارة التي استهدفت دراجة نارية، فيما أصيب ثلاثة آخرون (لبنانيان وسوري). وفي وقت سابق اليوم، استشهد شخص وأصيب آخر بجروح، في

استشهد شخص وأصيب آخر بجروح، الاثنين، في غارة نفذتها طائرة مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، على بلدة "كونين" جنوبي لبنان. وقال مصدر أمني لبناني، إن "الغارة استهدفت سيارة في البلدة ما أدى إلى إصابة شخصين توفي أحدهما متأثرا بجروحه عند نقلهما إلى المستشفى". وأضاف أن "غارات إسرائيلية استهدفت أيضا بلدة حولا، فيما قصف الاحتلال بالمدفعية

حذر الأردن، الأحد، من التصعيد في جنوب لبنان، ومن "تداعيات إشعال حرب جديدة ضد لبنان". وقالت وزارة الخارجية الأردنية في بيان تلقته "قدس برس"، إنها تحذر من "التصعيد الخطير في جنوب لبنان، ومن تداعيات إشعال حرب جديدة ضد لبنان في ضوء التطورات الخطيرة التي شملت سقوط صاروخ على بلدة مجدل شمس السورية المحتلة". وأكدت الخارجية

استشهد شخص وأصيب ثلاثة آخرون بجروح، الاثنين، في غارة نفذها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي على منزل في جنوب لبنان. وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن "الغارة استهدفت منزلا في بلدة شيحين جنوبي البلاد، ما أدى إلى تدميره بالكامل وارتقاء شخص وإصابة ثلاثة آخرين". وأضافت أن الطيران الحربي للاحتلال أغار أيضا على بلدتي "عيتا الشعب

أعلن الجيش اللبناني، الأحد، إصابة عسكريَّين اثنين كانا في "برج مراقبة في خراج بلدة علما الشعب"، جنوبي لبنان. وقال الجيش اللبناني في بيان، إنه وفي "إطار الاعتداءات المتكررة على لبنان من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي، أُصيب برج مراقبة للجيش في خراج بلدة علما الشعب، ما أدّى إلى تعرّض عسكريَّين لجروح متوسطة، وجرى نقلهما إلى أحد

استشهد شخص وأصيب آخر، الأحد، في غارة نفذتها مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي على منزل في بلدة حولا جنوبي لبنان. وقال مصدر أمني لبناني، إن الغارة التي استهدفت المنزل، أدت إلى اسشتهاد شخص وإصابة آخر، إضافة إلى اشتعال النيران في المنزل. هذا ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي

حذّر رئيس مجلس النّواب اللبناني، نبيه بري، من "التّداعيات الخطرة الّتي تهدّد الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، جرّاء مواصلة اسرائيل لحربها على قطاع غزة ولبنان منذ ما يزيد عن 9 أشهر". معتبرا أنّ "وقف الحرب بشكل دائم، هو المدخل لنزع فتيل التوتّر في المنطقة". وأكد برّي، في تصريح له، اليوم الجمعة، على "ضرورة الإسراع