جنوب لبنان

استشهد لبناني ظهر اليوم الاثنين، جراء غارة إسرائيلية استهدفت سيارة عند أطراف الشهابية لناحية "سلعا" جنوبي لبنان. وأفاد الدفاع المدني في جنوب لبنان باستشهاد شخص في استهداف مسيرة إسرائيلية سيارة في بلدة سلعا. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله" اللبناني، بالتعاون مع "كتائب

قال عضو كتلة الوفاء للمقاومة (الكتلة البرلمانية لحزب الله اللبناني)، النائب حسن فضل الله، إن الجنوب "شهد حضوراً شعبياً مكثفاً في القرى الحدودية لإقامة صلاة العيد". وأشار فضل الله في تصريحات صحفية إلى أن "المقاومة تزداد قوة عندما ترى هذا الحضور الشعبي عند القرى الحدودية مع فلسطين المحتلة، والتوازن قائم، والعمليات النوعية التي كشفتها المقاومة

وصف رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي ما تفعله دولة الاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان بأنه "عدوان تدميري وإرهابي ينبغي على المجتمع الدولي أن يضع حدا لتماديه وإجرامه". جاء ذلك في بيان لمكتب الحكومة الإعلامي، أصدر اليوم الجمعة، عبر مداخلة خلال جلسة مجلس الوزراء المنعقدة بمقر الحكومة وسط العاصمة بيروت. وقال ميقاتي إن "استمرار الاعتداءات الاسرائيلية

قالت /إذاعة الجيش الإسرائيلي/، اليوم الأربعاء، إن "أكثر من 160 صاروخا أطلقت من جنوب لبنان باتجاه صفد وطبريا ومحيطهما خلال دقائق معدودة". في حين ذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أن حرائق اندلعت في الشمال نتيجة سقوط بعض تلك الصواريخ، ويأتي ذلك بعد يوم من نعي حزب الله اللبناني 4 من عناصره -بينهم قائد عسكري- استشهدوا في

أعلن حزب الله اللبناني انه "استهدف مبنيين يتمركز فيهما جنود العدو الإسرائيلي في مستوطنة المنارة وحقق إصابة مباشرة". كما أكد استهداف مبنى يستخدمه جنود العدو في مستعمرة (يرؤون) بالأسلحة المناسبة وأوقع من بداخله بين قتيل وجريح. وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن صاروخين مضادين للدبابات أطلقا من لبنان وسقطا في منطقة المنارة بالجليل الأعلى. وذكرت وسائل إعلام

أعلن "حزب الله" اللبناني، الأحد، استهداف مواقع تابعة للاحتلال إسرائيلي في الجولان السوري المحتل، وفي تلال "كفرشوبا" المحتلة جنوبي لبنان، ما أدى إلى اندلاع حرائق واسعة. وقال "حزب الله" إنه "هاجم بالمسيّرات مقر قيادة كتيبة المدفعية الإسرائيلية وأماكن تمركز الجنود في أودم بالجولان السوري المحتل"، مؤكدا "تحقيق إصابة مباشرة". وأضاف أن قواته "قصفت مرابض مدفعية

أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" (رسمية لبنانية) بأن "مسيّرة (إسرائيلية) نفذت عدوانا جويا بصاروخين موجهين مستهدفة مقهى داخل محطة محروقات في بلدة عيترون في قضاء بنت جبيل جنوب لبنان". وأضافت مساء اليوم السبت، أن "الغارة أدى إلى استشهاد صاحب المحل علي خليل حمد (37 عاما من بلدة عيترون) والشاب مصطفى عيسى (وهو من منطقة إقليم التفاح)،

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن إسرائيل التي تتلقى ضربات بلا توقف على الجبهة الشمالية منذ 8 أشهر، "تحوّلت من قوة عظمى إقليمية ذات ردع إلى كيس ملاكمة، بينما الرد الإسرائيلي لا يزال رخواً وخجولاً". وتحدثت الإعلام الإسرائيلي عن سقوط أربع مسيّرات تابعة لجيش الاحتلال في لبنان، مشيرةً إلى أنه "لو حدث هذا قبل سنة لقامت

أعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت، إسقاط طائرة مسيّرة للاحتلال الإسرائيلي في أجواء الجنوب اللبناني. وقال "حزب الله" في بيان تلقّته "قدس برس"، اليوم السبت، إنه نفذ كميناً لطائرة من نوع "هيرمز 900" التي تعتدي على أهلنا ‏وقرانا، وأسقطها فوق الأراضي اللبنانية، بعد رصد ‏ومتابعة دقيقة لمسيّرات الاحتلال التي تنفذ الاغتيالات وتستهدف المنازل الآمنة. وليست

تزداد حدّة التوتر الأمني في جنوب لبنان، يوماً بعد يوم، وخاصةً بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداً من البلدات اللبنانية الواقعة جنوباً وخارج نطاق الجنوب اللبناني، واستهداف المباني والمنازل المدنية، إلى جانب استهداف السيارات الطبية، ما أدى إلى استشهاد أربعة لبنانيين في حصيلة أولية. وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، سلسلة غارات عنيفة على

استشهد مسعف في الدفاع المدني اللبناني، الجمعة، في استهداف طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي. وشنت طائرات ومسيرات الاحتلال غارات على بلدتي يارون والناقورة، ما أدى لاستشهاد عنصر في الدفاع المدني بعد استهداف سيارة إسعاف. كما استهدفت مدفعية الاحتلال بلدة الضهيرة تزامنا مع تحليق الطيران الاستطلاعي والحربي في أجواء جنوب لبنان. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8

استشهد شخصان، وأصيب آخر بجروح، في غارة شنها الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي مساء الخميس، على بلدة حولا جنوبي لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن "كوادر الدفاع المدني تبحث عن مفقودين تحت المبنى المستهدف، في ظل عمليات رفع الأنقاض". ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله"