جهاد طه

عبّر الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لاندحار الاحتلال الإسرائيلي عن جنوب لبنان، عن أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى الأشقاء في لبنان، حكومةً وشعبًا ومقاومة، بهذه المناسبة الوطنية الكبرى، التي تُعد محطة مفصلية في تاريخ المقاومة والتحرر في المنطقة. وأشار طه، في تصريح خاص لـ"قدس برس" اليوم السبت، إلى

انتقدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مضمون البيان اللبناني – الفلسطيني المشترك الصادر خلال زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت، معتبرة أنه لا يعكس التوافق الوطني، في ظل غياب الفصائل الفلسطينية الرئيسية عن المشاورات التي سبقته، وعدم دعوتها إلى الاجتماعات الأمنية المزمع عقدها بين الجانبين اللبناني والفلسطيني. وقال الناطق باسم حركة "حماس"، جهاد طه،

أكد الناطق باسم حركة "حماس" في لبنان، جهاد طه، في لقاء جماهيري بمناسبة الذكرى السابعة والسبعين للنكبة في مخيم "شاتيلا" للاجئين الفلسطينيين في مدينة بيروت، أن "ذكرى النكبة ستبقى وصمة عار على جبين المجتمع الدولي ومحطة مؤلمة في تاريخ الإنسانية، وسيظل صراعنا مع الاحتلال قائماً حتى انتزاع حقوق شعبنا الوطنية كاملة ودحر الاحتلال عن أرضنا".

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أنّ "ذكرى يوم الأرض ستبقى محطة بارزة يستلهم منها شعبنا معاني الوحدة الوطنية في الصمود والثبات والمقاومة، وأن جرائم الاحتلال بحقّ الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته عبر الاستيطان والتهويد والقتل والتهجير لن تفلح في تغيير حقائق التاريخ، ولن تمنحه حقًا في الوجود على شبر منها". وأضاف طه

أدان الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، اليوم الاثنين، الجريمة التي أدت إلى اغتيال القائد في الحركة، محمد شاهين، في مدينة صيدا جنوب لبنان، معتبرًا أنها دليل على استمرار الاحتلال في انتهاج سياسة القتل والتدمير ضد أبناء شعبنا وحقوقه المشروعة. وقال طه، في تصريح لـ"قدس برس": إن "عملية الاغتيال هذه تؤكد مجددًا النهج

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أن "مشهد عودة النازحين اللبنانين من الجنوب إلى قراهم وبلداتهم يبرهن عن إصرار وإرادة الشعب اللبناني في انتزاع حقه بالعودة وتشبثه بأرضه ووطنه لبنان". وأضاف طه، في تصريح خاص لـ"قدس برس"، اليوم الأحد، أنه "وأمام هذا المشهد المهيب الذي تجسد بالإصرار على العودة وارتقاء عدد من

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، تضامن "حماس" مع "لبنان الشقيق تجاه العدوان الذي استهدف سيادته واستقراره وأمنه". وأضاف طه، في تصريح له، مساء اليوم الثلاثاء، أن "العدوان الصهيوني تم بغطاء أمريكي"، مؤكداً أن "نشوب حرب مع لبنان ستكون له تداعياته على المنطقة، وأن تمادي الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه على فلسطين ولبنان

قال الناطق الرسمي باسم حركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، جهاد طه، إن "اليوم العالمي للاجئين الذي أطلقته الأمم المتحدة في الـ 20 من حزيران/يونيو، هو للتأكيد على حقوق اللاجئين في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها قسراً وهذا الحق حق مكتسب للشعب الفلسطيني ولن يسقط في أي حال من الأحوال بالتقادم ومع مرور الزمن". وأضاف طه

نفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ما نشرته صحيفة لبنانية، حول طلب الحركة الانتقال إلى سوريا. وقال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء: "مع تقديرنا لكل الدول العربية، التي نعتبرها حاضنة لشعبنا وداعمة لقضيتنا، إلا أننا ننفي ما نشرته جريدة اللواء اللبنانية يوم أمس الثلاثاء، حول

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، خلال ندوة سياسية أقامتها السفارة الإيرانية في بيروت بمناسبة "يوم القدس العالمي" أن هذا اليوم "فرصةً لتوحيد جهود الأمة في مواجهة المشروع الصهيوني التهويدي... وستبقى القدس البوصلة الحقيقية في مسيرة التحرير والعودة".   وأطلق الزعيم الإيراني الراحل، الإمام الخميني، عام 1980 مبادرة لتخصيص الجمعة الأخيرة من

أدان الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، قرار مديرة "أونروا" في لبنان، دورثي كلاوس، بحق رئيس "اللجنة القطاعية" للمعلمين في لبنان، الأستاذ فتح شريف على خلفية إنتمائه الوطني. وأكد طه، في تصريح له، رفض حركته "رفضاً قاطعاً استهداف الموظفين من بوابة انتمائهم الوطني، مؤكداً أن هذا يتعارض مع مبادئ حقوق الموظفين الفلسطينيين في

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، إن "حركة حماس حريصة على بلورة موقف وطني لمواجهة العدوان على غزة ودراسة أي مقترحات ومبادرات". وأكد في كلمة ألقاها خلال أمسية في "مخيم البص" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور (جنوب لبنان)، بمناسبة ذكرى "الإسراء والمعراج"، اليوم الخميس، على "أهمية المحافظة على المكانة الدينية للمسجد الأقصى،