جيش الاحتلال

أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 87 إسرائيليا خلال شهر أكتوبر المنصرم منهم 64 ضابطًا وجنديًا وعنصرا أمنيا و23 مدنيًا. وأشارت إلى أن القتلى سقطوا في مختلف الجبهات سواء كان بإطلاق صواريخ مضادة أو رشقات صاروخية أو اشتباكات ومواجهات وعمليات في ساحات المعارك. وقال الجيش الإسرائيلي أمس، إن سبعة إسرائيليين قُتلوا، الخميس، بصواريخ "حزب الله"

قال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الخميس، إن "الإمدادات الطبية التي تم إيصالها إلى مستشفى الشهيد كمال عدوان شمال قطاع غزة قبل 5 أيام، تعرضت لقصف إسرائيلي ودُمرت بالكامل". وأصاف دوجاريك في مؤتمر صحفي، أن "الحصار الإسرائيلي المفروض على شمال غزة ما زال مستمرا". وأوضح أن "فرق البحث والإنقاذ والطواقم الطبية لا يتمكنون من أداء

قال وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض، الخميس، إن بلاده سجلت منذ بداية عدوان الاحتلال الإسرائيلي 172 شهيدا من الطواقم الطبية. وأضاف الأبيض، أن عدوان الاحتلال على لبنان سبب خروج 8 مستشفيات عن الخدمة. وأكد وزير الصحة اللبناني، أن هناك تخاذلا من المجتمع الدولي، وأن "إسرائيل" تحظى بدعم عسكري زيادة على الغطاء السياسي. ومنذ 23 أيلول/سبتمبر الماضي،

احتج عشرات من اليهود المتدينين "حريديم" في "تل أبيب"، اليوم الخميس، رفضا لتجنيدهم بالجيش الإسرائيلي، وهتفوا "نازيون" في وجه عناصر الشرطة. وأفادت /هيئة البث/ الإسرائيلية (رسمية) بأن عشرات من "حريديم" تظاهروا لساعات أمام مكتب التجنيد في بلدة "كريات أونو" التابعة لمدينة "تل أبيب"، للتعبير عن رفضهم لفرض "قانون التجنيد" بحقهم. وحدثت مناوشات بين "الحريديم" وقوات

قال اللواء الإسرائيلي المتقاعد إسحاق بريك، إن الجيش بعيد عن تحقيق النصر في قطاع غزة، وإن مقاتلي حركة "حماس" ما زالوا بالأنفاق وأعدّوا المؤن لعامين. جاء ذلك في مقابلة أجرتها صحيفة /معاريف/ العبرية، الأربعاء، مع بريك الذي شغل في السابق منصب رئيس لجنة الشكاوى بالجيش الإسرائيلي. وأضاف بريك أن "الجيش الإسرائيلي يكذب بشأن تدمير الأنفاق

استشهد 27 شخصا وجرح 15 آخرون، في 3 غارات نفذها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال، الأربعاء، على بلدات "يحمو وبدنايل ومزرعة بيت صليبي" في منطقة البقاع جنوبي لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أنه "استشهد 11 شخصا وجرح 15 آخرون في الغارات على (سحمر)، في حين استشهد 9 أشخاص في غارة (بدنايل)، واستشهد 7 أشخاص في

قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" (دولية غير حكومية)، الأربعاء، إن "الجيش الإسرائيلي هاجم بشكل متكرر وغير مشروع كوادر طبية ومرافق صحية في لبنان، وهو ما ينطوي على جرائم حرب مفترضة". ودعت المنظمة جيش الاحتلال إلى "وقف الهجمات غير القانونية على تلك الطواقم والمنشآت الصحية فورا". وحثت حلفاء "إسرائيل على تعليق نقل الأسلحة إليها، نظرا إلى

أعلنت "كتائب القسام"، الذراع العسكري لحركة "حماس"، اليوم الأربعاء، استهداف آليات عسكرية إسرائيلية شرق مدينة غزة. وقالت في بيان عبر منصة /تلغرام/، إن مقاتلي "القسام" استهدفوا ناقلة جند من نوع "اشزاريت" بقذيفة "الياسين 105" وجيب "همر" بقذيفة مضادة للدروع وجرافة عسكرية صهيونية من نوع "D9" بعبوة أرضية قرب المقبرة الشرقية بمدينة غزة. ومنذ 7 تشرين

اعتبر رئيس مركز "ريكونسنس للبحوث والدراسات" (مستقل مقره الكويت) عبدالعزيز العنجري "الضربات المحدودة التي نفذتها إسرائيل تجاه إيران ليست بداية لحرب شاملة ولا لصراع موسع، بل هي مجرد استهداف مقصود لمواقع عسكرية إيرانية دون المساس بالمرافق النووية أو النفطية". ‏وأوضح العنجري في منشور رصدته "قدس برس"، اليوم السبت، عبر صفحته في منصة إكس (تويتر سابقا)،

قالت وكالة أنباء /فارس/ الإيرانية، فجر السبت، إن المؤشرات الأولية تشير إلى أن عددا من القواعد العسكرية في غرب وجنوب طهران كانت هدفا لهجوم جيش الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت وكالة /مهر/ الإيرانية للأنباء، إنه "سُمع دوي انفجارات عدة في العاصمة طهران". وبالتزامن مع ذلك، قالت وكالة الأنباء السورية /سانا/، إن "الدفاعات الجوية تصدت لأهداف معادية في

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، فجر السبت، بدء الهجوم على إيران، بالتزامن مع سماع دوي انفجارات في العاصمة طهران. وقال جيش الاحتلال إنه "يهاجم في هذه الأثناء بشكل موجه بدقة أهدافا عسكرية في إيران، وإن قواته على أهبة الاستعداد هجوميا ودفاعيا، وأنه يتابع التطورات من إيران ووكلائها"، بحسب تعبيره. وأضاف أنه "يقصف أهدافا عسكرية

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن أنّ 13 ألف جندي احتياط من أصل 17 ألفاً، يرفضون العودة إلى الخدمة العسكرية، وأنّ الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في إعادة تجنيد عشرات الآلاف. وذكرت صحيفة /إسرائيل هيوم/ العبرية أنّ 13 ألف جندي احتياط من بين 17 ألفاً تم التواصل معهم يرفضون العودة إلى الخدمة. وأشارت إلى أنّ "الجيش الإسرائيلي