جيش الاحتلال

اتهم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم الأحد، مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بالوقوف خلف الفيديو الذي نشره أحد جنود الاحتياط من غزة، ويدعو للتمرد على وزير الحرب يوآف غالانت. وقال لابيد في اتصال مع صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية: "في تاريخ الأمم هناك حالات دعت فيها المعارضة إلى الفوضى، لكن هنا ولأول مرة في

قنصت المقاومة الفلسطينية قائد كتيبة بجيش الاحتلال شمالي قطاع غزة، وهي المنطقة التي يدعي الاحتلال أنه قضى فيها على كتائب المقاومة الفلسطينية. وأكدت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية إصابة قائد الكتيبة (6828) التابعة للجيش الإسرائيلي بنيران قناصة شمال قطاع غزة. وقال موقع الأخبار العبري /0404/، إن المصاب هو المقدم إيتمار إيتام، وأصيب برصاص قناص فلسطيني في جباليا

انسحبت قوات الاحتلال من مدينة جنين ومخيمها في شمال الضفة الغربية المحتلة، صباح اليوم الأحد بعد اقتحام دام عدة ساعات، تخللها اشتباكات مع مقاومين فلسطينيين، وإلقاء عبوات ناسفة من صنع محلي باتجاه آليات الاحتلال. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال، ترافقها نحو 30 آلية عسكرية اقتحمت المدينة ومحيط المخيم، وأقدمت على تجريف الشوارع والبنية التحتية

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه تمكن من تحديد هوية جندي ظهر في مقطع فيديو ملثما ومسلحا، ودعا إلى التمرد على وزير الحرب يوآف غالانت ورئيس الأركان هرتسي هاليفي. وأوضحت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية أنه سيتم التحقيق مع المشتبه به لاحقا، والتحقق مما إذا كان هو الجندي المزعوم الذي ظهر في الفيديو. وكان رئيس حكومة الاحتلال

وجهت كتائب "عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، رسالة لعائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، دعتهم فيها إلى "ترقب ما ستنشره عن أوضاع أبنائهم". وقالت الكتائب في رسالتها، التي بثتها على /تليغرام/، اليوم السبت: "نقول لعائلات الأسرى، ترقبوا ما سننشره حول ما يفعله جيشكم بأبنائكم بأوامر من نتنياهو (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين)". ويوم

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن مواصلة دولة الاحتلال الإسرائيلي لحربها على غزة، لأكثر من سبعة أشهر ونصف الشهر، بات يؤثر بشكل بالغ على جيشها وجنودها، في ظل تراجع مخزون الذخيرة ونقص المعدات العسكرية، وبشكل أكبر في ظل الإصابات في صفوف الجنود الإسرائيليين وتراجع معنوياتهم. وقالت صحيفة /ماكور ريشون/ العبرية بأن كمية الدبابات بحوزة الجيش حاليا

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي انتشال جثث ثلاثة أسرى من غزة هم "الإسرائيليان حنان يفلونكا وميشيل نيسنباوم والسائح أورين هرناندز". وادعى الجيش الإسرائيلي أن "انتشال جثث الأسرى الثلاثة تم في جباليا بالتعاون مع الشاباك ووحدة ياهالوم". وقال أهالي الأسرى الإسرائيليين ردا على ذلك: إن "العودة الحزينة للأسرى الثلاثة حسرة أخرى لعائلات 125 أسيرا". من جانبه قال

شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، من إجراءاتها العسكرية شمال مدينة القدس المحتلة. وبحسب شهود عيان في المدينة، فإن "قوات الاحتلال أغلقت حاجز جبع العسكري في كلا الاتجاهين، لتسمح بعد ذلك بمرور عدد محدد من مركبات الفلسطينيين بعد تفتيشها والتدقيق في بطاقات راكبيها، ما تسبب بأزمة خانقة". وشددت قوات الاحتلال أيضا، من إجراءاتها العسكرية في محيط

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الخميس، أن قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة بجيش الاحتلال، اللواء "أساف حمامي" جرى أسره في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وقالت "القسام" في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على منصة "تلغرام"، إن "حمامي تعرض للإصابة في أثناء عملية اعتقاله، وأن قيادته تترك قادة جيشها في

قال المرصد "الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان (مستقل مقره جنيف)، الخميس، إن "تدمير الجيش الإسرائيلي المستشفيات والمرافق الصحية في شمال قطاع غزة وإخراج المتبقي منها الذي كان يعمل أصلا بشكل جزئي، يعني قرارا إسرائيليا بتنفيذ إعدام جماعي للمرضى والمصابين". ولفت المرصد في بيان له، إلى "اقتحام قوات الجيش الإسرائيلي مساء أمس مستشفى العودة في مخيم جباليا شمالي

قالت وسائل إعلام أميركية، الخميس، إن "إدارة بايدن تجري محادثات مع منظمة تابعة للاتحاد الأوروبي للمساعدة في فتح معبر رفح الحدودي في قطاع غزة مع مصر، والسيطرة عليه". ونقلت صحيفة /بوليتكو/ الأميركية عن مسؤول أميركي وصفت بالـ "كبير" وشخص آخر مطلع على الأمر، قولهما إن "الولايات المتحدة اقترحت جلب طرف ثالث محايد للسيطرة على المعبر،

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إطلاقه مناورات عسكرية، اليوم الخميس، في مدينة "إيلات" على ساحل البحر الأحمر، المقامة على أنقاض (مدينة الرشراش الفلسطينية) جنوبي فلسطين المحتلة. وذكر جيش الاحتلال، في بيانه، أن "مناوراته العسكرية، تأتي في إطار خطة التدريبات السنوية لعام 2024، بهدف الحفاظ على جاهزية القوات، ومواجهة مختلف التهديدات". يذكر أن "إيلات"، باتت هدفا متكررا