جيش الاحتلال

أكّد "الهلال الأحمر" الفلسطيني استشهاد أحد أفراد طواقمه متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال أثناء إخلاء مستشفى الأمل في خان يونس، جنوب قطاع غزة. وبذلك يرتفع عدد شهداء طواقم "الهلال الأحمر" إلى 27 خلال فترة العدوان على غزة 17 منهم استشهدوا أثناء أدائهم واجبهم الإنساني. ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على

تزداد حدّة التوتر الأمني في جنوب لبنان، يوماً بعد يوم، وخاصةً بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداً من البلدات اللبنانية الواقعة خارج نطاق الجنوب اللبناني، واستهداف المباني والمنازل المدنية، إلى جانب استهداف المراكز الطبية. وأشار مراسل "قدس برس" في لبنان، اليوم الأحد، إلى أنه جرى صباح اليوم إطلاق رشقة صاروخية مؤلفة من أكثر من 40

أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي انسحاب جميع الوحدات التابعة للفرقة (98) بألويتها الثلاثة من منطقة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأشارت الإذاعة اليوم الأحد، إلى أنه لم يتبق في غزة سوى لواء "ناحال" العامل في ممر "نتساريم" الفاصل بين شمال القطاع وجنوبه. وزعمت وسائل إعلام إسرائيلية أن انسحاب الفرقة (98) من خان يونس يأتي في

نشر جيش الاحتلال صباح اليوم الأحد، معطياته حول العدوان على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأعلن أن عدد القتلى في صفوفه بلغ 604 منذ بدء الحرب، و260 جنديا قتلوا خلال المعارك البرية داخل القطاع. وزعم جيش الاحتلال وفقا للمعطيات التي نشرها حول الأشهر الستة الأولى من الحرب، أن 20 جنديا قتلوا بنيران

أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمسؤوليته عن مقتل عمال الإغاثة السبعة في قطاع غزة الليلة الماضية. وقال في بيان له اليوم الثلاثاء، إن مقتل عمال الإغاثة الأجانب كان "نتيجة مأساوية لغارة إسرائيلية". بدورها أعربت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، كاثرين راسل، عن صدمتها لمقتل فريق منظمة "ورلد سنترال كيتشن" (المطبخ المركزي العالمي) في قطاع

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، بمقتل جندي، بنيران المقاومة جنوبي قطاع غزة. ووفق جيش الاحتلال، قُتل الرقيب نداف كوهين، البالغ من العمر (20 عامًا)، وهو جندي في الكتيبة (77)، خلال المعارك في جنوب قطاع غزة. وأوضح أن الجندي القتيل هو القتيل رقم (257) منذ بداية الحرب البرية، والقتيل رقم 600 منذ اندلاع الحرب في

أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بمقتل جندي وإصابة آخر بجراح خطيرة، باشتباك في جنوب قطاع غزة، أمس. وكان جيش الاحتلال قد اعترف، أمس، بمقتل رقيب في لواء "غفعاتي"، بالإضافة إلى إصابة 22 عسكرياً في معاركه مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية. وبهذا، يرتفع عدد الجنود الإسرائيليين القتلى إلى نحو 597

أكدت مقررة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيزي، أن "ما يجري في قطاع غزة مجموعة من جرائم الحرب غير المسبوقة". وقالت ألبانيزي، في تصريح اليوم الأربعاء، إن "ما ترتكبه (إسرائيل) يعكس نيتها في تدمير كل شيء، وهذا ما يصنف إبادة جماعية". ولفتت إلى أن "(إسرائيل) قالت إن هدفها تدمير حماس، لكن أفعالها

أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، الثلاثاء، استهداف "دبابة وجرافة صهيونيتين بقيفتي (الياسين 105) شمال شرق بيت حانون، شمالي قطاع غزة". وقالت "القسام"، إنها تمكنت من "دك قوات العدو المتوغلة في محيط مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة بقذائف الهاون". وأضافت أن "مجاهديها تمكنوا من قنص جندي صهيوني في شارع الرشيد غرب حي تل الهوا

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة واحد وثلاثين عسكريا بنيران المقاومة الفلسطينية، خلال معارك غزة خلال الساعات الـ48 الماضية. وقال الجيش وفقا لوسائل إعلام عبرية: إن (288) عسكريا لا يزالون يتلقون العلاج، إثر إصابتهم في معارك غزة، (25) منهم جروحهم خطيرة. وأكد الجيش الإسرائيلي أيضا إصابة (3130) ضابطا وجنديا منذ بداية العدوان على غزة، ( 1509)

كشف شهود عيان في قطاع غزة، الأحد، أن حجم الدمار والجرائم في محيط مجمع الشفاء، "أضعاف ما تعرض له حي تل الهوا جنوب غرب مدينة غزة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي". وقال عدد من شهود العيان في إفادات منفصلة لـ"قدس برس"، إن "المنطقة الواقعة ما بين مفرق ضبيط شرقا، وحتى شاطئ البحر غربا ومخيم الشاطئ الشمالى

أفرجت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الأحد، عن المعتقل ناصر عورتاني (36 عاما) من مدينة نابلس، بعد أن أمضى 20 عاما في سجون الاحتلال. وكان الاحتلال اعتقل عورتاني عندما كان عمره (16 عاما)، كما اعتقلت والدته إخلاص أبو السعود عام 2004، أي في العام ذاته الذي اعتقل فيه نجلها، وأمضت في المعتقل 13 شهرا. وتمكن ناصر