حوارة

أغلق مستوطنون مسلحون، مساء اليوم الخميس، مداخل قرى في محافظة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا، بإن عشرات المستوطنين المسلحين، نظموا مسيرات استفزازية على مدخل مخيم "الفوار" وبلدة "دورا" ومدخل الخليل الجنوبي "الفحص"، ومفترق "بيت عينون" شمالا، ورفعوا خلالها الأعلام الإسرائيلية، ورددوا هتافات عنصرية معادية للعرب، كما يظهر الفيديو التالي. يذكر أن قوات الاحتلال تفرض

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل) أكثر من 169 عملاً مقاوماً في بلدة حوارة، جنوبي نابلس، شمالي الشفة الغربية، منذ بداية العام الجاري، آخرها عملية إطلاق نار أدت لمقتل مستوطنين اثنين اليوم السبت. وحسب "معطى" فقد شملت أعمال المقاومة في حوارة 28 عملية إطلاق نار، وثلاث عمليات دهس، وعملية طعن واحدة، وسبع عمليات حرق

 داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، مسجدا ومحلا تجاريا، في بلدة بيتا، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت مسجد "بير قوزا"، ومحلا تجاريا للبحث في سجل كاميرات المراقبة، ما أدى لاندلاع مواجهات في المنطقة القريبة من مدخل البلدة، دون أن يبلغ عن إصابات. وأشارت المصادر ذاتها إلى أن

قتل مستوطنان بعملية إطلاق نار ظهر اليوم السبت، في بلدة "حوارة" جنوبي نابلس (شمالي الضفة الغربية). وأفادت القناة /14/ العبرية، بوقوع عملية خطيرة في حوارة أدت لمقتل مستوطنين اثنين، جراء إطلاق النار عليهما. وقالت مصادر عبرية بأنه تم "إطلاق نار نحو إسرائيليين عند مغسلة سيارات في حوارة من قبل سيارة عابرة فرت من مكان الحادث". وأشارت

أصيب شاب، الليلة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب حاجز "حوارة" العسكري جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقال مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس أحمد جبريل، في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال أطلقت النار على شاب قرب حاجز حوارة، ما أدى إلى إصابته بعدة رصاصات. وأشار جبريل، إلى أن قوات الاحتلال اعتدت على طواقم

ذكرت مصادر عبرية، ظهر اليوم الجمعة، بأن قوات جيش الاحتلال أطلقت النار تجاه مركبة فلسطينية، بزعم الاشتباه بنية سائقها تنفيذ عملية دهس في "حوارة" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقالت إذاعة /جيش الاحتلال/ إن قوة عسكرية تلاحق سيارة، يشتبه في أنها حاولت دهس جنود في حوارة، جنوبي نابلس.  بدوره قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في

زعمت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن "مسلحين فتحوا النار على حافلة، قرب قرية حوارة جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، واستهدفوها بثماني رصاصات، دون وقوع إصابات". وبحسب الصحيفة، فقد هرعت قوات معززة من جيش الاحتلال إلى المكان، وأغلقت الشارع الرئيسي في القرية وشرعت بأعمال تمشيط بحثاً عن المهاجمين. وتشهد قرية حوارة، اشتباكات بين الفينة والأخرى، بسبب

اعتدى مستوطنون، مساء اليوم الإثنين، على مركبات فلسطينيين في بلدة حوارة، جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأكد مراسلنا، انتشار المستوطنين على طول الشارع الرئيسي في البلدة، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، قبل أن يرشقوا المركبات الفلسطينية المارة بالحجارة. من جهتها، أغلقت قوات الاحتلال حاجز حوارة، في كلا الاتجاهين، وأوقفت المركبات وفتشتها عند حاجز صرة غربا، غرب

هاجم مستوطنون، مساء اليوم الثلاثاء، منازل الفلسطينيين، وأحرقوا مركبة، على أطراف بلدة "حوارة"، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية (تابعة للسلطة الفلسطينية) غسان دغلس، إن "مستوطنين هاجموا منازل المواطنين، وأطلقوا الرصاص الحي تجاه الشبان الذين تصدوا لهم، كما أحرقوا مركبة لأحد المواطنين". وأشار دغلس إلى

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية نتائج تحقيق أجرته قناة /سي إن إن/ الأمريكية حول حرق بلدة "حوارة" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية، في الـ26 من شباط/فبراير الماضي، أظهر تواطؤ جيش الاحتلال مع المستوطنين لتنفيذ العدوان على البلدة. وأكد التحقيق أن الهجوم وقع بعد حملة تحريض كبيرة من المستوطنين المتطرفين؛ عبر مجموعات التواصل الاجتماعي؛ دعت للانتقام من

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، فلسطينية عقب الاعتداء عليها وصعقها بالكهرباء، في بلدة حوارة، جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وزعم جيش الاحتلال أن الفلسطينية حاولت تنفيذ عملية طعن عند الحاجز العسكري في البلدة. وبهذا يرتفع عدد الأسيرات في سجون الاحتلال إلى 35 أسيرة، إضافة إلى نحو أربعة آلاف و 900 أسير، وفق مؤسسات

أصيب مستوطن إسرائيلي مساء اليوم الثلاثاء، في عملية إطلاق نار، بين بلدتي "حوارة" و"بيتا" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية.  وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية إن مستوطناً أصيب في عملية إطلاق نار، نفذها أحد الفلسطينيين، وتمكن من الانسحاب.  وأفاد شهود عيان، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت قنابل ضوئية، خلال عملية المطاردة للمنفذ، وسط توتر شديد يسود