خان يونس

قالت منظمة "إنقاذ الطفولة الدولية"، الاثنين، إن "مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، ثاني أكبر مدينة في القطاع، والتي كانت موطنا لأكثر من 200 ألف شخص قبل العدوان، أصبحت الآن مدينة أشباح". وأضافت المنظمة في بيان صحفي عقب بعثة تقييم زارت المنطقة في 25 نيسان/أبريل الجاري، أن "كل مبنى شاهدوه كان إما متضررا بشدة، أو

قال "الدفاع المدني" في قطاع غزة، اليوم الأحد، إنه "انتشل جثامين 13 شهيدا من حي الأمل غرب خان يونس جنوبي قطاع غزة". يأتي ذلك في وقت استشهد فيه فلسطيني وأصيب آخرون، اليوم الأحد، في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مركبة في شمال النصيرات، وسط قطاع غزة. فيما قصفت مدفعية الاحتلال المناطق الغربية لمدينة بيت لاهيا شمال

كشف مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة، الاثنين، عن انتشال جثامين 72شهيدا جديدة من مقبرة جماعية اكتشفت في مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس شمالي القطاع، بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من هناك. وقال المكتب في بيان، إنه "جرى التعرف على جثامين 42 شهيدا، فيما لم يتم التعرف على البقية". وأضاف أن "عدد الجثامين التي

نشر "الهلال الأحمر "الفلسطيني عبر منصة "إكس"، مشاهد للدمار الهائل في مستشفى الأمل التابع للهلال بمنطقة خان يونس إثر تدمير متعمد قبل قبل قوات الاحتلال لأجهزته ومحتوياته. وذكر الهلال الأحمر، أن "المستشفى أصبح غير قادر على تقديم الخدمات للمرضى والجرحى وذلك عقب اقتحامه وإجبار كل من يتواجد فيه على المغادرة بقوة السلاح والقنابل الدخانية التي

أفادت مصادر طبية بانتشال جثامين 75 شهيدا فلسطينيا من مناطق متفرقة في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة منذ صباح اليوم الاثنين. وكانت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلنت يوم أمس الأحد عن "انسحاب جميع الوحدات التابعة للفرقة 98 بألويتها الـ3 من منطقة خان يونس، وأنه لم يتبق في غزة سوى لواء (ناحال) العامل في

أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي انسحاب جميع الوحدات التابعة للفرقة (98) بألويتها الثلاثة من منطقة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأشارت الإذاعة اليوم الأحد، إلى أنه لم يتبق في غزة سوى لواء "ناحال" العامل في ممر "نتساريم" الفاصل بين شمال القطاع وجنوبه. وزعمت وسائل إعلام إسرائيلية أن انسحاب الفرقة (98) من خان يونس يأتي في

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، الجمعة، استهداف "5 دبابات صهيونية من نوع (ميركفاه) بقذائف (الياسين 105) في مدينة الزهراء شمال غرب المحافظة الوسطى" في قطاع غزة. وقالت "القسام"، إن "مجاهديها تمكنوا أيضا من استهداف قوة صهيونية راجلة مكونة من 4 جنود تقوم بنقل عدد من العبوات الناسفة إلى داخل أخد المنازل بقذيفة (TBG)

أكدت مصادر طبية، انتشال جثامين 17 شهيدا من مدينة حمد شمال غربي خان يونس، جنوب قطاع غزة، منذ صباح اليوم الأربعاء. ويكثف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته العسكرية بريا وجويا منذ أيام في مدينة حمد جنوب القطاع. وكانت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" قد قالت إن مقاتليها "فجروا عبوتين بقوتين صهيونيتين، بمدينة حمد شمال مدينة

دمّر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مربعا سكنيا في محيط متنزه "حي الأمل" غرب مدينة خان يونس، وعدة مبان سكنية في مدينة حمد، شمال غرب المدينة، جنوب قطاع غزة. وأعلنت مصادر طبية، استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة عدد آخر، بعد استهداف طيران الاحتلال منزلا في منطقة القرارة شرق خان يونس. كما أصيب آخرون أغلبهم من الأطفال

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، أن مقاتليها "اشتبكوا مع قوة من جيش الاحتلال، مكونة من 4 جنود، جنوبي شرق القرارة بمدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة، وأوقعوا أفراد القوة بين قتيل وجريح". وقالت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن مقاتليها "يخوضون اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال الإسرائيلية في منطقة عبسان

قالت جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني إن "محطة تحلية المياه بمستشفى الأمل في خان يونس، جنوب قطاع غزة، تعطلت إثر استهدافها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي". وأضافت الجمعية، في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الإثنين، أن "كمية مياه الشرب المتوفرة في مستشفى الأمل لا تكفي سوى 3 أيام فقط". وأشارت إلى أن "الوضع داخل المستشفى

قالت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت عددا كبيرا من إدارة وطواقم مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوب قطاع غزة". بدورها قالت جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني، إن "الاحتلال الإسرائيلي يواصل حصار مستشفى الأمل في خان يونس جنوب قطاع غزة، واستهدافه لليوم الـ26 على التوالي، ومنذ أسبوعين تتمركز دبابات الاحتلال