سوريا

قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج خالد مشعل، إن "الشعب السوري أظهر إصرارا عجيبا على تحقيق تطلعاته". وأضاف في مقابلة مع التفزيون العربي، اليوم الثلاثاء، "نبارك للشعب السوري العظيم نجاحه في ثورته ضد الاستبداد والظلم، وهو جدير بهذا الإنجاز الكبير في ظل ما أظهره من عزيمة وتضحية وصبر وإصرار عجيب على تحقيق تطلعاته

شكلت الثورة السورية التي اندلعت في آذار/ مارس 2011 علامة فارقة في علاقة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بالنظام السوري آنذاك، وتدحرجت بشكل متسارع حتى وصلت حد "القطيعة" والخروج من دمشق.   وبعد مرور بضعة أشهر على اندلاع الثورة، وفي محاولة لاستثمار وجودها في دمشق، طلب النظام رسميا من حركة "حماس" تحديد موقف مما يجري، وهو

قال رئيس مجلس إدارة غرفتي صناعة الأردن وعمّان، فتحي الجغبير، الاثنين، إن الأردن سيفتح معبر جاير الحدودي مع سوريا من خلال ساحات التبادل بعد غد الاربعاء. وأضاف الجغبير لـ"قدس برس"، أن "فتح المعبر مع سوريا جاء بتوجيهات ملكية ومتابعة مشتركة من الحكومة وغرف الصناعة". وكان وزير الداخلية الأردني مازن الفراية، قرر الجمعة الماضية إغلاق معبر

باركت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" للشعب السوري نجاحَه في تحقيق تطلّعاته نحو الحريّة والعدالة،  ودعت كلّ مكوّنات الشعب السوري إلى توحيد الصفوف، ومزيد من التلاحم الوطني، والتعالي على آلام الماضي. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، "إنَّنا في حركة حماس وشعبنا الفلسطيني نقف بقوَّة مع الشعب السوري العظيم، ونؤكّد على وحدة

أكد "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"، على موقفه الثابت والدائم في الوقوف مع إرادة الشعوب واحترام خياراتها. وشدد "المؤتمر الشعبي"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، على "أهمية استقرار سوريا والحفاظ على وحدتها أرضا وشعبا". وأعرب عن صادق أمنياته بأن "يحقق الشعب السوري الشقيق ما يصبو إليه من نهضة وتقدم ورفاه، وأن تُكلل جهوده

شن الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة على مواقع عدة في سوريا، خاصة في العاصمة دمشق، تزامنًا مع سيطرة الفصائل الثورية على العاصمة وسقوط نظام الأسد. وتركزت الاستهدافات على مخازن الأسلحة الاستراتيجية والمطارات، كما توغل جيش الاحتلال في القنيطرة وسيطر على كامل جبل الشيخ الاستراتيجي المطل على دمشق بهدف إنشاء منطقة عازلة في

قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد إن "مجلس الوزراء قرر احتلال منطقة جبل الشيخ الحدودية السورية المحاذية لهضبة الجولان عقب انسحاب جنود الجيش السوري وإنشاء منطقة عازلة فيها". ونقلت عن مصدر عسكري قوله إن السيطرة على المنطقة العازلة ستكون عملية "مؤقتة" عقب تهديد من وصفها بـ"المليشيات". كما قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، إن "الجيش

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الجيش هاجم مخازن أسلحة جنوبي سوريا، وبمنطقة مطار دمشق، وأن العدوان يأتي تحت ذريعة وصولها لأيدي المسلحين. وذكرت /هيئة البث/ العبرية نقلا عن مصدر أمني أن إسرائيل تعمل على إحباط التهديدات المحتملة في سوريا ومنع المساس بتفوقها الجوي. وأفاد موقع /دورون كدوش/ العبري أن قصفا إسرائيليا آخر استهدف قاعدة سلاح

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن الجيش قرر إغلاق مناطق في هضبة الجولان السورية المحتلة، والمحاذية لسوريا .   وقال المتحدث باسم الجيش في تصريح نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، إنه وفقًا لتقييم الوضع من قبل القيادة الشمالية في جيش الاحتلال، تقرر عقد الفصول الدراسية في هذه المناطق عبر الإنترنت.  وأضاف أيضا، أنه تقرر إغلاق المنطقة

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن إسقاط نظام الأسد في سوريا قد يكون خبراً سيئاً لإسرائيل، مشيرة إلى أن (تل أبيب) عملت على إضعاف نظام الأسد، ولكن ليس إلى حد كبير وليس إلى حد إسقاطه. وقالت صحيفة/جروزاليم بوست/ العبرية: إن الاشتعال المفاجئ للحرب الأهلية السورية دفع العديد من الإسرائيليين إلى التطلع نحو الشمال الشرقي بارتياب. وأضافت

جدد الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مواقع في سوريا، مستهدفا عدداً من المواقع العسكرية في ريفي حلب وإدلب. وقالت وكالة الأنباء السورية، اليوم السبت، إنه سمع دوي انفجارات في محيط مدينة السفيرة بريف حلب، مشيرة إلى أنه أدى لوقع إصابات. وأشارت إلى إنه في "حوالي الساعة 00:45، بعد منتصف الليل، شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من

ذكر التلفزيون الرسمي السوري، الثلاثاء، أن "عدوانا إسرائيليا استهدف منطقة صناعية وبعض المباني السكنية في مدينة القصير السورية". وقالت وسائل إعلام رسمية سورية، إن "العدوان الإسرائيلي استهدف أيضا بعض الأبنية السكنية المحيطة بالمنطقة الصناعية في القصير". وكانت وكالة الأنباء السورية للأنباء /سانا/ ذكرت أن عددا من المدنيين أصيبوا ووقعت أضرار مادية نتيجة عدوان الاحتلال الإسرائيلي