طوفان الأقصى

نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، في مدينة طرابلس شمال لبنان، اليوم الإثنين، وقفة جماهيرية، استنكاراً لاستهداف الاعلاميين، وتضامناً مع الاعلامي الشهيد عصام العبدلله من وكالة رويترز، وزملائه الجرحى من فضائية الجزيرة، أمام مقر الصليب الأحمر الدولي في المدينة. وشارك في الوقفة، عدد من وسائل الإعلام وممثلي الأحزاب اللبنانية والفصائل الفلسطينية،

أعلن جيش الاحتلال إسرائيلي اليوم الإثنين، مقتل اثنين من جنوده خلال الأيام الأخيرة، ليرتفع عدد قتلاه إلى 291 منذ بدء عملية "طوفان الأقصى". وكان قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام"، (الجناح المسلح لحركة حماس) محمد ضيف، أعلن، في الـ7 من الشهر الجاري انطلاق عملية "طوفان الأقصى"، وذلك بعد إطلاق مئات الصواريخ من غزة باتجاه الأراضي

ارتكب الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الإثنين مجزرة بحق أفراد من الدفاع المدني، خلال تواجدهم في مقر عملهم شمالي و شرقي مدينة غزة. وأكد المكتب الإعلامي التابع لوزارة الداخلية بغزة، في بيان، إن "الاحتلال ارتكب مجزرة بحق عناصر الدفاع المدني، واستشهد عدد منهم" خلال استعدادهم لتنفيذ مهمة إنقاذ لأحد البيوت المستهدفة في منطقة "تل الهوا" جنوبي

 شنت طائرات الاحتلال ، مساء اليوم الأحد، أكثر من 10 غارات على بنايات ومنازل في منطقة تل الهوا، جنوب غرب مدينة غزة. وقصفت الطائرات بعدة صواريخ منازل وبنايات في تل الهوا، ما أدى لارتقاء عدد من الشهداء وإصابة آخرين بجروح متفاوتة. وبعد القصف اضطر عد من الفلسطينيين إلى إخلاء المباني والمنازل المجاورة لمكان القصف، بسبب

قال الكاتب والمحلل السياسي، مصطفى يوسف اللداوي، إن عمليات المقاومة الفلسطينية في لبنان، تأتي ضمن "المعركة الكبرى التي أعدت لها قوى المقاومة الفلسطينية بكل تشكيلاتها، ضمن مرحلة الصمود والتصدي لهذا العدو، وإفشال مخططاته الرامية إلى تصفية وتجزئة القضية الفلسطينية وتهجير الشعب الفلسطيني". وأضاف اللداوي في حديث خاص لـ"قدس برس"، مساء اليوم الأحد، أن "العملية تحمل

قالت حركة المقاومة الاسلامية "حماس" إن "تمادي الاحتلال الصهيوني في مستويات الإجرام وإلقاء كل ما في جعبته من وحشية ونازية بدعم مطلق من واشنطن وبعض الدول الغربية، يهدف إلى تركيع الشعب الفلسطيني وتهجيره عن أرضه وتصفية قضيته". وأكدت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، على "تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وقضيته ورفضه التزحزح قيد أنملة

أكد رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة، اليوم الأحد، أن "المستشفى الميداني العسكري الأردني في قطاع غزة باقٍ ومستمر في تقديم خدماته للفلسطينيين، وسيبقى شاهداً على الالتزام الأردني تجاه الشعب الفلسطيني". وأشار الخصاونة، خلال انعقاد جلسة الوزراء، أن "الملك الأردني عبدالله الثاني يسعى جاهداً منذ اللحظة الأولى لبدء التصعيد إلى بلورة موقف دولي يفضي إلى وقف

 أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية) ونادي الأسير الفلسطينين (مؤسسة حقوقية مقرها رام الله)، اليوم الأحد، أنه وفقا للمعطيات الأولية، فإن "سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحتجز الأغلبية من عمال غزة في معسكر (عناتوت)، دون محاكمة أو حتى تمثيل قانوني". وأضافا، في بيان مشترك، أنه "بذلك يكون العمال رهن الاحتجاز وليس الاعتقال، مع الإشارة إلى

أكدت كتائب القسام-لبنان (الجناح العسكري لحركة حماس)،  أنها قصفت مستوطنات شمال فلسطين المحتلة بـ20 صاروخاً، من الأراضي اللبنانية.  ونشرت القسام عبر صفحتها على منصة "تيليجرام"، اليوم  الأحد، "قصفنا مغتصبتي (شلومي) و (نهاريا) ومحيطهما شمال فلسطين المحتلة ب20 صاروخاً رداً على جرائم الاحتلال بحق أهلنا في غزة". وأكدت قناة /12/ العبرية، أن "الحدود مع لبنان" تشهد

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان صدر عنه اليوم الأحد، ونشرته وسائل إعلام عبرية، أن حصيلة قتلاه منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى" في 7 تشرين أول/أكتوبر الجاري، قد بلغ 1400 قتيل. وأشار البيان الإسرائيلي، إلى أن هناك 3500 جريح، لم يحدد البيان مستوى الإصابات بينهم. وقدر البيان عدد الأسرى لدى حركة "حماس" بنحو 120 أسيرا،

‏أعلنت "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) أنها استهدفت قوات الاحتلال والمواقع العسكرية الإسرائيلية بالطائرات الانتحارية خلال معركة "طوفان الأقصى". وبثت "القسام" اليوم الأحد، لقطات فيديو تظهر إطلاق طائرات مسيرة انتحارية باتجاه مواقع الاحتلال. وكان قائد هيئة الأركان في "كتائب القسام"، الجناح المسلح لحركة "حماس" محمد ضيف، أعلن، في الـ7 من تشرين أول/أكتوبر الجاري، انطلاق

أفادت وسائل إعلام عبرية، بأنّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، قرر إلغاء كلمة أمام جنود احتياط في اللحظة الأخيرة، بعد أن "تلقّى شتائم من بعضهم". وبحسب تقرير /القناة 12/ الإسرائيلية، اليوم الأحد، فإنّ "نتنياهو وصل قبل عدة أيام لزيارة جنود احتياط في لوائَي المظليين وماجلان (الكوماندوز) ، وقبل أن يُلقي كلمته، صرخ بعض الحاضرين واصفين