طولكرم

أصيبت مستوطنة إسرائيلية بالهلع، صباح اليوم الأحد، بفعل إطلاق نار على مستوطنة "أفني حيفتس" قرب طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. وبحسب موقع / واللا / العبري، فإن عيارا ناريا واحدا أصاب المبنى الذي تعيش فيه المستوطنة ما أدى لإصابتها بالهلع. وفي أعقاب عملية إطلاق النار التي تبنتها كتيبة "الرد السريع - طولكرم"،(مجموعة مقاومة - مستقلين)

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، مخيم نور شمس بمدينة طولكرم، شمال الضفة الغربية المحتلة، وسط اشتباكات مسلحة. وأفاد مراسل "قدس برس" في طولكرم، باندلاع اشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات الاحتلال، التي اقتحمت المخيم بزعم اعتقال مطلوبين فلسطينيين، يتهمهم الاحتلال بإطلاق النار تجاه مستوطنة "آفني جيفتس". وذكر مراسلنا، أن قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة فلسطينيين

أعلنت وسائل إعلام عبرية، بعد ظهر اليوم الخميس، تعرض مركبة إسرائيلية لعملية إطلاق نار، قرب طولكرم، شمالي الضفة الغربية. وقال المراسل العسكري لقناة /14/ العبرية، إن مستوطناً تعرض لإطلاق نار، وهو بداخل مركبته بالقرب من مستوطنة "افني خفتس" جنوبي طولكرم. وأكد أن منفذي إطلاق النار تمكنوا من الانسحاب، دون وقوع إصابات، فيما شرعت قوات الاحتلال

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنّ "استهداف الاحتلال لمقاومينا الأبطال لن يوقف مسيرة المقاومة، ولن يخيف شعبنا".  جاء ذلك في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، نعت فيه الحركة الشهيد أمير عماد أبو خديجة (25 عامًا)، الذي ارتقى بنيران قوات الاحتلال، صباح اليوم، في "عزبة شوفة" قضاء طولكرم، شمال الضفة الغربية. ودعت "حماس" لمواصلة

طالبت مجموعة "الرد السريع-كتيبة طولكرم" (مجموعة مقاومة مقربة من حركة فتح) عناصر وأفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالكف عن ملاحقتها ومتابعة عناصرها. وقالت في بيان لها ليلة أمس، وصل "قدس برس" نسخة عنه: "نحن لا نشكك في وطنيتكم، ولكن قيادتكم لا ثقة لنا بهم..نحن لا نريد ولا نرغب بمواجهتكم، فدماؤكم ودماؤنا واحدة، كونوا لنا درعاً نكن

شرعت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بتجريف أراض في قرية "شوفة" جنوب شرق طولكرم، الواقعة في منطقة جبل "المرابيع" جنوب القرية. وقال المزارع تحسين حامد، إنهم تفاجأوا صباح اليوم، بآليات الاحتلال الثقيلة بحراسة قوات كبيرة من الجنود، تتمركز في المنطقة المذكورة، وشرعت بأعمال الحفر والتجريف. وأعرب عن خشيته بأن تكون هذه الأعمال مقدمة لإقامة معسكر

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، بلدة علار، شمالي طولكرم (شمالي الضفة الغربية)، واعتقلت شابين فلسطينيين شرق المدينة. وأفادت مصادر محلية بأن "قوة عسكرية كبيرة من جيش الاحتلال، داهمت عددا من المحلات التجارية في المنطقة الغربية للبلدة، واخضعت الشبان للاستجواب، دون التبليغ عن اعتقالات". وأضافت المصادر أن "البلدة شهدت مواجهات مع قوات الاحتلال، التي

أعدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، شاباً فلسطينيا، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن، قرب مستوطنة "كدوميم"، شرق قلقيلية، شمال الضفة الغربية،  وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان مقتضب، "استشهاد الشاب عارف عبد الناصر لحلوح (20 عاما) برصاص الاحتلال، أمام مرأى والدته وشقيقه".  وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، الأربعاء، أن "فلسطينيا مُسلحا بسكين

أصيب 3 شبان فلسطينيين، اليوم الأربعاء، بالرصاص الحي، خلال مواجهات اندلعت، عقب اقتحام قوات الاحتلال، مخيم نور شمس شرق طولكرم (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر طبية، بأن ثلاث إصابات بالرصاص الحي وصلت إلى مستشفى ثابت الحكومي، تركزت في الأطراف السفلية، ووصفت حالة المصابين بالمستقرة، فيما أصيب عدد آخر بحالات اختناق، وجرت معالجتهم ميدانيا. وأضافت مصادر

بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الخميس، بوضع مكعبات إسمنتية على طول الجدار الأمني غرب بلدة قفين شمال طولكرم، شمال الضفة الغربية، ليفصل آلاف الدونمات الزراعية العائدة لعلائلات فلسطينية عن القرى المحيطة. ويمتد هذا المقطع من قرية سالم، شرق مدينة نابلس، شمال الضفة، إلى مدينة طولكرم، ويرتفع الجدار الإسمنتي إلى تسعة أمتار، وبطول 45 كيلومترا، ويشمل

 أقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، نقطة مراقبة عسكرية فوق خزان مياه وسط قرية "خربة جبارة" جنوبي طولكرم، شمال الضفة الغربية. وقال رئيس المجلس القروي رائد محمود، في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال قامت صباح اليوم، بخلع البوابة الحديدية على المدخل الرئيسي المؤدي لسطح الخزان، والذي أقامه المجلس مؤخرا، واقتحمت المبنى واعتلت سطحه، وأقامت نقطة

شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بوضع مكعبات إسمنتية، على طول الجدار الأمني غرب بلدة "قفين" شمالي طولكرم، شمال الضفة الغربية. وقال رئيس بلدية "قفين" وليد صباح في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال وضعت مكعبات إسمنتية على طول الجدار الذي يفصل البلدة عن أراضيها الزراعية، من بداية بوابة "عقابا" المجاورة باتجاه الجنوب. وأضاف: "لا نعلم