عدوان الاحتلال على غزة

قالت الأمم المتحدة إن "الانهيار الكامل لخدمات الإنترنت في جميع أنحاء قطاع غزة تسبب في شلل تام لعمليات الإغاثة الإنسانية".  وأوضحت المنظمة تصريح صحفي اليوم الخميس أن "انقطاع الإنترنت نجم عن تلف آخر كابل كان يربط وسط وجنوب القطاع بالشبكة العالمية"، مرجحة أن "ذلك بسبب نشاط عسكري". وأشارت إلى أن "انقطاع الاتصال أدى إلى توقف

نفذت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، عمليات نوعية ضد قوات الاحتلال وآلياته في محاور التوغل خاصة في خان يونس جنوبي قطاع غزة، حيث أكدت وسائل إعلام عبرية إصابة جنديين برصاص قناصة. كما تحدث الإعلام العبري عن "معارك ضارية" في القطاع بين مقاتلي كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" وجيش الاحتلال. واعترف جيش الاحتلال بإصابة الجنديين في

وصلت الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ إلى العاصمة الفرنسية باريس، كما وصل الناشط الإسباني سيرجيو توريبيو إلى برشلونة، بعد ترحيلهما من "إسرائيل" إثر مشاركتهما في رحلة السفينة مادلين لكسر الحصار عن غزة. في حين ينتظر النشطاء الآخرون العرض على المحكمة لرفضهم التوقيع على أوامر ترحيل. وقالت ثونبرغ عقب وصولها إلى العاصمة الفرنسية متوجهة إلى السويد إن

أفادت مصادر عبرية بإصابة عدد من جنود الاحتلال الإسرائيلي بعضهم بجروح خطيرة، مساء اليوم الأحد، باشتباكات مع مقاومين في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. وأكدت المصادر إصابة جنود أحدهم بجروح خطرة في معارك حي الشجاعية. وبحسب المصادر شوهدت طائرة مروحية عسكرية تهبط في مستشفى شعاري تسيديك في القدس المحتلة. وكانت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي شن غارات مكثفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد، ما أدى إلى استشهاد 31 فلسطينياً حتى الآن، بينهم نساء وأطفال. حيث قال مصدر طبي بقطاع غزة، اليوم الأحد، إن "5 فلسطينيين استشهدوا -بينهم طفلتان- في قصف شنته مسيّرة (إسرائيلية) على خيام نازحين في مواصي خان يونس جنوبي

دعت منظمة "العفو الدولية" (غير حكومية دولية تُعنى بالدفاع عن حقوق الإنسان)، إلى "رفض خطة المساعدات التي تستخدمها (إسرائيل) سلاحا في قطاع غزة"، مطالبة "بتحرك دولي فعلي لإنهاء الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين". وقالت المنظمة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "المجتمع الدولي سمح باستمرار الكارثة والإبادة الجماعية في غزة لفترة طويلة"، مشيرة إلى

أفادت وسائل إعلام عبرية مساء اليوم الاثنين بـ"استهداف عربة عسكرية من طراز (همر) بصاروخ مضاد للدروع في قطاع غزة". وأوضحت أن "3 جنود قُتلوا وأصيب اثنان في استهداف المركبة العسكرية بقطاع غزة". وكانت "سرايا القدس" الجناح العسكري لـ"حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين"، قد أكّدت تفجيرها عبوة ناسفة بآلية إسرائيلية شرقي مدينة غزة فجر الخميس الماضي.

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن "حكومة الاحتلال الإسرائيلي تواصل سياسة استهداف كافة أشكال الحياة في قطاع غزة، بما فيها المستشفيات والمراكز الطبية، ضمن حرب الإبادة الوحشية التي يشنها جيشها المجرم على شعبنا فيه منذ تسعة عشر شهراً". وأضافت "حماس"، في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الإثنين، أن "عشرات الآلاف من المرضى من نساء

طرد طلاب من جامعة "الشيخ أنتا جوب" في العاصمة دكار، السفير "الإسرائيلي" لدى السنغال، يوفال واكس، حيث كان من المفترض أن يشارك في ندوة أكاديمية حول العلاقات الدولية. ونظم الطلاب وقفة احتجاجية بمجرد دخول السفير إلى قاعة المؤتمر، ورددوا هتافات منددة بوجوده، ورفعوا العلم الفلسطيني أمامه، مما دفعه إلى مغادرة الجامعة تحت ضغط الاحتجاجات. وتأتي

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الأربعاء،  أن مقاتليها تمكنوا أمس من "قنص جندي صهيوني وإصابته إصابة مباشرة في شارع بغداد شرق حي الشجاعية شرق مدينة غزة". وأمس الثلاثاء، أعلنت "القسام" استهداف "قوة صهيونية من 10 جنود وأوقعتهم قتلى وجرحى" بالعطاطرة في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وقد أفادت وسائل إعلام عبرية أمس،

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنّ "مشاهد اندفاع الآلاف من أبناء شعبنا داخل المركز الذي خُصّص لتنفيذ الآلية الاحتلالية لتوزيع المساعدات، وما رافقها من إطلاق الرصاص الحيّ على المواطنين الذين توافدوا إلى مركز التوزيع تحت ضغط الجوع والحصار، تؤكّد بما لا يدع مجالاً للشك فشل هذه الآلية المشبوهة التي تحوّلت إلى فخّ يُعرّض حياة المدنيين

دعا وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس المجتمع الدولي إلى "النظر في فرض عقوبات على (إسرائيل)"، قبل اجتماع في مدريد يضم دولا أوروبية وعربية اليوم الأحد، لدفع الاحتلال الإسرائيلي إلى وقف العدوان على قطاع غزة. وأكّد ألباريس، أن بلاده ستواصل "رفع صوتها من أجل وقف العمليات العسكرية في غزة، وأهمية الدفاع عن العدالة وكرامة المدنيين