عدوان الاحتلال على غزة

 اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، في بلدة قصرة، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الجنوبية من بلدة قصرة، واندلعت مواجهات أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي، وقنابل الصوت. كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منطقة "التعاون العلوي" في مدينة نابلس. كما أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، مساء

قال الناطق باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبو عبيدة، اليوم الإثنين، إنه "نتيجة القصف الصهيوني الهمجي انقطع اتصالنا بمجاهدين يحرسون 4 أسرى صهاينة بينهم هيرش غولدبيرغ بولين". بدوره أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إصابة 19 جنديا بنيران المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية. وقال الجيش في تصريح نشره على موقعه

شارك المئات من المتظاهرين في مظاهرة نُظمت في العاصمة البولندية وارسو، تنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم الـ219 على التوالي، واستنكاراً لجرائم الإبادة ضد المدنيين العزل. وجاءت المظاهرة ضمن فعاليات إحياء الذكرى 76 للنكبة، اليوم الأحد، حيث رفع المتظاهرون أعلام فلسطين ولافتات تشيد بصمود أهل غزة وأخرى تندد بهجمات وممارسات الاحتلال في

سلّم رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، رئيس المخابرات التركية إبراهيم قالن، ملفا خاصا يتضمن ما يقوم به الاحتلال من "تعذيب للمعتقلين الفلسطينيين في سجونه يتضمن العديد من المعلومات والقرارات الموثقة بهذا الخصوص ونتائجها على المعتقلين وحالات الوفاة داخل السجون". وقالت "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "هنية بحث مع قالن، خلال اجتماع

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي جو بايدن والتي قال فيها إن "وقف إطلاق النار في غزة مرهون بإطلاق حماس سراح المحتجزين في القطاع". واعتبرت حماس، في تصريحٍ صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "هذا الموقف يعد تراجعًا عن نتائج الجولة الأخيرة من المفاوضات، التي أفضت إلى موافقة الحركة

أكّدت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أن "مجاهدينا دكّوا تجمعا لجنود وآليات العدو داخل موقع المبحوح شرق مخيم جباليا، شمال قطاع غزة، بقذائف الهاون من العيار الثقيل". وأضافت في بيان مقتضب اليوم الأحد، "استهدفنا قوة صهيونية تحصنت في منزل شرق مخيم جباليا بقذيفتي (تي بي جي) ما أدى لوقوع أفرادها بين قتيل وجريح". وأشارت

قال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، إن "أوامر (إسرائيل) بإخلاء المدنيين الذين نزحوا قسرا إلى مدينة رفح جنوب قطاع غزة، غير مقبولة". وكتب ميشال على منصة التواصل الاجتماعي "اكس"، اليوم السبت، "ندعو الحكومة (الاسرائيلية) إلى احترام القانون الإنساني الدولي، ونطالبها بعدم تنفيذ عملية برية في رفح". وكانت قوات الاحتلال قد أعلنت الإثنين الماضي، "بدء عملية

منذ دخول دبابات جيش الاحتلال الإسرائيلي للشريط الجنوبي لقطاع غزة، وإعلان سيطرتها على معبر رفح، تحول قطاع غزة لمنطقة معزولة كليا عن العالم، بعد أن كان المعبر بمثابة المنفذ الوحيد لسكان القطاع نحو العالم الخارجي. أهمية معبر رفح معبر رفح هو واحد من 8 معابر تربط قطاع غزة مع العالم الخارجي، 7 منها خاضع لسيطرة

أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، بمقتل أحد جنوده خلال معارك حي الزيتون شرقي مدينة غزة. وبذلك ترتفع حصيلة قتلاه منذ بدء العدوان على قطاع غزة  في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي إلى 619 قتيلا، منهم 271 منهم منذ بدء العملية البرية في الـ27 من الشهر ذاته، بحسب بيانات جيش الاحتلال التي دحضتها المقاومة

استشهد 15 فلسطينيا وأصيب آخرون، مساء اليوم السبت، في قصف لطائرات الاحتلال، شمال وجنوب رفح، جنوب قطاع غزة. كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن الاحتلال الاسرائيلي ارتكب "أربع مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 28 شهيدا و 69 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية". وأكدت أنه " لا يزال عددا من

شهدت العديد من المدن العالمية تظاهرات حاشدة حول العالم، تنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وشارك الآلاف في تظاهرات نُظمت اليوم السبت، في عدد من العواصم والمدن الأوروبية والعربية، دعما للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ولافتات تندد بعدوان الاحتلال على غزة، وبقتل

نفت هيئة المعابر في قطاع غزة ما ذكرته وزارة الخارجية الأميركية حول "فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة". وأكدت الهيئة في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الخميس، أن "معابر القطاع لا زالت مغلقة وتحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي ولم يتم إدخال أي مساعدات منذ بدء الاجتياح البري لمحافظة رفح واحتلال معبر رفح الحدودي وإغلاق