عدوان الاحتلال على قطاع غزة

أفادت مصادر طبية من داخل قطاع غزة، بارتفاع عدد الشهداء إلى 40 في سلسلة غارات شنها جيش الاحتلال على منازل وسط قطاع غزة. وأضافت المصادر أنه "تم انتشال جثامين 38 شهيدا نتيجة الغارات التي استهدفت منازل في مناطق متفرقة وسط قطاع غزة". ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع

أدانت قطر بأشد العبارات تهديدات الاحتلال الإسرائيلي باقتحام مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وحذرت من "وقوع كارثة إنسانية في المدينة التي أصبحت ملاذا أخيرا لمئات الآلاف من النازحين داخل القطاع المحاصر". ودعت وزارة الخارجية، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، مجلس الأمن الدولي إلى "تحرك عاجل يحول دون اجتياح قوات الاحتلال الإسرائيلي لرفح وارتكاب

حذرت مؤسسات حقوقية فلسطينية "المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، ومركز الميزان، ومؤسسة الحق" من "توسيع الهجوم البري لقوات الاحتلال الإسرائيلي ليشمل مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهو ما سيعني استكمال جريمة الإبادة الجماعية التي تواصل تلك القوات ارتكابها في القطاع منذ 120 يومًا". وأضافت المؤسسات في بيان موحّد تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "التصريحات الأخيرة

أعلنت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية استشهاد الطفل يامن محمد حسيتي (17 عاما)، مساء اليوم الإثنين، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة عرابة، جنوب جنين، شمال الضفة الغربية. وعقب الإعلان عن استشهاد الطفل حسيتي، خرجت مسيرة في البلدة، وحمل المشاركون فيها جثمان الطفل على الأكتاف، وسط هتافات منددة بجريمة الاحتلال بحق الطفل حسيتي

قالت "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة"، إن "نحو 60 مدينة مغربية، شهدت يوم أمس الجمعة أكثر من 111 مظاهرة، في يوم واحد، دعمًا لغزة في مواجهة عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل منذ الـ7 من  تشرين الأول/ أكتوبر الماضي". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "أكثر من 111 وقفة ومسيرة تم تنظيمها في نحو

أعلنت "المقاومة الاسلامية في العراق" (جماعة مسلحة تنتمي للإخوان المسلمين) اليوم الثلاثاء، أنها "استهدفت بصاروخ (كروز) مطور بعيد المدى قبل أيام ميناء حيفا المحتلة". وكانت فصائل عراقية، قد حذرت في بيان وزعته عبر قناتها على تطبيق "تليغرام"، واشنطن من "تكثيف استهدافها القواعد الأمريكية في سوريا والعراق، وذلك على خلفية العدوان التي يشنه جيش الاحتلال الإسرائيلي

أعلنت "المقاومة الاسلامية في العراق" (جماعة مسلحة تنتمي للإخوان المسلمين) اليوم الأحد، أنها استهدفت في الأيام الماضية بواسطة صاروخ "الأرقب" (كروز مطور) بعيد المدى، هدفا حيويا في مدينة حيفا المحتلة. كما أكّدت استهداف قاعدة "قسرك" الأمريكية بريف الحسكة السورية بالطيران المسيّر وهدفا عسكريا في الجولان المحتل، بـ"الأسلحة المناسبة". وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أعلنت

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل نائب قائد التدريب في "لواء ناحل" خلال المعارك شمال قطاع غزة اليوم السبت، وهو ضابط برتبة رائد وتمت ترقيته إلى مقدم بعد مقتله. وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن القتيل هو صهر المنسق السابق لأعمال سلطات الاحتلال في الضفة الغربية يوآف مردخاي. وبذلك ترتفع الحصيلة المعلنة لقتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي من

استشهد عدد من الفلسطينيين وجُرح آخرون في غارة شنتها قوات الاحتلال على منزل في دير البلح وسط قطاع غزة. ولليوم الثامن والسبعين على التوالي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي بمساندة أميركية وأوروبية عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود، وأسفر

استشهد 50 فلسطينيا وأصيب آخرون، اليوم الثلاثاء، في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي برجين سكنيين في حي الرمال بمدينة غزة. وشن طيران الاحتلال سلسلة غارات على مناطق واسعة شرق حي الشجاعية شرق مدينة غزة، كما استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون في قصف طيران الاحتلال لبناية في شارع المغربي وسط غزة. وفي بلدة جباليا ومخيمها شمال

قال "حزب الله" اللبناني إنه "أطلق صواريخ نحو كريات شمونة، ردا على استهداف العدو الإسرائيلي مراسم تشييع أحد مقاتليه في بلدة عيتا الشعب جنوب لبنان". وشدد بيان للحزب تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الإثنين، على أن "أي مس بالمدنيين من قبل العدو سيقابل بالمثل". وكان الحزب قد أعلن في وقت سابق من اليوم الإثنين، استهدافه

أكد الخبير العسكري الأردني العقيد المتقاعد، محمد المقابلة أن "قيام الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ عملية إنزال جوي لإمدادات عسكرية لجنوده في خانيونس جنوب قطاع غزة، تعود لأسباب لها علاقة بمحاصرة جنوده في تلك المنطقة، وبالتالي يأتي الإنزال الجوي لإيصال مساعدات سريعة وفورية لا تحتاج لأي تأخير". وأكد المقابلة في تصريحٍ لـ"قدس برس"، اليوم الإثنين، أن من