عدوان

 أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الاثنين، "بشدة" عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على مدينة جنين ومخيمها، من خلال القصف الجوي وإطلاق النار، ما أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء، إضافة إلى عشرات الجرحى.   وشددت وزارة الخارجية الإماراتية، في بيان صحفي، على "ضرورة الوقف الفوري للحملات المتكررة والمتصاعدة ضد الشعب الفلسطيني، وإعادة تضافر الجهود الدولية

أكد "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" في الأردن (تجمع أردني يضم أحزابًا ومؤسسات مجتمع مدني)، أن "جنين الشهداء والبطولة تقاوم المحتلين، وتفضح كل المهزومين والصامتين على جرائم الاحتلال الصهيوني".   كما دعا الملتقى في بيانٍ تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين إلى المشاركة في الوقفة الجماهيرية الحاشدة بالقرب من السفارة الإسرائيلية، اليوم الاثنين، وذلك انتصاراً

أشار نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، صالح العاروري، إلى أن العدوان الإسرائيلي على جنين كان متوقعا.   وقال مخاطبا "شعبنا وأبطالنا في الضفة الغربية، هذا يومكم أيها الأبطال، قاتلوا بالأسلحة كلها للدفاع عن أعراضنا ومقاومينا في مخيم جنين، وفي كل مكان" وفق تعبيره.   وشدد العاروري في تصريحات أدلى بها لفضائية /الأقصى/

أكد مجلس النواب الأردني (منتخب) ضرورة التحرك العربي والدولي العاجل لوقف عدوان الاحتلال على مدينة جنين.    وطالب في بيان صدر عنه اليوم الاثنين، المجتمع الدولي والمنظمات ومجالس النواب الإقليمية والدولية "بالتحرك الفاعل لوقف جرائم المحتل وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لآلة الحرب والدمار والخراب".   وقال مجلس النواب الأردني في بيانه، إن "جرائم

 أكدت وزيرة الصحة في السلطة الفلسطينية مي الكيلة أن الوزارة تعمل بخطة طوارىء قصوى في جنين لتقديم العلاج اللازم للجرحى وتوفير كافة الاحتياجات الصحية اللازمة.   وذكرت الوزيرة أن الوزارة قامت، منذ اللحظات الأولى لعدوان الاحتلال على جنين، بـ"تجهيز مراكز علاج وأقسام عناية مكثفة في محيط مدينة جنين والمحافظات المجاورة، وتعمل الطواقم على تنسيق مستمر

أعربت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة لين هاستينغز، عن "قلقها من حجم العمليات الإسرائيلية في مدينة ومخيم جنين". وحذرت المنسقة الأممية في تغريدة نشرتها عبر تويتر، اليوم الإثنين، من أن "استخدام الضربات الجوية في مخيم اللاجئين المكتظ بالسكان، سيؤدي إلى وقوع  قتلى وجرحى في حالة خطيرة". وشددت على ضرورة "السماح بدخول

 أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي (مقرها جدة)، بشدة الجرائم التي اقترفتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة جنين ومخيمها اليوم الاثنين.   واعتبرت المنظمة في بيان بها، أن الاعتداء على المدنيين والطواقم الطبية، وتدمير البنية التحتية وهدم البيوت والمساجد "جريمة نكراء تشكل امتداداً لسجل الجرائم وإرهاب الدولة المنظم الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني".

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تستعد لاحتمال إطلاق صواريخ من غزة رداً على العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين. وزعمت القناة /السابعة/ العبرية، أن "تل أبيب" نقلت رسائل إلى حركتي (حماس والجهاد الإسلامي) في غزة مفادها أن "أي هجوم سيقابل بقبضة قوية". وقال مسؤول سياسي إسرائيلي للقناة : "الرسالة تم إيصالها؛ ابق خارجا

قال الناطق الرسمي باسم رئاسة السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن "ما تقوم به حكومة الاحتلال الإسرائيلي في مدينة جنين ومخيمها، جريمة حرب جديدة بحق شعبنا الأعزل". وأكد أبو ردينة في بيان له اليوم الإثنين، أن "الشعب الفلسطيني لن يركع ولن يستسلم ولن يرفع الراية البيضاء وسيبقى صامدا فوق أرضه في مواجهة هذا العدوان الغاشم،

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية نتائج تحقيق أجرته قناة /سي إن إن/ الأمريكية حول حرق بلدة "حوارة" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية، في الـ26 من شباط/فبراير الماضي، أظهر تواطؤ جيش الاحتلال مع المستوطنين لتنفيذ العدوان على البلدة. وأكد التحقيق أن الهجوم وقع بعد حملة تحريض كبيرة من المستوطنين المتطرفين؛ عبر مجموعات التواصل الاجتماعي؛ دعت للانتقام من

استُشهد مسن فلسطيني من مدينة غزة صباح اليوم الجمعة، متأثرًا بإصابته في العدوان "الإسرائيلي" الأخير على غزة، في التاسع من أيار/مايو الماضي. وأفادت مصادر محلية، استشهاد إسماعيل سلمان عياد، من حي "الزيتون" جنوبي مدينة غزة، متأثرًا بإصابته خلال العدوان "الإسرائيلي" الأخير على قطاع غزة. وشن الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية على قطاع غزة في التاسع من

أكدت وزارة التنمية الاجتماعية في غزة أن (459) أسرة فلسطينية أصبحت بلا مأوى جراء العدوان الأخير على قطاع غزة. وأوضح رياض البيطار مدير عام التنمية والتخطيط والتعاون الدولي في الوزارة خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الأربعاء أن هذه العائلات تضم (2,516) فردا، منهم (1,180) طفلا و(688) امرأة، إضافة إلى (97) من كبار السن و(3) أشخاص