عمليات المقاومة

أفادت مصادر عبرية في دولة الاحتلال الإسرائيلي أن جهاز "الموساد"، (المسؤول عن العمليات الخارجية)، يشارك في "التحقيقات المتعلقة بمحاولات تهريب الأسلحة من الحدود الأردنية، وكذك في بعض الهجمات التي تقع بالضفة الغربية". وزعمت /إذاعة جيش الاحتلال/ صباح اليوم الثلاثاء، أن "السبب في تدخل الموساد هو ضلوع إيران المتزايد في محاولات تهريب الأسلحة عبر الحدود الأردنية،

رفعت أجهزة أمن الاحتلال الإسرائيلي من مستوى "تأهبها الأمني"، على خلفية ارتفاع الإنذارات والتحذيرات باحتمالية وقوع عمليات مقاومة خلال الأعياد (اليهودية). وأفادت القناة /13/ العبرية، بأن رفع وتيرة الاستنفار الأمني لقوات الاحتلال يأتي في أعقاب "تلقي أجهزة الأمن أكثر من 200 إنذار حول احتمالية وقوع عمليات خلال عيد رأس السنة العبرية". وأشارت إلى أن شرطة

يجري رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، مداولات أمنية حول ادعاءات أجهزة أمن الاحتلال بوجود إنذارات كثيرة لتنفيذ عمليات مسلحة خلال الأعياد اليهودية، التي تبدأ برأس السنة العبرية، نهاية الأسبوع الحالي. وذكر موقع /واينت/ العبري، أن "القرار الاستفزازي الذي أعلن عنه وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، بتقليص الزيارات للأسرى في سجون الاحتلال، سيكون

اظهرت احصائية أصدرها مركز "معطى" (مستقل) ارتفاع اعداد القتلى في صفوف جنود الاحتلال والمستوطنين إلى 36 قتيلا منذ بداية العام الجاري، وهو أعلى رقم للقتلى الاسرائيليين منذ عام 2001. وكانت أخر العمليات، تلك التي نفذها الأسيران محمد الشنتير وصقر الشنتير من مدينة الخليل الإثنين الماضي وأدت إلى مقتل مستوطنة وإصابة أخر. وأبرز تلك العمليات مقتل سبعة

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (مستقل) ارتقاء 8 شهداء فلسطينيين خلال الأسبوع الماضي، فيما قتل مستوطن إسرائيلي وجرح خمسة آخرين في عمليات متفرقة نفذتها المقاومة الفلسطينية. وأفاد بأن الضفة الغربية والقدس المحتلتين "شهدتا في الفترة ما بين الرابع إلى العاشر من شهر أغسطس/ آب الحالي 207 أعمال مقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي". وأضاف المركز، أن المقاومين

أكد عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، د. عبد الجبار سعيد، أن "استئناف المقاومة لعملياتها البطولية تأكيد على أنها ردّ سريع على عدوان الاحتلال والمستوطنين على الأقصى بذكرى خراب الهيكل المزعوم". وأضاف القيادي في  "حماس" أن "العمليات الفدائية تعد ربطا طبيعياً بين عمليات المقاومة والمواجهات مع قوات الاحتلال، والردّ على اعتداءات الاحتلال بحق الأقصى". وأشار

أشاد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم، بعملية إطلاق النار التي نُفذت اليوم عند حاجز (تقوع) قرب بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، مؤكدا على أن ضربات المقاومة تفاجىء الاحتلال. وقال قاسم، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأحد: إن المقاومة في الضفة الغربية "تواصل ضرباتها ضد المستوطنين، وهذه المرة تضرب في جنوب الضفة

سجل مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل)، ١٤ عملا مقاوما، خلال 24 ساعة الماضية، أدت لإصابة ثلاثة مستوطنين إسرائيليين.  ووثق "معطى" في تقريره مساء اليوم الثلاثاء، عملية دهس وعملية طعن، إلى جانب ثماني عمليات إطلاق نار، وتفجير عبوة ناسفة، إصافة لاندلاع المواجهات في ثلاث نقاط. وشهدت مدينة القدس المحتلة عملية طعن أدت لإصابة مستوطن، فيما

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن أعداد المستوطنين المشاركين في طقس "مباركة الكهنة" في ساحة حائط البراق غربي المسجد الأقصى، تراجع بشكل كبير، بسبب تصاعد عمليات المقاومة، والتوتر المستمر في المسجد الأقصى المبارك. وقالت صحيفة /ميكور ريشون/ العبرية، اليوم الأحد، إن "حضور المستوطنين للطقس اليهودي كان منخفضا بشكل كبير هذا العام، مقارنة مع الأعوام السابقة؛ بسبب

 كشفت وسائل إعلام عبرية، أن وزراء في الحكومة الإسرائيلية يرفضون تقديم تسهيلات للفلسطينيين خلال شهر رمضان المبارك، المتوقع يوم 21 آذار/مارس الجاري.   وأشار موقع /واللا/ العبري، إلى أن جهات في الحكومة الإسرائيلية تعارض تقديم التسهيلات حاليا، وترفض الحسم، وأنها ترغب بتصعيد التوتر الأمني في الضفة الغربية، وبالإمكان رؤية ذلك في الشبكات الاجتماعية. وحذر ضباط

قال الكاتب والمحلل السياسي الإسرائيلي، يوني بن مناحيم، إن العمليات الفلسطينية تشغل جدول الأعمال في "إسرائيل"، حيث الوضع الأمني ​​يتدهور في شمال الضفة، والجماعات المسلحة تفرض أجندتها قبل شهر رمضان. وأضاف "بن مناحيم"، في تصريحات نقلها عنه موقع /عكا/ الإخباري، اليوم الثلاثاء، أنه على جيش الاحتلال أن يأخذ زمام المبادرة ويشن عملية عسكرية واسعة ضد

أظهر استطلاع رأي أن غالبية الجمهور الإسرائيلي لا ترى أن حكومة بنيامين نتنياهو الجديدة ستمتلك حلاً لوقف موجة العمليات المقاومة الأخيرة، والتي تشهد تصاعدًا. ووفق الاستطلاع الذي أجراه معهد متخصص لصالح /القناة 12/ العبرية، ونشرت نتائجه مساء الجمعة، فإن 52 في المائة من الإسرائيليين لا يعتقدون أن نتنياهو وبن غفير يملكون حلاً سحريًا لمواجهة الهجمات.