عين الحلوة

وصف عضو قيادة حركة "حماس" في الخارج، علي بركة، الاشتباكات المندلعة في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان، بأنها "حرب عبثية".   وشدد، في تغريدة له على منصة "إكس"، على أن هذه الحرب "تدميرية تضر بالقضية الفلسطينية، وتسيء إلى العلاقات مع الشعب اللبناني الشقيق" وفق ما يرى.   وأشار إلى أن "الأولوية اليوم هي

رفض مدير عام "الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين" (مستقلة مقرها بيروت)، علي هويدي، قرار "الصليب الأحمر" في لبنان، نصب خيام في ساحة الملعب البلدي، بمدينة صيدا، لإيواء اللاجئين الفلسطينيين، النازحين من مخيم "عين الحلوة". وقال هويدي، في تصريح خاص لـ"قدس برس" مساء اليوم السبت، إن الرفض سببه، أن مشهد الخيم، يعيد إلى ذاكرة الفلسطينيين النكبة

قتل 3 أشخاص وأصيب 30 بتجدد الاشتباكات، اليوم السبت، بمخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان، وسط حركة نزوح واسعة للأهالي. وأفاد مراسل "قدس برس"، بمقتل فلسطينيين ولبناني وإصابة ثلاثين بجروح؛ بتوسع رقعة الاشتباكات بين عناصر من حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" وناشطين من "الشباب المسلم"، إلى منطقة الطوارىء والبركسات وحي حطين. وقال بأن أصوات

أدانت جمعية "الهلال الأخضر الخيري" في لبنان، اليوم الجمعة، الاعتداءات التي تعرضت لها الطواقم الطبية، خلال محاولتها تقديم خدماتها الإنسانية في ظل الاشتباكات الأخيرة في مخيم "عين الحلوة" في صيدا جنوب لبنان. وأوضح بيان صدر عن الجمعية، تلقته "قدس برس"، أنه أصيب عنصران من عناصر أفواج الإطفاء الفلسطينية، أمس الخميس، إصابات حرجة، أثناء تأديتهما لواجبهما

أكد الناطق بإسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، أن بعض الأطراف تحاول إعادة الأوضاع في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين، بصيدا، جنوبي لبنان، إلى نقطة الصفر، واصفا ما جرى الليلة الماضية، بأنه "فتنة تسعى جهات مشبوهة لتمريرها". وأشار طه في تصريحات صحفية، اليوم الجمعة، أن "حماس" تقوم بسلسلة لقاءات واتصالاتٍ مع جميع الأطراف، من

أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" والقوى الإسلامية في مخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان، أهمية التنسيق فيما بينهم لإنهاء الأزمة التي يعيشها المخيم، على خلفية الاشتباكات المسلحة مطلع الشهر الجاري. جاء ذلك خلال اجتماع ضم الشيخ جمال خطاب، والشيخ أبو الشريف عقل، مسؤول "عصبة الأنصار"، وبحضور قائد الأمن الوطني اللواء صبحي أبو عرب، وعدد من

أكدت "هيئة العمل الفلسطيني المشترك" في لبنان (تجمع حزبي فصائلي وإسلامي)، على "ضرورة توفير الأمن والأمان والطمأنينة وسبل الحياة الكريمة لأهلنا في مخيم عين الحلوة والجوار اللبناني الشقيق". ودعت "العمل الفلسطيني المشترك" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إلى "متابعة الأوضاع الأمنية والاجتماعية في المخيم ، لا سيما الأحداث المؤسفة الأخيرة، التي تلت جريمتي

رفضت الهيئة "302 للدفاع عن حقوق اللاجئين" (حقوقية مستقلة مقرها بيروت)، قرار وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" القاضي بتعليق جميع خدماتها، في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين، جنوبي لبنان. وقالت الهيئة في تصريح مقتضب، اليوم الجمعة، إن هذا القرار "يتسبب بحرمان أكثر من 60 ألف لاجئ فلسطيني مستفيد من الخدمات، على مستوى الصحة والإغاثة،

قررت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، تعليق جميع خدماتها داخل مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين، بصيدا، جنوبي لبنان، اليوم الجمعة، الساعة الحادية عشرة ونصف، احتجاجا على استمرار تواجد مسلحين في منشآتها في المخيم؛ بما في ذلك المدارس. وذكرت "الأونروا" في بيان، اليوم الجمعة، أنها "لا تتسامح إطلاقا مع أي انتهاك لحرمة وحياد منشآتها" مؤكدة

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" موسى أبو مرزوق، إن ما أراده رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، من لقاء "الأمناء العامين" في مصر، نهاية الشهر الماضي، هو الانعقاد فقط. وأشار خلال لقاء مع فضائية /الأقصى/ مساء اليوم الخميس، تابعته "قدس برس" إلى أن اجتماع الفصائل بمصر لم يحقق ما تريده جماهير الشعب الفلسطيني، مؤكدًا على أن الاحتلال وأمريكا ودول فاعلة في القضية الفلسطيني، تمنع حدوث مصالحة داخلية. وأوضح أن الضفة

قال عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والمركزية لحركة "فتح"، عزام الأحمد، إن "لبنان صاحب السيادة والمسؤول عن محاسبة كل من يخرج على القانون كائنا من كان، فلسطينيا أو لبنانيا أو غيرهما". وأشار الأحمد خلال لقائه رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، اليوم الثلاثاء، في العاصمة اللبنانية بيروت، إلى أنه جرى الاتفاق مع الرئيس بري

استقبل رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، اليوم الأحد، عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، بحضور مدير الأمن العام بالإنابة اللواء إلياس البيسري ومدير المخابرات في الجيش العميد طوني قهوجي ورئيس لجنة الحوار اللبناني- الفلسطيني باسل الحسن. فيما حضر عن الجانب الفلسطيني أمين سر حركة "فتح" وأمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في