قصف

قصفت طائرات حربية إسرائيلية، مساء اليوم الخميس، مواقع للمقاومة الفلسطينية، وأراضي زراعية شمال وجنوب قطاع غزة. وقال "الجيش الإسرائيلي" في بيان مقتضب، ليل الخميس/ الجمعة: "بدأنا الهجوم على قطاع غزة". وذكر الناطق باسم "الجيش الإسرائيلي" في بيان صحفي، في ساعة مبكرة الجمعة، أن الطائرات المقاتلة الإسرائيلية، هاجمت نفقاً يخرج من منطقة "بيت حانون" شمالي القطاع،

ذكرت القناة /12/ العبرية، أن قصفا مدفعيًّا، باتجاه المطلّة، شمال فلسطين المحتلة نُفِّذ، مساء اليوم الخميس. ولفتت إلى أن ثلاث قذائف مدفعية، أُطلقت، سقطت في منطقة مفتوحة، ولم يُبلّغ عن مصابين. ونشر ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فيديو سمع خلاله أصوات إطلاق قذائف هاون، شمال فلسطين المحتلة. بدوره أفاد رئيس مجلس "المطلة" الإسرائيلي، عن سقوط

أعلنت "ألوية الناصر صلاح الدين" الذراع العسكري للجان المقاومة الشعبية (فصيل مقاوم)، مسؤوليتها عن قصف مستوطنة "سيديروت" بستة صواريخ، ردا على جرائم الاحتلال بحق المسجد الأقصى المبارك، واعتداءاته على المصلين والمعتكفين . وحذرت الألوية في بيان لها تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء الاحتلال من مغبة مواصلته وإستمراره في جرائمه ضد الأقصى، مضيفة ؛"ليعلم قادة الاحتلال

تصدت الدفاعات الجوية السورية ليل السبت/الأحد لعدوان إسرائيلي جديد على مدينة حمص، وسط البلاد. وأفادت وكالة الأنباء السورية /سانا/ أنّ الدفاعات الجوية، تصدت لأهداف معادية في سماء حمص، حيثُ سمع صوت انفجارات ضخمة في المكان، دون أن تشير إلى وقوع إصابات. بدورها، أشارت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان/ أن الهجوم على سوريا هو ثالث هجوم

أصيب، ظهر اليوم الأربعاء، فلسطينيان، بقصف إسرائيلي استهدف مرصدين للمقاومة جنوبي قطاع غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة إن "مدفعية الاحتلال أطلقت عدد من الصواريخ تجاه مرصدين للمقاومة شرقي بلدة القرارة الى الشرق من خان يونس جنوبي قطاع غزة". وأضاف أنه "تم نقل إصابة طفيفة من المكان إلى مشفى ناصر في خان يونس، فيما

اعتبر كاتبان ومحلان سياسيان، القصف الإسرائيلي على العاصمة السورية دمشق فجر اليوم الأحد، والذي أوقع عددا من الشهداء والجرحى، يهدف لإبقاء الحظر الجوي على سورية بالنار، في ظل محاولات كسره، بعد الزلزال المدمر الذي ضربها مؤخرا. واستشهد خمسة سوريين، وأصيب 15 آخرون بجروح، جراء عدوان إسرائيلي جوي برشقات من الصواريخ استهدف نقاطا في دمشق ومحيطها، حيث

استشهد خمسة سوريين، وأصيب 15 آخرون بجروح، جراء عدوان إسرائيلي جوي برشقات من الصواريخ استهدف نقاطا في دمشق ومحيطها. وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا"، إن "الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ فجرا عدوانا جويا برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفا بعض النقاط في مدينة دمشق ومحيطها، من ضمنها أحياء سكنية مأهولة بالمدنيين". وأضافت أن

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إن طيرانه نفذ عشرات الغارات الجوية على أهداف في سوريا خلال العام 2022. وأضاف جيش الاحتلال في بيان، أنه "خاض خلال العام عشرات العمليات ما بين الحروب وشن غارات على مئات الأهداف بمئات القذائف، بالإضافة الى العمليات الخاصة". وزعم أن غاراته "تستهدف مواقع إيرانية أو شحنات أسلحة موجهة إلى

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس" أن مضاداتها الأرضية تصدت للطيران الصهيوني المعادي، الذي أقدم فجر الجمعة، على استهداف موقع "الكتيبة 13" التابع للكتائب على مدخل مخيم المغازي بعددٍ كبيرٍ من القنابل. وأكدت كتائب القسام في تصريح صحفي على موقعها الالكتروني، أنها "ستبقى رأس الحربة؛ تدافع عن شعبها وأرضها، وتتصدى للعدوان