قوات الفجر

شيّع الآلاف من المواطنين اللبنانيين واللاجئين الفلسطينيين، اليوم الأحد، جثمانيّ القياديين في الجناح العسكري للجماعة الإسلامية في لبنان، "قوات الفجر"، الشهيد القائد مصعب خلف، والشهيد القائد بلال خلف، في بلدة ببنين بمدينة عكار (شمال لبنان). وبدأ موكب التشييع باستقبال حاشد في مدينة طرابلس(شمال لبنان) وصولاً إلى مسقط رأس الشابين في بلدة ببنين في عكار، حيث

أفاد مراسلنا في لبنان بأن التصعيد لا يزال متواصلاً عند الحدود الجنوبية اللبنانية مع فلسطين المحتلة، وآخر تطورات صباح اليوم الأحد، إعلان الجيش الإسرائيلي استهداف خلية حاولت إطلاق قذيفة مضادة للدروع في منطقة "أفيفيم" قرب لبنان. وأُطلقت صفارات الإنذار صباح اليوم لأكثر من مرة في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للحدود مع لبنان، والتي باتت خالية من

أعلنت قوات الفجر (الجناح العسكري للجماعة الإسلامية -الإخوان المسلمون- في لبنان)، أنها استهدفت بالصواريخ مواقع للاحتلال الإسرائيلي على الحدود مع لبنان، وأنها حققت إصابات مباشرة. وأضافت "قوات الفجر"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "هذه الضربات جاءت ردّاً على العدوان الصهيوني الذي طال ويطال أهلنا في الجنوب اللبناني، حيث أسقط منهم عدداً من

قالت "قوات الفجر" (الجناح العسكري للجماعة الإسلامية -الإخوان المسلمون- في لبنان)، إنها "وجهت ضربات صاروخية استهدفت مواقع العدو الصهيوني في الأراضي المحتلة وحقّقت فيها إصابات مباشرة". وأضافت "قوات الفجر"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "هذه الضربات جاءت ردّاً على العدوان الصهيوني الذي طال ويطال أهلنا في الجنوب اللبناني من مدنيين وصحفيين حيث