لبنان

قال "المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان" (مقره جنيف) إنه "ينظر بخطورة إلى توسيع الجيش الإسرائيلي دائرة هجماته العسكرية في لبنان واستهدافه المتعمد للمدنيين، ما خلف عشرات القتلى والجرحى".  مشيرا في بيان له اليوم الخميس، إلى أن "غارات جوية إسرائيلية استهدفت المدنيين... ما أسفر عن مقتل وإصابة العديدين في جريمة حرب جديدة ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين اللبنانيين".

أعلنت الحكومة اللبنانية، اليوم الخميس، أنها تعتزم تقديم شكوى عاجلة ضد "إسرائيل" إلى مجلس الامن الدولي، بعد استشهاد 7 أشخاص في غارة على شقة جنوب لبنان. وقال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، في بيان الخميس، "إزاء التمادي العدوان الاسرائيلي وسقوط الشهداء والدمار الهائل الذي يسببه العدوان، تشاورت مع وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب في

 استشهد 5 لبنانين، وأصيب آخرون ظهر اليوم الأربعاء، في قصف نفذه طيران الاحتلال الإسرائيلي على عدة بلدات جنوب لبنان. وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، إن "طيران الاحتلال استهدف منزلا في بلدة الصوانة بصاروخين، ما أدى إلى تدميره وارتقاء أم وطفليها (أحدهما رضيع)". من جهته قال رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني، هاشم صفي الدين،

أكدت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال يستعد لرد كبير في لبنان، ردا على القصف العنيف الذي تعرضت له منطقة الجليل شمال فلسطين المحتلة عام 48. وقال موقع /واينت/ العبري: إن الرد العسكري الإسرائيلي لن يستهدف فقط  مصادر إطلاق النار كما حدث في الأيام الأخيرة. وكشف الموقع أن حزب الله استهدف مقر القيادة الشمالية لجيش

قتلت مستوطنة وأصيب سبعة جنود بجروح مختلفة في مدينة صفد المحتلة، جراء سقوط صاروخ أطلق من جنوبي لبنان اليوم الأربعاء.‏ وأكدت القناة /14/ العبرية مقتل مستوطنة وإصابة آخرين في مدينة صفد المحتلة جراء الصواريخ التي أطلقت من لبنان. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ نقلا عن الإسعاف الإسرائيلي إن خمسة مستوطنين أصيبوا جراء إطلاق الصواريخ الأخيرة من

زفّت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، شهيدين من مقاتليها، ارتقيا على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان ضمن معركة "طوفان الأقصى" أثناء أدائهما واجبهما القتالي. وأعلنت "سرايا القدس" في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الإثنين، أسماء الشهيدين وهما، محمد موسى فارس ( 39 عام ) "أبو جهاد"، و سليمان شحادة سليمان (33

قرر رئيس الأركان الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، نقل الفرقة المدرعة 36 من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان، بحسب إعلام عبري الأحد. وقالت /إذاعة الجيش الإسرائيلي/ إن "نقاشات جرت مؤخرا في هيئة الأركان طالب خلالها قائد القيادة الجنوبية اللواء يارون فينكلمان بالإبقاء على الفرقة 36، (أكبر فرقة نظامية في الجيش الإسرائيلي)، في وسط قطاع غزة بهدف

استشهاد شخصان وجرح آخرين في استهداف سيارة ببلدة "جدرا" في منطقة إقليم الخروب بجبل لبنان قرب العاصمة اللبنانية بيروت. وأفادت مصادر لبنانية باستهداف السيارة بطائرة مسيرة ما أدى لاستشهاد وجرح آخرين. في حين أفادت وسائل إعلام لبنانية، أن طائرة مسيرة تابعة للاحتلال الإسرائيلي، استهدفت مركبة قرب بلدة "جدرا" قرب صيدا جنوبي لبنان، وأن أحد الشهداء

نظّمت الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية وأهالي مخيم برج البراجنة في العاصمة اللبنانية بيروت، اليوم الاثنين، اعتصاماً أمام مركز خدمات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا"، تمسكاً بالوكالة ورفضاً للعدوان السياسي والمالي عليها، وحرب الإبادة والتطهير العرقي على قطاع غزة". وأكّد المعتصمون أن "العدوان وحرب الإبادة على قطاع غزة وكافة الأراضي الفلسطينية، لم يستثنِ أحدا، كما لم

أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم الأربعاء، استهداف تجمعات وتجهيزات تجسسية لجيش الاحتلال الإسرائيلي قبالة الحدود. وقال الحزب، في بيانين منفصلين، إن عناصره "استهدفوا تجمعات لجنود إسرائيليين في محيط ثكنة ميتات (قبالة بلدة رميش اللبنانية) في تلة الطيحات (قبالة بلدة ميس الجبل اللبنانية) بالأسلحة الصاروخية، وأصابوها إصابة مباشرة".‏ وأضاف، في بيان آخر، أن عناصره "استهدفوا أيضا

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن "قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي، تدرس إطلاق حملة خاصة لزيادة الاستعداد للحرب في منطقة الشمال". وقال موقع /واينت/ العبري: إنه في الأسابيع الأخيرة، "تزايد مستوى التوتر بين إسرائيل وحزب الله". وأضاف أنه "رغم عدم وجود تغيير جذري في حدة المناوشات على الحدود الشمالية، ورغم أن الطرفين غير مهتمين بحرب

زار وفد قيادي من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" برئاسة رئيس دائرة العلاقات الوطنية في الخارج، علي بركة، اليوم الإثنين، مقر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، في العاصمة اللبنانية بيروت. وأشاد الجانبان بصمود "شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وتمسكه بأرضه في مواجهة مشاريع التهجير الصهيونية وجرائم الاحتلال وحرب الإبادة الجماعية المتواصلة منذ