مخيم جنين

استأنفت قوات الاحتلال صباح اليوم السبت عمليات الهدم في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة، حيث استهدفت 95 بناية سكنية تضم قرابة 300 شقة، في واحدة من أوسع عمليات الهدم التي يشهدها المخيم. ومنذ بدء العملية العسكرية لقوات الاحتلال في المنطقة قبل 5 أشهر، تم هدم مئات البنايات السكنية، مما أدى إلى تهجير آلاف الفلسطينيين.

استنكرت وزارة الخارجية التركية، الأربعاء، إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على دبلوماسيين، من بينهم أتراك، أثناء وجودهم في محيط مدخل مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة، للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم. وقالت الخارجية التركية في بيان، إن أنقرة تدعو إلى تحقيق فوري ومحاسبة المسؤولين. وأضافت أن "هذا الهجوم، الذي عرّض حياة الدبلوماسيين للخطر، دليل آخر على

أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الأربعاء، أنه سيستدعي السفير "الإسرائيلي" في باريس، بعد تعرض وفد دبلوماسي لإطلاق نار من قبل جنود "إسرائيليين"، أثناء وجوده في محيط مدخل مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة، للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم. ووصف بارو، في منشور على حسابه عبر منصة "إكس" الواقعة بأنها "غير مقبولة"، وقال إنه سيُطلب

أدانت إيطاليا وإسبانيا وبلجيكا، الأربعاء، إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي تجاه وفد دبلوماسي أثناء وجوده في محيط مدخل مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة، للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم. وأدان وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، الاعتداء، مطالبا "إسرائيل" "بتوضيح فوري لما حدث". وقال "وجهت باستدعاء السفير الإسرائيلي في روما للحصول على توضيحات رسمية بشأن ما

 فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، منزلا في مخيم جنين، شمالي الضفة الغربية.  وقالت مصادر محلية، إن انفجارا كبيرا سمع في مخيم جنين، نتج عن تفجير منزل في عمق المخيم، فيما تصاعدت أعمدة الدخان الناتجة عن التفجير.  ويتواصل عدوان الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ78، مخلّفا 36 شهيدا وعشرات الإصابات، والمعتقلين، وسط عمليات

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية المحتلة، لليوم الـ 72 على التوالي، وسط عمليات تجريف وحرق منازل، وتحويل أخرى لثكنات عسكرية.   وأفادت مصادر فلسطينية، بأن قوات الاحتلال دفعت تعزيزات عسكرية إلى المدينة والمخيم، ونشرت قوة من الجنود المشاة في منطقة "الغبز" في محيط المخيم ومنطقة "واد برقين"، وشق

اقتحمت قوات الاحتلال بلدة سبسطية شمال غربي نابلس، شمالي الضفة الغربية. كما واصلت دبابات الاحتلال وآلياته اجتياح محيط مخيم جنين بالضفة الغربية في اليوم الـ41 من العدوان على المخيم. وكانت اللجنة الإعلامية لمخيم جنين أعلنت أن "عدوان الاحتلال تسبب في نزوح أكثر من 20 ألف فلسطيني من المخيم". وأشارت إلى أن "نحو 90% من سكان

اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، بالضرب على طاقم إسعاف تابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة. وقالت جمعية الهلال الأحمر، إن "الاحتلال اعتدى بالضرب على طاقم إسعاف تابع لها خلال محاولته نقل حالة مرضية من مخيم جنين، على الرغم من التنسيق مع الصليب الأحمر للدخول إلى المخيم ونقل الحالة". كما

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الثلاثاء، إن الوضع في مخيم جنين شمال الضفة الغربية "يسير نحو اتجاه كارثي وجميع سكانه غادروه". وقالت مديرة التواصل والاعلام في "أونروا"، جولييت توما، إن "الوضع في مخيم جنين في الضفة الغربية يسير نحو اتجاه كارثي"، مشيرة إلى أنه وفقا لتقارير الأونروا فإن "جميع سكان المخيم

فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية عديدة بمخيم جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية فلسطينية بأن قوات الاحتلال فجرت أكثر من 20 منزلا في جنين وأن عددا كبيرا من المنازل المجاورة تضررت بشكل كبير جراء التفجيرات. وكان جيش الاحتلال قد أدخل ظهر اليوم شاحنة محملة بالمتفجرات إلى مخيم جنين وتم إبلاغ المواطنينأان أصوات

استشهد فلسطينيان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، في مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة. وأبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية باستشهاد مواطنين "لم تعرف هويتهما بعد" برصاص الاحتلال في مخيم جنين. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم العاشر على التوالي مخلّفا نحو 20 شهيدا وعشرات الإصابات، والاعتقالات، وسط تدمير

ارتفع عدد الشهداء بمخيم جنين إلى ستة عشر شهيدا، جراء عدوان الاحتلال المتواصل على مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بوقوع عشرات الإصابات داخل المخيم برصاص الاحتلال، وتنفيذ عدد من الاعتقالات، كما أخلى الاحتلال  قسريا عددا من العائلات، عدا عن تدمير نحو 100 منزل، وإحراقها داخل المخيم، في ظل استمرار عمليات التدمير