مخيم جنين

أصيب خمسة فلسطينين برصاص قوات الاحتلال التي اقتحمت مخيم جنين، اليوم الإثنين، عقب انكشاف قوة إسرائيلية خاصة. وأفادت مصادر طبية بإصابة 5 فلسطينيين بجروح بين طفيفة ومتوسطة، بعد اقتحام قوات الاحتلال للمخيم لمساندة قوة خاصة إسرائيلية اكتشف أمرها في شارع "مهيوب" داخل مخيم جنين، وجرى الاشتباك معها من قبل مقاومين فلسطينيين. ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات

قالت لجنة "متضرري العدوان" على مخيم جنين، إن "كل أموال التبرعات لم تصل للمتضررين بعد أكثر من شهرين على العدوان الإسرائيلي على المخيم". وبينت اللجنة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أنه "ورغم اعتراف حكومة اشتية بأنها جمعت أكثر من 180 مليون دولار لصالح المخيم من عدة دول ومانحين وحملات تبرع أطلقت على مداد

أكدت "كتيبة جنين" التابعة لـ"سريا القدس" (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي)، اليوم الجمعة، أنها "لن تسمح لأحد بانتزاع سلاح المقاومة أو تغيير وجهته". وقالت الكتيبة خلال مهرجان نظم في مخيم جنين بمناسبة الانتصار في معركة "بأس جنين"، بأنها "لن تسمح بالمطلق لأحد أياً كان، أن يأخذ منا سلاح المقاومة، أو أن يغير وجهته أو بوصلته

قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "أونروا"، إنها تسعى للحصول على 23,8 مليون دولار من أجل استجابتها الطارئة متعددة القطاعات، وذلك في أعقاب العدوان الذي شنه جيش الاحتلال في مخيم جنين للاجئين في الضفة الغربية المحتلة يومي 3 و 4 تموز/يوليو الجاري. وقال بيان لـ "أونروا"، اليوم الاثنين، إن العدوان

حذر الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة (أمان) من شبهات فساد؛ تتمثل بإساءة استخدام المنصب أو إهدار المال العام، فيما يخص اعادة اعمار مخيم جنين (شمالي الضفة الغربية) الذي تعرض للتدمير الممنهج خلال العدوان العسكري لجيش الاحتلال الإسرائيلي مطلع تموز/ يوليو الحالي. ودعا "أمان" القائمين على إدارة المساعدات الإنسانية والطارئة بكافة أشكالها، لاتباع أقصى معايير النزاهة،

بحث ممثل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، أحمد عبد الهادي، في مكتب الحركة في العاصمة بيروت، اليوم الإثنين، مع وفد من السفارة الإيرانية، آخر مستجدات القضية القضية الفلسطنية. وأشاد الجانبان، بأداء "المقاومة البطولي في جنين، والوحدة الميدانية التي تجسدت في تصديهم لعدوان الاحتلال، مؤكدين أن المقاومة في الضفة الغربية مستمرة حتى دحر الاحتلال". وأكد

لم تكد مدرعات وجرافات الاحتلال تدخل مدينة جنين ومخيمها (شمالي الضفة الغربية)؛ حتى بدأ الشارع الأوروبي يشهد حركة منددة بالهجوم الوحشي على المدينة، بعد دعوات لهيئات ومؤسسات فلسطينية للأوروبيين للمشاركة في اعتصامات وتظاهرات للتضامن مع الفلسطينيين. إلا أن التفاعل الأوروبي الرسمي لم يكن بالمستوى الذي عبر عنه الشارع، رغم بعض التصريحات التي جاءت متأخرة؛ خاصة

دعت "المبادرة الوطنية البحرينية لمناهضة التطبيع مع العدو الصهيوني" (مؤسسات مجتمع مدني)، شعب بلادها إلى التمسك بمواقفه الثابتة في دعم الشعب الفلسطيني، ومواصلة مناهضة التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي بـ"اعتباره كياناً استعمارياً؛ يستمد بقاءه من المذابح وحروب الإبادة الجماعية التي ينفذها ضد الشعب الفلسطيني". وطالبت المبادرة في بيان مشترك موقع من قبل 23 مؤسسة مدنية، تلقته

قال ممثل الاتحاد الأوروبي في فلسطين سفن كون فون بورغسدورف: إن "الاقتحام العسكري لمخيم جنين كان مؤلما، وما جرى انتهاك للقانون الدولي". وأوضح المتحدث الأوروبي خلال تفقده و30 دبلوماسيا، اليوم السبت، آثار الدمار في مخيم جنين، بتنظيم من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أنه "تم تدمير عشرات البيوت في إطار 9 كم، وتدمير أنابيب

قرر رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون منح مساهمة مالية بقيمة 30 مليون دولار للمساعدة في إعادة إعمار مدينة جنين ومخيمها، شمالي الضفة الغربية. جاءت المساهمة المالية، وفق بيان نشرته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، الخميس، بعد العدوان الذي شنّه الاحتلال على جنين الاثنين الماضي. وأعربت الجزائر مجددا عن تضامنها الدائم مع نضال الشعب الفلسطيني، القابع

أكدت فصائل فلسطينية أن العملية المركبة التي نفذها فلسطيني، شرق قلقيلية بالضفة الغربية، هي "استمرار للردود على المجازر التي ارتبكها الاحتلال في مخيم جنين، وتأكيدًا بأن فاتورة الحساب لم تغلق بعد". وقال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، إن "العملية الفدائية بين قلقيلية ونابلس هي تطبيق عملي لما أعلنته المقاومة أن مخيم جنين

شكل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من مخيم جنين، شمال الضفة الغربية، تحت رصاص المقاومين وانفجار عبواتهم الناسفة، نصرا جديدا للنموذج الذي شكلته المقاومة بمختلف الفصائل ودعم واضح من الحاضنة الشعبية. صمود كان باعثا لمزيد من التصدي والتحدي لدى المقاومة الفلسطينية، كان بارزا خلال الساعات الماضية والتي سجلت أكثر من 140 عملا مقاوما في الضفة الغربية والقدس