مستشفى الأمل

نشر "الهلال الأحمر "الفلسطيني عبر منصة "إكس"، مشاهد للدمار الهائل في مستشفى الأمل التابع للهلال بمنطقة خان يونس إثر تدمير متعمد قبل قبل قوات الاحتلال لأجهزته ومحتوياته. وذكر الهلال الأحمر، أن "المستشفى أصبح غير قادر على تقديم الخدمات للمرضى والجرحى وذلك عقب اقتحامه وإجبار كل من يتواجد فيه على المغادرة بقوة السلاح والقنابل الدخانية التي

أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الاثنين، خروج مستشفى الأمل التابع لها في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، عن الخدمة. وقالت الجمعية، إن "المستشفى خرج عن الخدمة بعد إجبار قوات الاحتلال الإسرائيلي طواقمه والجرحى على إخلائه وإغلاق مداخله بالسواتر الترابية". ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة

قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأراضي المحتلة، الأحد، إن مستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ومجمع ناصر الطبي ومستشفى الشفاء، "في مرمى الأعمال العدائية المستمرة مرة أخرى". وأضافت أنها "تشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تتحدث عن عمليات عسكرية جارية داخل أراضي المستشفيات وما حولها". وتابعت: "لقد فجعنا اليوم بخبر مقتل متطوع الهلال الاحمر

قالت جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني إن "محطة تحلية المياه بمستشفى الأمل في خان يونس، جنوب قطاع غزة، تعطلت إثر استهدافها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي". وأضافت الجمعية، في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الإثنين، أن "كمية مياه الشرب المتوفرة في مستشفى الأمل لا تكفي سوى 3 أيام فقط". وأشارت إلى أن "الوضع داخل المستشفى

قالت جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني، إن "الاحتلال الإسرائيلي يواصل حصار مستشفى الأمل في خان يونس جنوب قطاع غزة، واستهدافه لليوم الـ26 على التوالي، ومنذ أسبوعين تتمركز دبابات الاحتلال أمام مبنى المستشفى". وأضافت في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، أن "الاحتلال منع وصول الإمدادات الغدائية والطبية والوقود إلى مستشفى الأمل، الأمر الذي ينذر

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني أن الاحتلال الإسرائيلي دمر أجهزة طبية داخل مستشفى الأمل بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، واعتدى على طاقمه قبل أن يعتقل 9 أشخاص. وأضاف "الهلال الأحمر" في تصريحات إعلامية اليوم الأحد، أن الاحتلال منع دخول الأوكسجين لمستشفى الأمل منذ نحو أسبوع، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة مرضى. وأكد أن لا صحة إطلاقا

أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الجمعة، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الأمل التابع لها، في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت الجمعية إنه "تواجه صعوبة بالتواصل مع طواقمها في المستشفى عقب اقتحامه من قبل قوات جيش الاحتلال". وكانت الجمعية أعلنت في وقت سابق، عن إجلاء نحو 8 آلاف شخص من مستشفى الأمل المحاصر من

قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الخميس، إن حياة الجرحى في مستشفى الأمل التابع لها في خطر، بسبب نفاد الأوكسجين بشكل كامل منذ أيام. وأضافت الجمعية في بيان صحفي، أن "الطواقم الطبية لم تعد قادرة على إجراء عمليات جراحية للمصابين، حيث توقف العمل تماما في قسم الجراحة". وأشارت إلى أن "مخزون الوقود سينفد خلال أربعة أيام

قال جمعية "الهلال الأحمر" الفلسطيني، اليوم الأربعاء، إن "آليات الاحتلال تتمركز أمام بوابة مستشفى الأمل التابع للجمعية في مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة، وتطلق النار بشكل مباشر على المبنى". من جهته حذر القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أسامة حمدان، في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة اللبنانية بيروت، مساء اليوم الأربعاء، من "إقدام الاحتلال

استنكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الجمعة، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل مباشر مبنى الجمعية في خان يونس، ومستشفى الأمل الذي يضم آلاف النازحين، مما أدى لاستشهاد ثلاثة نازحين ومديرة دائرة الشباب والمتطوعين بالجمعية هداية حمد أثناء قيامها بواجبها الإنساني. كما استنكرت الجمعية، "استهداف وحصار مستشفى الأمل ومقر الجمعية لليوم الثاني عشر على التوالي، في ظل

قالت جميعة الهلال الأحمر الفلسطيني إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت ساحة مستشفى الأمل غرب خان يونس جنوب قطاع غزة". وأضافت الجمعية، في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، أن "دبابات الاحتلال تتمركز أمام البوابة الخارجية لقسم الاستقبال والطوارئ وتطلق النار بكثافة". وكان المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أشرف القدرة، قد أشار في

قال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أشرف القدرة، إن "الأمور تزداد سوءا في مجمع ناصر الطبي، ومستشفى الأمل بخان يونس جنوب قطاع غزة، مع نفاد الطعام فيهما". وحمّل القدرة في مؤتمر صحفي، الاحتلال المسؤولية عن "حياة الطواقم الطبية والمرضى والنازحين في المستشفيين". وطالب الصليب الأحمر والمؤسسات الأممية بـ"حماية المشافي وتوفير الطعام والاحتياجات". وكانت