منازل

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، منزل أسيرين فلسطينيين في بلدة بني نعيم شرق الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية، إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال، ترافقها آليات ثقيلة، اقتحمت البلدة، وحاصرت منزل الأسيرين محمود علي زيدات، وأحمد علي زيدات، وسط البلدة، ومنعت الصحفيين والمواطنين من الحركة، قبل أن تشرع بهدمه. وتتهم

أقرت صحيفة عبرية، بأن الجيش الإسرائيلي يقوم بإحراق منازل الفلسطينيين في قطاع غزة، "انتقاما، وبسبب النقص في المتفجرات"، وفق زعمها. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الخميس: إنه "خلال الشهرين الأخيرين، ووفقًا لشهادات مختلفة، أشعل جنود الجيش النار في مئات المنازل في قطاع غزة أثناء الحرب"، زاعمة أن "هذه بدأت كمبادرة محلية للجنود في الميدان،

داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منزلين في قرية "الشواورة" شرق بيت لحم، واستولت على مركبة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال داهمت الليلة الماضية منزلي المواطنين الفلسطينيين عيد محمد شواورة، وعادل شواورة، واستولت على مركبة. ويصعد الاحتلال من اعتداءاته وجرائمه بالضفة الغربية بالتزامن مع عدوانه المتواصل على قطاع غزة منذ 93 يوما بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عائلة جعابيص، امس الثلاثاء، على هدم محلها التجاري، في قرية جبل المكبر، بيدها بعد قرار من بلدية الاحتلال بهدمه. وأوضحت عائلة جعابيص أن البلدية رفضت كافة المحاولات لترخيص المحل التجاري القائم منذ 6 سنوات، وأصدرت قرار الهدم النهائي أواخر شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي. ولفتت العائلة أنه كان من المفترض عقد جلسة

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، أخذت فجر اليوم الجمعة، قياسات ورسمت خرائط لمنزلي عائلتي الشهيدين مراد وابراهيم نمر في قرية (صور باهر) جنوب القدس المحتلة، تمهيدا لهدمها. وتتهم سلطات الاحتلال الشهيدين بتنفيذ عملية إطلاق النار قرب مستوطنة "راموت" والتي أسفرت عن مقتل 4 مستوطنين وإصابة 7 آخرين بجروح متفاوتة. وقالت صحيفة /يسرائيل

أجرت قوات الاحتلال، فجر اليوم الجمعة، مسحا هندسيا لمنازل منفذي عملية "النفق" جنوب القدس المحتلة، والتي وقعت صباح أمس الخميس، وأسفرت عن قتل وجرح عدد من  جنود الاحتلال . وأفادت مصادر إعلامية، أن "قوات الاحتلال اقتحمت مدينة الخليل وبلدة "دورا" جنوب الضفة الغربية المحتلة، وداهمت منازل ذوي الشهداء، وأخذت قياساتهما تمهيدا لهدمهما لاحقا". وأعلنت كتائب

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، منزلي أسيرين فلسطينيين في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال أجرت عملية مسح لمنزلي منفذي عملية إطلاق النار على شارع 60 بالقرب من مستوطنة كريات أربع"، وأخذت قياساتهما تمهيداً لهدمهما. وقال موقع /0404/ العبري:  أن المنزلين يعودان لعائلتي الأسيرين محمد وصقر الشنتير.

أعلن جيش الاحتلال اليوم الأحد، أنه سيقوم بهدم منزل عائلة الشهيد خالد مصطفى عبد اللطيف صبّاح، في قرية "عوريف" جنوب نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة. وقال الجيش: إنه أبلغ عائلة الشهيد صبّاح منفذ عملية مستوطنة "عيلي" بنيته هدم منزلها، دون تحديد موعد للتنفيذ. واستشهد "صباح" (24 عاما) في 20 حزيران/يونيو الماضي، برصاص وحدة خاصة من

أخطرت سلطات الاحتلال، بهدم ووقف بناء 15 منزلا في بلدة يتما جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقال رئيس مجلس قروي يتما، أحمد أبو صنوبر، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إن "قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الغربية من البلدة، ووزعت 15 إخطارا يقضي بهدم ووقف البناء بالمنازل، إضافة إلى إخطارين بهدم جدارين في الأراضي

حذرت منسقة الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة لين هاستينغز، من أن  خطر "الإخلاء القسري"، يتهدد  المئات من الفلسطينيين شرقي القدس المحتلة . وقالت هاستينغز في تغريدة لها على "تويتر" اليوم الأحد: "قد يتم طرد اثنين من كبار السن من عائلة صب لبن  الفلسطينية، من المنزل الذي عاشوا فيه منذ عام 1954 في البلدة القديمة

هدمت آليات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، شقتين سكنيتين في منطقة "خلة العبد" في بلدة جبل المكبر بالقدس المحتلة، بحجة عدم الترخيص. وتعود ملكية الشقتين اللتين استهدفتا بالهدم، للشقيقين فراس وعلي شقيرات، وتبلغ مساحة كل شقة منهما 115 مترا مربعا، ويقطن فيهما 10 أفراد جُلهم من الأطفال. ووفق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة "اوتشا"،

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، قرية سنيريا، جنوبي قلقيلية شمال الضفة الغربية. وأفادت مراسلة وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، أن القوات المقتحمة، فتشت عددا من المنازل، عرف منها منزل المواطن بديع عبد الكريم الشيخ، والد الشهيد عبد الكريم الذي ارتقى صباح اليوم الجمعة برصاص مستوطن شرقي قلقيلية.