نتنياهو

أعلن رئيس المعارضة لإسرائيلية يائير لابيد -بعد مقتل 24 ضابط وجنديا بنيران المقاومة في قطاع غزة-: إنه "يدعم أي اتفاق يفضي إلى خروج الأسرى الإسرائيليين من غزة، ولو كان باهظ الثمن". وقال لابيد في تصريحات لوسائل إعلام عبرية: "إذا كنت تريد القضاء على حماس، فعليك أن تخرج الأسرى أولاً، لقد سبق أن قلت في الكنيست

قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو تعليقا على مقتل 24 جنديا في قطاع غزة بنيران المقاومة أمس: إن "حكومته لن توقف القتال في قطاع غزة حتى تحقيق النصر الكامل على حركة حماس". وتابع: "مررنا بأحد أصعب الأيام منذ اندلاع الحرب في غزة، وباسم أبطالنا، من أجل حماية أرواحنا، لن نوقف القتال حتى تحقيق النصر المبين".

أعربت المملكة المتحدة عن "خيبة أملها" من موقف رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن الدولة الفلسطينية. وقال مكتب رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، اليوم الإثنين، إن "رفض نتنياهو إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة في المستقبل أمر مخيب للآمال". وأكد مجددا دعم بريطانيا لـ"حل الدولتين"، لوضع حد لـ"لصراع الفلسطيني- (الإسرائيلي)". وردا على سؤال

أعلنت هيئة تمثل عائلات الأسرى "الإسرائيليين" في قطاع غزة، الأحد، البدء باعتصام مفتوح أمام مقر إقامة رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مدينة القدس. وقالت الهيئة إن "الاعتصام يأتي للمطالبة بالعمل على التوصل إلى اتفاق يفضي للإفراج عن أقربائهم المحتجزين في قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي مدمرة منذ 107 أيام". وكانت "كتائب القسام"،

أكد وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيغورنيه أنّ "للفلسطينيين الحق في السيادة وفي إنشاء دولة". وقال سيغورنيه، عبر منصة "إكس"، إنّ "فرنسا ستبقى وفية لالتزامها من أجل بلوغ هذا الهدف". ويأتي موقف الوزير الفرنسي بعد تصريحات لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عارض فيها فكرة السيادة الفلسطينية في غزة، وشدد على أن إسرائيل يجب أن تحتفظ "بالسيطرة

قال موقع /واللا/ العبري إن "وزير الدفاع يوآف غالانت، حاول اقتحام مكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وكاد أن ينشب شجار بالأيدي". وأضاف الموقع، اليوم السبت، أن "غالانت هدد وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر، بإحضار قوة (غولاني) للسيطرة على الوضع في (مجلس الحرب)". ويواصل إعلام الاحتلال الإسرائيلي تسليط الضوء على الخلاف المتصاعد بين نتنياهو وغالانت، والذي

نفى مكتب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، تصريحات الرئيس الأميركي، جو بايدن، التي قال فيها إن الأول لا يعارض إقامة دولة فلسطينية خلال المحادثة الهاتفية بينهما أمس، الجمعة. وجاء في بيان مكتب نتنياهو، أن "رئيس الحكومة كرر خلال محادثته مع الرئيس الأميركي موقفه الثابت منذ سنوات، والذي عبر عنه أيضا في المؤتمر الصحافي في اليوم

قالت وسائل إعلام أمريكية إن "إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أجرت مؤخرا مناقشات حول إقامة دولة فلسطينية محتملة منزوعة السلاح". ونقلت شبكة /سي إن إن/ الأمريكية عن مصدر مطلع قوله إن "بايدن يعتقد بأن إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح تعد فكرة مثيرة للاهتمام"، مؤكدا أن بايدن "ناقش خلال اتصال هاتفي أمس الجمعة مع رئيس الوزراء

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "تصريح مجرم الحرب نتنياهو بأن الكيان الصهيوني سيُحكم قبضته على "كامل المنطقة من البحر إلى النهر"؛ هو تأكيدٌ على السياسة الصهيونية الفاشية القائمة على إنكار وجود شعبنا الفلسطيني وحقوقه، وعلى نهج الإبادة والتطهير العرقي الذي يمارسه الكيان الصهيوني ضد شعبنا، دون اكتراث للقوانين والمواثيق الدولية". وقالت الحركة في تصريح

انتقد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، سياسات نظيره الحالي بنيامين نتنياهو، محذرا من أن مسار الحرب قد ينذر بـ"غرق إسرائيل في مستنقع غزة". جاء ذلك في مقال لباراك نشرته صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الجمعة، دعا خلاله إلى "ضرورة إجراء انتخابات مبكرة في إسرائيل قبل فوات الأوان" علما بأن الانتخابات تجري في العام 2026.

نقلت قناة /إن بي سي/، اليوم الخميس، عن مسؤولين أمريكيين أن الانقسامات بين إدارة الرئيس جو بايدن، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "باتت أكثر وضوحا منذ زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الأخيرة إلى إسرائيل". وذكرت القناة الأمريكية، أن "بلينكن عاد من إسرائيل وقد رفض نتنياهو جميع طلبات واشنطن، باستثناء طلب عدم مهاجمة حزب الله

أعلن حزب العمل اليساري الإسرائيلي، مساء الأربعاء، أنه سيقدم لـ"الكنيست" (برلمان الاحتلال) مقترحا لسحب الثقة من حكومة بنيامين نتنياهو، لعجزها عن استعادة الأسرى بقطاع غزة. وقال في بيان نشره على حسابه الرسمي بمنصة "إكس": "يوم الاثنين المقبل، سيقدم حزب العمل اقتراحًا بحجب الثقة للإطاحة بالحكومة". وأضاف: "مضى 103 أيام على احتجاز أبنائنا وبناتنا لدى حماس..