يوم القدس العالمي

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن القدس ستظل في قلب المعركة ضد الاحتلال، مشيرة إلى أن محاولات فرض وقائع تهويدية، أو تقسيم زماني ومكاني في المسجد الأقصى المبارك، ستواجه بمزيد من المقاومة والتصدّي. وقالت "حماس" في بيان صحفي، اليوم الجمعة، بمناسبة يوم "القدس العالمي" إن "الاحتلال لن يُفلح في كسر إرادة شعبنا الذي يقدّم التضحيات

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "القدس ستبقى  قضية الأمة المركزية وبوصلتها التي لا تنكسر" مشددة على أنها  ليست مجرد عاصمة سياسية، بل هي رمز عقائدي وتاريخي وهوية جامعة لكل أبناء الأمة. وقال القيادي في الحركة محمود مرداوي، في تصريح صحفي اليوم الخميس، إن قضية القدس وفلسطين ستبقى قضية الأمة المركزية، وبوصلتها التي لا تنكسر،

نظمت القوى والفصائل الفلسطينية واللبنانية في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، اليوم الجمعة، مسيرة جماهيرية حاشدة، دعماً لغزة ومقاومتها، وبمناسبة يوم القدس العالمي. وتقدّم المسيرات، أئمة وخطباء المساجد، وممثلون عن القوى والفصائل الفلسطينية واللبنانية، على وقع هتافات داعمة للمقاومة. وقال ممثل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، أحمد عبد الهادي، إن "يوم القدس العالمي، يأتي لتذكير

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، خلال ندوة سياسية أقامتها السفارة الإيرانية في بيروت بمناسبة "يوم القدس العالمي" أن هذا اليوم "فرصةً لتوحيد جهود الأمة في مواجهة المشروع الصهيوني التهويدي... وستبقى القدس البوصلة الحقيقية في مسيرة التحرير والعودة".   وأطلق الزعيم الإيراني الراحل، الإمام الخميني، عام 1980 مبادرة لتخصيص الجمعة الأخيرة من

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، إن "العالم يشاهد اليوم جرائم الاحتلال في غزة والضفة والقدس، وإن معركة (طوفان الأقصى)، بعثت الأمل بأن تحرير القدس حتمية تاريخية وآية قرآنية". وأضاف في كلمة له بمناسبة يوم القدس العالمي اليوم الأربعاء، أن "غزة تقدم اليوم صفحة مجيدة من صفحات الأمة بمقاومتها التي لا

صدر أمس الخميس للباحث الكويتي في الشأن الفلسطيني عبدالله الموسوي، كتابه الجديد بعنوان "إشكالات في القضية الفلسطينية".   وقال الموسوي لـ "قدس برس"، إن مؤلفه "يجيب على الأسئلة الجدلية من قبيل، هل باع الفلسطينييون أراضيهم لليهود؟ والحق التاريخي لليهود في أرض فلسطين، وغيرها من الإشكالات التي تحتاج لجواب تاريخي علمي صحيح".   وأضاف أن الكتاب