وفتحت "الشرطة الإسرائيلية" ملفا للتحقيق في ملابسات الجريمة، وادعت أن خلفيتها نزاع بين أصحاب سوابق جنائية؛ دون الإبلاغ عن اعتقال أي مشتبه به.
وتضاف هذه الجريمة إلى سلسلة جرائم قتل متواصلة في الداخل المحتل، حيث قُتل ثمانية أشخاص منذ مطلع شهر أيار/ مايو الجاري.
ومقارنة مع الفترة الموازية من العام الماضي 2022، تبيّن أن عدد القتلى هذا العام، في البلدات الفلسطينية، بلغ أكثر من ضعف العام الماضي، إذ قتل حينها 26 شخصا.
ووصل عدد القتلى منذ مطلع العام الجاري ولغاية الآن، إلى 62 ضحية، بمعدل قتيل في كل يومين، بينهم أربع نساء، قتلن في جرائم عنف مختلفة.